ـ[أبو الطيب أحمد بن طراد]ــــــــ[26 - 06 - 10, 07:30 ص]ـ
مراجع البحث
- آصاف،يوسف. هو الباقي. القاهرة: مطبعة جريدة القاهرة الحرة 1305هـ /1887 م.
– الأبياري، عبد الهادي نجا. النجم الثاقب في المحاكمة بين البرجيس و الجوائب: وضع للفصل بين أحمد فارس الشدياق وسليمان الحريري التونسي، رئيس تحرير برجيس باريس. القاهرة: طبع حجر، 1279هـ / 1863 م، 100 ص.
–الأحدب، إبراهيم. رد السهم عن التصويب وإبعاده عن مرمى الصواب بالتقريب. الآستانة: مطبعة الجوائب، 1291 هـ /1874 م، 46 ص.
- الأسير، يوسف (الشيخ). رد الشهم للسهم. الآستانة: مطبعة الجوائب، 1291 هـ / 1874 م، 56ص.
– حبيب، توفيق. ((أشهر المعارك الصحفية: بين الشدياق و اليازجي)). الهلال ج77 (1929)، ص30 - 306.
- داغر، يوسف أسعد. مصادر الدراسة الأدبية. بيروت: منشورات أهل القلم، 1955، ج2، ص 471 - 478.
- زيدان، جرجي. تراجم مشاهير الشرق. القاهرة: مطبعة الهلال، 1907، ج2، ص101 - 114.
- سركيس، يوسف إليان. المطبوعات العربية و المعربة. القاهرة: مطبعة سركيس، 1928، عمود 1104 – 1106.
- مختارات من أدب أحمد فارس شدياق – يوسف. ق. خوري
- شبلي، أنطونيوس (الأب) الشدياق واليازجي: مناقشة علمية وأدبية سنة 1871. جونيه، 1950.
– الشرتوني، سعيد. السهم الصائب في تخطئة غنية الطالب. بيروت: 1874، 86 ص.
– الصلح، عماد. أحمد فارس الشدياق: آثاره وعصره. بيروت: شركة المطبوعات للتوزيع، 1987، ص270.
– طرابلسي، فواز. وعزيز العظمة. سلسلة الأعمال المجهولة: أحمد فارس الشدياق. بيروت: رياض الريس للكتب و النشر 1995،ص 420.
– طرازي، فيليب دي. تاريخ الصحافة العربية. بيروت: المطبعة الأدبية 1913. ج1. ص 61 - 64، ص 96 - 99.
- عبد السيد، مخايل. سلوان الشجي في الرد على إبراهيم اليازجي. الآستانة: مطبعة الجوائب، 1872،ص 110.
– مسعد، بولس. فارس الشدياق. القاهرة: مطبعة الإخاء، 1934، 49 ص.
– المكشوف. العدد 170 تاريخ 17/ 10/1938، عدد خاص عن أحمد فارس الشدياق. تحرير مارون عبود.
- نجم، محمد يوسف. أديب القرن التاسع عشر أحمد فارس الشدياق. رسالة ماجستير الجامعة الأميركية في بيروت، 1948،308 ص.
– يزبك، يوسف إبراهيم. ((أثر لبناني: فارس الشدياق في رسائله إلى أهله)). أوراق لبنانية. ج1 (1955) ص39 - 41: 94 - 96: 147 – 149: 325 – 327: 432 – 435: 583 – 585.
المصدر: http://www.bohemea.com/mag/index.*******.sk=view&id=354
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[27 - 06 - 10, 09:14 ص]ـ
جزاك الله خيراً يا أخي أحمد،
أمتعتنا بنقولاتك في التراجم والأدب،
و ....
إن الكلام لفي الفؤاد وانما
جُعل اللسانُ على الفؤاد دليلا