ـ[أبو سليمان الهاشمي]ــــــــ[15 - 09 - 10, 11:50 ص]ـ
جزاك ربي خيرا الجزاء -أخي مصعب - عن آل بيت المصطفى الكرام، على هذا الجهد المبارك، ونسأل الله لنا ولكم الثبات والقبول
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[17 - 09 - 10, 05:10 ص]ـ
حياك الله يا هاشمي؛ والشكر لله وهذا وأجبنا تجاه أشراف الحجاز آل بيت النبي.
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[17 - 09 - 10, 05:12 ص]ـ
الشريف أبو الحسين يحيي بن الحسن المدني العبيدلي العقيقي الحسيني؛ ولد بالمدينة في محرم سنة 214هـ بالعقيق في قصر عاصم وتوفي سنة 277هـ؛ وأعقب من الأولاد:
1 ـ طاهر؛ المكني بأبي القاسم المحدث بالمدينة؛ شيخ الحجاز؛ ممن روى كتاب الأنساب لأبيه.
2 ـ أبو عبدالله جعفر؛ النسابة بالمدينة.
3 ـ أبو العباس عبدالله؛ له عقب بالمدينة ذكر ابن شدقم أن أعقابه بادية حول المدينة.
4 ـ أبو الحسن محمد الأكبر؛ العالم النسابة؛ أعقب الدنداني النسابة ممن روى كتاب الأنساب؛ وله عقب في الشام.
5 ـ أبو الحسين علي؛ له عقب بالرملة؛ والحجاز؛ ومصر؛ والموصل؛ وبغداد.
6 ـ أبو الحسين عبدالله.
7 ـ أبو الحسن أحمد الأعرج.
8 ـ أبو إسحاق إبراهيم؛ له عقب بواسط والموصل.
9 ـ خديجة
10 ـ القاسم.
ـ[كاوا محمد ابو عبد البر]ــــــــ[19 - 09 - 10, 08:56 م]ـ
معلومات جد مهمة بارك الله فيكم جميعا ونفع الله بعلمكم
ـ[عبدالإله بن أبي عبدالإله]ــــــــ[20 - 09 - 10, 12:07 ص]ـ
ما شاء الله عليكم ... وجزاكم الله خير
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[25 - 09 - 10, 10:35 م]ـ
وباركـ فيكم يا أحباب
ـ[أم عُدي ومصعب]ــــــــ[03 - 10 - 10, 06:32 م]ـ
جزاكم الله خيرا
لدي إستفسار بالنسبه لكتاب المعقبين قراءة البدايه ومكتوب على الصحابه رضي الله عنهم عليهم السلام هل أقراءه
أم الكتاب لديه بعض التعقبات؟؟
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[07 - 10 - 10, 02:13 م]ـ
الأخت الفاضلة أم مصعب وعدي:
هذا الكتاب للشريف يحيى الحسيني نسابة آل البيت الأول (ت: 277هـ)
وهو أحد أئمة أهل السنة والجماعة الأجلاء؛ والنسخة المخطوطة التي رفعناها في هذا الموقع المباركـ هي النسخة التي طبع الرافضة عليها هذا الكتاب؛ وهي نسخة قديمة منسوخة من نسخة أقدم منها؛ والشريف يحيى العقيقي عند ذكره للصحابة الكرام يترضى عليهم رضي الله عنهم؛ وذلك بإعتراف الرافضي محقق الكتاب فانظريه هنا ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=960155&postcount=5)؛ وهذا غير مستغرب على من تخرج من مدرسة آل البيت الشريف؛ فهذه العقيدة الصحيحة هي مذهب آل البيت الذين كانوا بالحجاز؛ فقد كانوا على كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ومحبة صحابته.
وليس هذا خاص بالنسابة الشريف يحيى بن الحسن الحسيني العلوي بل هو معتقد آل البيت الأطهار أشراف الحجاز؛ فهذا نجم آل البيت وترجمان القرآن الإمام الشريف أبو القاسم الرسي الحسني المتوفى (سنة: 246هـ) وكان معاصراً ومقرباً للعقيقي؛ ألف عدة مؤلفات في الرد على الشيعة الرافضة أهل خرسان والعراق المنحرفين عن معتقد آل البيت؛ منها:
1 - الرد على الرافضة في الوصي والحجة. (مطبوع)
2 - الرد على الروافض من أهل الغلو. (مفقود)
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[07 - 10 - 10, 02:44 م]ـ
وأما الإمام الفقيه زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب المتوفى (سنة: 120هـ) رضوان الله تعالى عليه
فقد ذكر النسابة أبو صفوان الجهني حفظه الباري أنه عثر على كتاب أثري نادر بخط زيد بن علي بن أبي طالب؛ وهو يعرف موضع قبره؛ وبيوته ومنازل أهله؛ وكان ينزل بجوار جهينة؛ وقد صاهر أحد أحفاده بعض الجهنيين من أعقاب الصحابة.
ـ[اْحمدالحسيني]ــــــــ[09 - 10 - 10, 07:42 ص]ـ
مصعب الجهني مكسب (للقسم) ..
واصل العرض بارك الله فيك .. !
ـ[القاسم بن محمد]ــــــــ[09 - 10 - 10, 10:32 م]ـ
وأما الإمام الفقيه زيد بن الحسن بن علي بن أبي طالب المتوفى (سنة: 120هـ) رضوان الله تعالى عليه
فقد ذكر النسابة أبو صفوان الجهني حفظه الباري أنه عثر على كتاب أثري نادر بخط زيد بن علي بن أبي طالب؛ وهو يعرف موضع قبره؛ وبيوته ومنازل أهله؛ وكان ينزل بجوار جهينة؛ وقد صاهر أحد أحفاده بعض الجهنيين من أعقاب الصحابة.
لَم أفهَم يا مصعب، فزِدنِي إيضاحاً.
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[21 - 10 - 10, 02:21 م]ـ
وحكى الشريف النسابة أبو علي محمد بن سعد بن علي الجواني في كتابه: [نزهة المهنا في نسبة الأشراف بني مهنا]:
وجعفر هو أصل بيت بني مهنا؛ أمير المدينة؛ ومن ولده الحسن ابن جعفر؛ وأبي الحسين يحيى بن الحسن بن جعفر بن عبيد الله؛ وكن فقيهاً بأنسابه؛ وله كتاب في نسب أبي طالب؛ وكتاب في أخبار المدينة النبوية؛ وهو الذي أصلح بين بني جعفر وبين بني الحسن والحسين؛ ومضى في ذلك إلى وألي المدينة يومئذ أحمد بن يعقوب الهاشمي؛ خال بني الجواني؛ فأذن له فيه؛ وسار إليهم إلى وادي القرى فأصلح بينهم؛ وتوفي سنة سبع وسبعين ومائتين؛ عن ثلاث وستين سنة.
وكان أبنه أبو القاسم طاهر بن يحيى بن الحسن بن جعفر قد سار في عصره؛ وبني بالعقيق داراً ونزلها؛ حتى مات في سنة ثلاث عشرة وثلاثمائة؛ وكان له من الولد: عبيد الله ويدعي زيداً؛ والحسن؛ فدخل الحسن إلى الأمير أبي بكر محمد ابن طغج الأخشيد بمصر وأصلح بينه وبين الأمير محمد بن رائق وسيف الدولة ابن حمدان؛ فأقطعه الإخشيد ما يغل مائة ألف دينار؛ وسكن بمصر؛ وكان له من الولد طاهر بن الحسن بن طاهر بن يحيى؛ ومدحه أبو الطيب أحمد المتنبي بقوله:
أعِيدوا صَباحي فَهوَ عندَ الكَواعبِ ..... ورُدّوا رُقادي فَهوَ لحظُ الحبائِبِ
¥