ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[27 - 10 - 08, 01:44 م]ـ
نسأل الله العافية والحمد لله على نعمة الإسلام والسنة
لم أدخل قلعةً شيدها الصليببيون ووجدت فيها حماماً .. ولم يعرفوا الحمامات (التي يُغتسل فيها مثل التي توجد في دمشق وتركيا و غيرها من بلاد المسلمين والتي يذكرها أهل العلم في مصنفاتهم) إلا في بلاد الإسلام ..
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[27 - 10 - 08, 06:23 م]ـ
وقد كانت هذه القذارةُ المعهودة سببا في إسلام غاسلِ ملابسٍ في بلاد الأنجاس من المشركين , إذ يقول:
لم أعلم أنَّ الإسلام دين الفطرة والنظافة إلا من خلال مهنتي , حيث لم يأتني مسلمٌ بلباسه وعليه أثر البول أو الغائط أو المني , خلافاً للقوم الذين أنا منهم وفيهم (الكفرة في الغرب) فلم تأتني ملابس أحدهم يوماً خالية من بول أو غائط أو مني أو دم.!!
هنا علمتُ أن الإسلام دين الفطرة فأسلمت ..
مُثُلٌ لوَ انَّ الليلَ نالَ ضيائَها ... عاشَ الضُّحى أبداً , وماتَ الغيهَبُ
على غرار قول سحبان الأمة.
ـ[صخر]ــــــــ[27 - 10 - 08, 07:39 م]ـ
أخبرتني والدتي حفظها الله أن يهوديا كان يعيش مع المغاربة وكان يشتغل في تنظيف الملابس (مصبنة) فأسلم بسبب ملاحظته نظافة المسلمين وأن ملابسهم رغم الاعمال الشاقة التي يعملون فيها مثل الفلاحة والحرف التقليدية كانت رائحتها طيبة وليست بقذرة في الوقت الذي كان الأوربيون والنصارى رغم رفاهيتهم وترفهم لاتخلوا ملابسهم من الروائح القذرة والكريهة ...
ـ[ابو هبة]ــــــــ[27 - 10 - 08, 09:21 م]ـ
في الواقع لم يتغير شئ عند الغربيين رغم التطور الهائل في العصر الحديث وظهور المنظفات والعطور وغيرها
فهم في الغالب لايغتسلون (اجلكم الله) بعد قضاء الحاجه ولايطهرون موضع النجاسه في ابدانهم وكل مايفعلونه هو استبدال ملابسهم الداخليه بعد عدة مرات من قضاء الحاجه!!!!!!!!!!! .. ولعل من سافر وسكن في فنادقهم او شققهم لايجد في دوراة المياة مايسمى باالشطاف بجانب المكان الذي يتم قضاء الحاجه فيه الا ماندر
وكذلك الاغتسال قبل الاكل وبعده .. والاغتسال من الجنابه ... وامور تتعلق بالنظافة الشخصية كثيرة جدآ
النظافة والطهارة البدنية والشخصية لم تبلغ كمالها في جميع امور البدن سوى عند المسلمين فقط والحمدلله على هذه النعمه ... وعلى الشخص ان يتخيل حالته اذا بقي ثلاثة ايام بدون استحمام ... كيف يكون حاله ومزاجه .. سبحان الله فكيف بقيت هذه طوال عمرها بدون ان تغتسل سوى مرة واحده والله اعلم كيف استحمت
ـ[سليمان المصرى]ــــــــ[27 - 10 - 08, 11:01 م]ـ
مرة واحدة؟ اكيد الرائحة كانت لا تطاق (-:
من قرأسير القديسين من النصارى علم ان منهم من لم يغسل وجهه مثلا لاربعين سنه ومن كان يرى غسل القدم خطيئة؟؟؟؟؟؟
ـ[محمد الأمين]ــــــــ[28 - 10 - 08, 04:12 ص]ـ
[ quote]
صدقتَ، حفظك الله.
فالنصارى قذرون، ولم يتعلّموا النظافة والاغتسال إلاّ من معاشرتهم للمسلمين.
أما اليوم فقد انقلب الأمر، فترى المسلم (!) لا يستحم إلا مرة في الإسبوع وترى الكافر يستحم كل يوم، فسبحان مقلب الأحوال
ـ[أم صفية وفريدة]ــــــــ[28 - 10 - 08, 08:03 ص]ـ
أما اليوم فقد انقلب الأمر، فترى المسلم (!) لا يستحم إلا مرة في الإسبوع وترى الكافر يستحم كل يوم، فسبحان مقلب الأحوال
* الاستحمام مرة واحدة في الأسبوع ليس كفرًا.
* المسلم يتوضأ خمس مرات في اليوم.
* يجب أن نضع في الإعتبار أصحاب البشرة الجافة الذين لايعرقون ولاتفرز أجسامهم كمية كبيرة من الدهون المرطبة لذا فاستحمامهم يوميًا يضر البشرة ويجهدها، وفيه إهدار لكميات كبيرة من المياه.
* كما أن هناك من يعيش في المناطق شديدة البرودة واستحمامه يوميًا يعد ضربًا من التعذيب!
* وربما يكون غسل الجمعة واجبًا إلا أن الغسل يوميًا ليس بواجب.
والحمد لله على نعمة النظافة.
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[28 - 10 - 08, 09:49 ص]ـ
بارك الله فيكم
حقيقة أن قذارة القوم لا شك فيها
لكني أستبعد كثيرا صحة النقل عن هذه الملكة = انها لم تغتسل في حياتها الامرة أو مرتين =
كيف يكون هذا ((وبلد أسبانيا)) معروفة بالبحار والانهار والحمامات والمسابح في زمانهم وفي وقتنا هذا
أفيُعقل أنها لم تستحمّ أبدا
وعوام الناس يتلذذون بالسباحة فكيف بالملوك!!
=ولا يجرمنكم شنآن قوم على ان لا تعدلوا 0 0 0=الآية
والله اعلم واحكم
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 10 - 08, 11:30 ص]ـ
أخي الفاضل (أبو العز النجدي) - وفقه الله -
الشيخ تقي الهلالي - رحمه الله - قد كان يتقن عدة لغات الإنجليزية والفرنسية والألمانية والعربية والتركية ووو الخ
وقد نقل - رحمه الله - عن Isabella من كلامها وكما يقولون الاقرار سيد الأدلة
فلا شك أن الشيخ العلامة تقي الهلالي نقل ذلك عن مصدر موثوق
ونقل أيضا عن ذات المصدر المعلومة التالية
ولا يستغرب ذلك لأن القذارة دين تتقرب به هذه القديسة بعكس ملوك الدنيا الآخرين
فتأمل - رعاك الله -
¥