تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[08 - 08 - 08, 11:17 م]ـ

هل تعني أنه لم يخطئ في شيء؟

بل أخطئ! وهذا واضح. ألا ترى قولي "لا، لأن الحسن أو الحسين رضي الله عنهما قد شارك في حصار القسطنطنية الأول بقيادة الأمير يزيد رحمه الله"؟!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[09 - 08 - 08, 01:58 ص]ـ

وردا على هذا الخبيث الناصبي أقول:

هل يمكن الرد على رجل ممنوع من الكتابة؟!

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[09 - 08 - 08, 04:35 ص]ـ

الأخ محمد الأمين،

إني سائلك بضع أسئلة وأظنك تَصدُقُني:

1 - هل تطاول رويس على علي وأولاده رضي الله عنهم؟

2 - ما هو واجب المسلم تجاه أصحاب النبي وآله إذا سمع من يتطاول عليهم؟

3 - لو تطاول رويس على مروان بن الحكم أو الحجاج، أكنت تدافع عنه وتلتمس له الاعذار كما التمستها له لما تطاول على علي وأولاده رضي الله عنهم أجمعين؟

4 - أترجو من الله أجرا لذبك عن رويس؟

وفقك الله لكل خير

1 - نعم، طريقة السؤال فيها انتقاص لعلي وولديه رضي الله عنهم، والانتقاص هو غير الشتم

2 - الشيء الطبيعي أن يغضب المسلم، لكن هذا الغضب يجب أن يكون مضبوطاً بضوابط الشرع. فقد قال النصارى في الله عز وجل قولاً شنيعاً تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا ومع ذلك أمر الحكيم الخبير بأن لا نجادلهم إلا بأحسن القول طالما أنهم ملتزمين بأدب الحوار. وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ. فإن كان هذا مع النصارى الكفار، فمع المسلمين أولى! بل هذا فرعون يدعي الأولوهية ويطغى في الأرض، ومع ذلك يقول الله سبحانه وتعالى لرسوليه: فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى. وأحسب أن المغزى قد وصل.

3 - مروان؟ والحجاج كذلك؟! أحد أعضاء هذا المنتدى فعل أسوء من ذلك ... كان يطعن في معاوية رضي الله عنه ويفسقه، ومع ذلك فلم أتجاوز في ردي عليه أداب الحوار.

4 - قد حكم شريح على علي في خصومته مع اليهودي. أفلم يكن يرجو الأجر من الله؟

ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[09 - 08 - 08, 12:01 م]ـ

هل يمكن الرد على رجل ممنوع من الكتابة؟!

سبحان الله

وما المشكلة؟

أم تريد ان يبقى خبثه بلا رد؟

هبه ميتاً أفلا نرد عليه؟

ألم يتحدث عن أموات لا يستطيعون الرد عليه؟

ـ[ابن سفران الشريفي]ــــــــ[09 - 08 - 08, 12:05 م]ـ

بل أخطئ! وهذا واضح. ألا ترى قولي "لا، لأن الحسن أو الحسين رضي الله عنهما قد شارك في حصار القسطنطنية الأول بقيادة الأمير يزيد رحمه الله"؟!

والله يا أخي أمرك غريب

أفهم من كلامك أن المشكلة عنده مجرد خطأ تاريخي.

أما تنقصه لعلي وبنيه فلا يحتاج منك تعليقاً.

ـ[النذير1]ــــــــ[09 - 08 - 08, 01:58 م]ـ

1 - نعم، طريقة السؤال فيها انتقاص لعلي وولديه رضي الله عنهم، والانتقاص هو غير الشتم

2 - الشيء الطبيعي أن يغضب المسلم، لكن هذا الغضب يجب أن يكون مضبوطاً بضوابط الشرع. فقد قال النصارى في الله عز وجل قولاً شنيعاً تَكَادُ السَّمَوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا ومع ذلك أمر الحكيم الخبير بأن لا نجادلهم إلا بأحسن القول طالما أنهم ملتزمين بأدب الحوار. وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ. فإن كان هذا مع النصارى الكفار، فمع المسلمين أولى! بل هذا فرعون يدعي الأولوهية ويطغى في الأرض، ومع ذلك يقول الله سبحانه وتعالى لرسوليه: فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى. وأحسب أن المغزى قد وصل.

3 - مروان؟ والحجاج كذلك؟! أحد أعضاء هذا المنتدى فعل أسوء من ذلك ... كان يطعن في معاوية رضي الله عنه ويفسقه، ومع ذلك فلم أتجاوز في ردي عليه أداب الحوار.

4 - قد حكم شريح على علي في خصومته مع اليهودي. أفلم يكن يرجو الأجر من الله؟

1 - أحسنت.

2 - فيما أرى أن رويس لم يلتزم أدب الحوار لكي تنطبق عليه الأدلة المذكورة، وما استدللت به من آيات الكتاب فهو على الرأس والعين، ولا تخفى عليك أدلة الشدة مع المخالف إذا كان مبتدعا، والنصب بدعة من أشد البدع.

3 - أخي الفاضل، لم تجب سؤالي، فلم أسالك عن التزامك بأدب الحوار، ولكن سألتك (أكنت تدافع عنه وتلتمس له الاعذار كما فعلت مع رويس؟).

4 - أظن أن في إجابتك حيدة والله أعلم، فليتك تتأمل! إن رويس ليس بصاحب حق أقام بينة على حقه، وأنت لم تكن قاضيا بل كنت -فيما أرى- محاميا عن رويس، وهو كما أقررت أنت منتقص لأمير المؤمنين علي رضي الله عنه، فهل يذب عن منتقص الصحابة؟

ـ[ابوسعيد النجدي]ــــــــ[09 - 08 - 08, 07:53 م]ـ

اخواني الكرام سجال جيد يزداد القارىء منه علما ولكني لي رأي احب أن أطرحه هو: لايعد مروان بن الحكم خليفة فالبيعة قد انعقدة لعبدالله بن الزبير في مكة وكان باغيا على خليفة المسلمين عبدالله بن الزبير وخلافته بدأت من سنة 64هـ حتى مقتله سنة 73هـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير