تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما هو مصدر ترجمة هذا الشاعر؟]

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[30 - 09 - 08, 11:55 ص]ـ

وجدتُ في المكتبة الشاملة الترجمة التالية =

أبو عبد الله التلمساني 601 هـ

قاضي الجماعة الأديب المتفنن أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن مروان التلمساني.

ذكره ابن حمويه وقال أنه من المرية.

وكان والده من الأجناد، تقدم وساد مدينة وهران، وبها ولد أبو عبد الله ونشأ بتلمسان، درس الفقه والأدب ...

وعزوا الترجمة إلى الموسوعة الشعرية لكني لم أجدها فيها

وجزاكم الله خيراً

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[02 - 10 - 08, 07:55 م]ـ

بل موجود بها

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[02 - 10 - 08, 08:04 م]ـ

[ quote= محمد الاسلام;902567] بل موجود بها

يا أخي

أليس هناك إصدارات للموسوعة الشعرية؟

فالنسخة التي اطلعتُ عليها من الموسوعة الشعرية ليس فيها هذه الترجمة.

أليس هناك مصدر عزو في نسختك من الموسوعة أخذوا منها الترجمة؟

إن وُجِد، فأرجو إفادتي، وجزاك الله خيراً.

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[02 - 10 - 08, 08:52 م]ـ

اخي

الموسوعه الشعريه الاصدار الثالث

المصدر كتاب المسالك والممالك لابن حموية

وهذة ترجمته من الموسوعه

(أبو عبد الله التلمساني

? - 601 هـ / ? - 1204 م

قاضي الجماعة الأديب المتفنن أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن مروان التلمساني.

ذكره ابن حمويه وقال أنه من المرية.

وكا والده من الأجناد، تقدم وساد وولي مدينة وهران، وبها ولد أبو عبد الله ونشأ بتلمسان.

درس الفقه والأدب، ومال لعلم الظاهر وأكثر من مطالعة كتب ابن حزم.

وولاه المنصور قضاء قضاته، وله مشاركة في النثر.)

وله بالموسوعه ثلاث قصائد فقط بها اثنا عشر بيت هي

القصيدة الاولى (الطويل)

أَسيِّدنا ياِبن الإِمامَين أمرُكم مَنوطٌ بأمر اللَه ما عنه مَعدِلُ

نُصِرتُم لأَنَّ الحق آنَ ظُهورُه وناصِرَهُ في اللَهِ ما كان يُخذَل

أَزَلتُم على ما يَنفَع الناس جهلَها وعلَّمتمُ في الدين ما كان يُجهل

وأَورَدتُم السَلسان مَن شَفَّه الظَما أوانَ جرى ذلك الحديثُ المسلسَل

قَطَعتم فُروعاً قد أَضَرَّت بِأَصلها ألا هكذا من كان بالعدل يَشمل

ملأتم بساطَ الأَرضِ خيراً وما بَقى فَأَخبارُكم فيه تَسير وَتُنقَل

أقِم إن تَسِر نحو المَمالكِ راحلاً فساكنُها شوقاً لعدلك يَرحل

الثانية (السريع)

يا حبَّذا دعوتُك المُرتَضى جميعُها من كُل فَضلٍ عَميم

كَأَنَّنا الأَغصانُ سكراً بها وَأَنت فيما بَيننا كالنَسيم

الثالثة (المجتث)

يا من مَضى وَتَسَمّى ولم يَخُنه زمانُه

سَأَلتَني كيف حالي وقد كَفاك عِيانُه

إن كان عندك خيرٌ يُرجى فهذا أوانه

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[03 - 10 - 08, 04:28 م]ـ

جزاك الله خيراً.

هل ذكروا معلومات عن طبعة المسالك والممالك التي نقلوا منها؟

ـ[محمد الاسلام]ــــــــ[03 - 10 - 08, 09:38 م]ـ

لا

اخي بارك الله فيك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير