ـ[هشام زليم]ــــــــ[02 - 11 - 08, 12:31 م]ـ
المكرم العزيز (ابن وهب) وفقنا الله واياك لما تحب وترضى
الشيخ تقي الدين رحمه الله انما هو مترجم لكلام جوزيف فقط وجوزيف بينه وبين تلك المرأة
مفاوز تنقطع فيها أعناق المطي!!
هذا جوزيف فكيف لو كان تقي الدين
بل الشيخ تقي الدين رحمه الله ذكر هذه المعلومة في حاشية ترجمته للكتاب و في معرض تعريفه لإيزابيلا و هو كلام من عنده و ليس من عند جوزيف ماكيب.
ـ[هشام زليم]ــــــــ[02 - 11 - 08, 12:35 م]ـ
أما قولك رعاك الله = انه نقل من كلامها وهو سيد الادلة فكلامك صحيح لو صح السند
هذا أولا
ثانيا = لو صحت النسبة اليها فلا شك في كذبها وانما قالته لتتباهى بقذارتها!!
فأين زمن طفولتها الذي لا يشك عاقل أن الاطفال يتلطخون بالنجاسات بلا ارادة
في النوم واليقضة في جميع جسده هذا في زماننا مع تطور الالبسة
فكيف في زمانهم!! فهل تركها أهلها بلا استحمام هذا ما أستبعده جدا!!
عموما لو لم يكن من قذارتهم الا ما نشاهده الان لكفى في التندّر بهم
والله اعلم واحكم
أميل لتصديقها فلوكانت تنزع للكذب لنفت حتى تلك الغسلة التي قامت بها عند زواجها ليتم لها كمال القذارة.
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[09 - 11 - 08, 07:03 ص]ـ
[ quote= محمد الأمين;918731]
أما اليوم فقد انقلب الأمر، فترى المسلم (!) لا يستحم إلا مرة في الإسبوع وترى الكافر يستحم كل يوم، فسبحان مقلب الأحوال
لا حرج على المسلم أن يغتسل مرّة في الأسبوع، لقول النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -: " على كلِّ مسلمٍ في كلِّ سبعة أيامٍ يومٌ يغسل رأسه وجسده " (رواه البخاري 3487)، والمقصود يوم الجمعة، والنبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - يوجّه كلامه إلى سكّان الصحراء ذات الطقس الحار.
ـ[أبو سليمان العسيلي]ــــــــ[16 - 11 - 08, 02:44 ص]ـ
جزاك الله خيرا، بارك الله فيك و بعلمك
ـ[السلامي]ــــــــ[28 - 11 - 08, 06:15 م]ـ
أحببت أن اعلق على الموضوع ......... أخوتي أنا عشت في الغرب فترة ليست طويله لكن أستطيع أن أحكم من المعايشه
لا يسلم ..... أنهم لايهتمون بالإغتسال فالقوم يهتموم بالإغتسال بل البعض مرتين يوميا وهؤلاء الطبقة المتوسطه منهم لا أستثني إلا مسألتان مهمتان بالمره وهي
مسأله الخارج من القبل والدبر فإن الموضع لا يمسه الماء أبدا .....
ولذلك تجدهم يندفعون إلى الاغتسال بشكل كبير لإزاله الرائحة بل إن وسائل التنظف وأدوات الحمامات أتت من عندهم وهم من صنعها ....
والخبر الذي سيق عن المرأه الاسبانيه يطبق عليه قواعد التاريخ وأحكام الاخبار فإن في طبع المرأه حب التجمل والتطيب ...... قد لا يقبل أحد كلامي هذا لكن من عايش القوم عرف مدلول كلامي
ومسأله أنه لا يوجد في قلاعهم القديمه حمامات ... هذه أول مره أسمعها فليت الأخ أحال إلى مصدر ومرجع يعتد به ...... والله المستعان ......
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 11 - 08, 06:23 م]ـ
قال ابن تيمية - رحمه الله
في الجواب الصحيح
(بل يعد كثير من عبادهم مباشرة النجاسات من أنواع القرب والطاعات حتى يقال في فضائل الراهب له أربعةن سنة ما مس الماء)
وفي الجواب الصحيح
(ولهذا الحكم كل من لم يأكل اللحم مخالف لشريعة النصرانية ومضاهاه لمذهب الصابئة الروم وهم لا يغتسلون إلى اليوم لأن المنانية لا يرون الغسل بالماء فلما طال بهم الزمان أقاموه على هذه السنة
وقال قوم إنما تركوا الغسل بالماء لشدة برد بلادهم وبرد الماء عندهم وأنه لا يتهيأ لهم بالجملة أن يقربوا الماء في الشتاء لثلجه وبرده فصار سنة جارية شتاء وصيفا
والمنانية صنفان السماعون والصديقون)
انتهى
من الشاملة 1
وهذا ينقله ابن تيمية كما ذكر - رحمه الله -عن سعيد بن البطريق صاحب كتاب نظم الجوهر
http://en.wikipedia.org/wiki/Patriarch_Eutychius_of_Alexandria
ـ[السلامي]ــــــــ[29 - 11 - 08, 12:48 م]ـ
جزاك الله خيرا أخي الكريم
ولكن في كلامنا تضمن الحديث عن الحال المعاصره ...... حتى لا نمارس دور الاسقاط التاريخي وبارك الله فيك ....
ـ[ابن وهب]ــــــــ[29 - 11 - 08, 01:43 م]ـ
بارك الله فيكم
بل إن وسائل التنظف وأدوات الحمامات أتت من عندهم وهم من صنعها ....
نحن من علمنا القوم النظافة
أما نظافة الكنيف فلا ينازع أهل الإسلام في ذلك بل نص الفقهاء على هذه المسألة
والكنيف كان في السطح أو في مكان بعيد كل هذا محافظة منهم على النظافة
ثم مع هذا كانوا يهتمون بنظافة الكنيف
وهذه الحمامات العربية (بالمصطلح الحديث للحمام) نموذج في النظافة
وقارن ذلك بالحمامات الأفرنجية
وتأمل في الحج مع كثرة عدد الحجيج الحمامات العربية نظيفة تصب ماء فقط ما تحتاج شيء
هوة كبيرة واسعة
بينما الحمامات الأفرنجية قذارة ما بعدها قذارة
كتب اللغة
(والقرميد: الإردبة عن الليث: وهي البالوعة الواسعة من الخزف وقد تقدم)
(الكرناس - جمعه كرانيس - إردبات تنصب على البالوعة.
)
((كرنس: الكرناس (1)، والجميع: الكرانيس: إردبات تنصب على رأس الكنيف، أو البالوعة.
)
الاردب
(وبهاء البالوعة الواسعة من الخزف)
(والكرياس الكنيف وقيل هو الكنيف الذي يكون مشرفا على سطح بقناة إلى الأرض ومنه حديث أبي أيوب أنه قال ما أدري ما أصنع بهذه الكراييس وقد نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن تستقبل القبلة بغائط أو بول يعني الكنف قال أبو عبيد الكراييس واحدها كرياس وهو الكنيف الذي يكون مشرفا على سطح بقناة إلى الأرض فإذا كان أسفل فليس بكرياس قال الأزهري سمي كرياسا لما يعلق به من الأقذار فيركب بعضه بعضا ويتكرس مثل كرس الدمن والوألة وهو فعيال من الكرس مثل جريال قال الزمخشري وفي كتاب العين الكرناس بالون)
(والوكف: وكف البيت، مثل الجناح يكون عليه الكنيف.
)
انتهى
وفي كتب الفقهاء
حول نظافة الكنيف والبالوعة وو الخ
لا بد أنهم كانوا يستخدمون مواد مطهرة لتنظيف الكنف والمراحيض
كيف وهم قد تنفننوا في صنع المراحيض (الحمام العربي بالمصطلح الحديث) من الخزف
فهذه يا أخي الحبيب بضاعتنا ردت إلينا
الفرق أن ما عندهم مواد كيمائية مختلطة
أما نحن فكنا نستخدم مواد طبيعية
¥