تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[11 - 02 - 09, 07:40 م]ـ

نريد تخريجا لحديث وهذا أوان انقطاع الأبهر مني

لنرى أيصح أم لأأ

سبحان الله

جزى اللهُ خيراً الشيخ المفضال إحسان على ما أتحفنا به، وبارك له في علمه وعمله وعقبه.

ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[11 - 02 - 09, 08:58 م]ـ

آمين

ولك مثله

وجزاك الله خيراً

ـ[محمد أسامة علي]ــــــــ[11 - 02 - 09, 09:14 م]ـ

النبي عليه الصلاة والسلام أكل من الشاة المسمومة قبل 3 أو 4 سنوات من وفاته ..

فهل يموت الإنسان من السم بعد 4 سنوات!!

لعل السبب هو العصمة كما أفاد أبو يوسف التواب جزاه الله خيرا

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[12 - 02 - 09, 12:22 ص]ـ

تنبيه حديث

((فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ))

لم يره البخاري موصولا وإنما ذكره معلقا خلافا لما يردده البعض ويجزم بصحته

يظنه موصولا ويُنكِر على من يسأل عن صحته!!

فقال البخاري

وَقَالَ يُونُسُ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ عُرْوَةُ قَالَتْ عَائِشَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ يَا عَائِشَةُ مَا أَزَالُ أَجِدُ أَلَمَ الطَّعَامِ الَّذِي أَكَلْتُ بِخَيْبَرَ فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ

قال الحافظ في الفتح

وَهَذَا قَدْ وَصَلَهُ الْبَزَّار وَالْحَاكِم وَالْإِسْمَاعِيلِيّ مِنْ طَرِيق عَنْبَسَةَ بْن خَالِد عَنْ يُونُس بِهَذَا الْإِسْنَاد. وَقَالَ الْبَزَّار: تَفَرَّدَ بِهِ عَنْبَسَةُ عَنْ يُونُس، أَيْ بِوَصْلِهِ، وَإِلَّا فَقَدْ رَوَاهُ مُوسَى بْن عُقْبَة فِي الْمَغَازِي عَنْ الزُّهْرِيّ لَكِنَّهُ أَرْسَلَهُ، وَلَهُ شَاهِدَانِ مُرْسَلَانِ أَيْضًا أَخْرَجَهُمَا إِبْرَاهِيم الْحَرْبِيّ فِي " غَرَائِب الْحَدِيث " لَهُ أَحَدهمَا مِنْ طَرِيق يَزِيد بْن رُومَان وَالْآخَر مِنْ رِوَايَة أَبِي جَعْفَر الْبَاقِر، وَلِلْحَاكِمِ مَوْصُول مِنْ حَدِيث أُمّ مُبَشِّر قَالَتْ: " قُلْت: يَا رَسُول اللَّه مَا تَتَّهِم بِنَفْسِك؟ فَإِنِّي لَا أَتَّهِم بِابْنِي إِلَّا الطَّعَام الَّذِي أَكَلَ بِخَيْبَر؛ وَكَانَ اِبْنهَا بِشْر بْن الْبَرَاء بْن مَعْرُور مَاتَ، فَقَالَ: وَأَنَا لَا أَتَّهِم غَيْرهَا. وَهَذَا أَوَان اِنْقِطَاع أَبْهَرِي "

وَرَوَى اِبْن سَعْد عَنْ شَيْخه الْوَاقِدِيِّ بِأَسَانِيد مُتَعَدِّدَة فِي قِصَّة الشَّاة الَّتِي سُمَّتْ لَهُ بِخَيْبَر، فَقَالَ فِي آخِر ذَلِكَ: " وَعَاشَ بَعْد ذَلِكَ ثَلَاث سِنِينَ حَتَّى كَانَ وَجَعه الَّذِي قُبِضَ فِيهِ. وَجَعَلَ يَقُول: مَا زِلْت أَجِد أَلَم الْأَكْلَة الَّتِي أَكَلْتهَا بِخَيْبَر عِدَادًا حَتَّى كَانَ هَذَا أَوَان اِنْقِطَاع أَبْهَرِي " عِرْق فِي الظَّهْر وَتُوُفِّيَ شَهِيدًا اِنْتَهَى

وَقَوْله: " عِرْق فِي الظَّهْر " مِنْ كَلَام الرَّاوِي، وَكَذَا قَوْله: " وَتُوُفِّيَ شَهِيدًا "

انتهى كلامه رحمه

وللحديث طرق أخرى موصولة ومرسلة تركت ذكرها خشية الإطالة =لا تخلو من علةٍ=

ومجموعها يدل على أن للحديث أصلا

ـ[محمد الأمين]ــــــــ[12 - 02 - 09, 03:06 ص]ـ

الحديث ضعيف بكل طرقه.

وهنا موضوع مطابق:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=112433

ـ[أبو الوليد الهاشمي]ــــــــ[12 - 02 - 09, 07:17 ص]ـ

تنبيه حديث

((فَهَذَا أَوَانُ وَجَدْتُ انْقِطَاعَ أَبْهَرِي مِنْ ذَلِكَ السُّمِّ))

لم يروه البخاري موصولا وإنما ذكره معلقا خلافا لما يردده البعض ويجزم بصحته

يظنه موصولا ويُنكِر على من يسأل عن صحته!!

لا فض فوك

وأقول سبحان الله

يظنون أننا نضعف ما في البخاري!!!

لو رواه البخاري على شرطه ما جادلنا ولا ناقشنا

ولكنه كما نرى معلقا

على كل نريد تخريجا دقيقا من المحدثين الكرام مع نقل واسع عن العلماء

وما سبب تحسينهم له

ايتونا بكلام الحفاظ يا معشر الإخوة

نريد تحقيقا .... لا تعليقات

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[12 - 02 - 09, 11:41 ص]ـ

لا فض فوك

وأقول سبحان الله

يظنون أننا نضعف ما في البخاري!!!

لو رواه البخاري على شرطه ما جادلنا ولا ناقشنا

ولكنه كما نرى معلقا

وفاك يا شيخ أبا الوليد

ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[12 - 02 - 09, 12:43 م]ـ

جزيت خيراً أبا العز، وأحسنت قيلاً .. وإنما اغتررت بقول بعضهم: رواه البخاري.

وكان الصواب بيان كونه معلقاً.

ويبقى الحديث صحيحاً

فالبخاري إذا علق الحديث بصيغة الجزم إلى بعض رواته فهو صحيح منه إلى من سماه، وهو يونس هنا .. وهذا أمر شائع في الصحيح.

إضافة إلى أن الحديث قد وصله غيره بحمد الله .. فصحته ظاهرة، والله أعلم.

ـ[أبو القاسم الحائلي]ــــــــ[16 - 03 - 09, 09:25 م]ـ

ماذا عن لفظة (قتلتني يهود) هل هي صحيحة

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير