ـ[مصطفي سعد]ــــــــ[29 - 11 - 08, 02:10 م]ـ
بارك الله فيكم
حقيقة أن قذارة القوم لا شك فيها
لكني أستبعد كثيرا صحة النقل عن هذه الملكة = انها لم تغتسل في حياتها الامرة أو مرتين =
كيف يكون هذا ((وبلد أسبانيا)) معروفة بالبحار والانهار والحمامات والمسابح في زمانهم وفي وقتنا هذا
أفيُعقل أنها لم تستحمّ أبدا
وعوام الناس يتلذذون بالسباحة فكيف بالملوك!!
=ولا يجرمنكم شنآن قوم على ان لا تعدلوا 0 0 0=الآية
والله اعلم واحكم
اخى الفاضل ابسط دليل على ذلك ان المسلمين فى اسبانيا هم الذين اخترعوا ما يسمى بدورات المياه ومن المعروف ان الروائح العطرية كانت تستخدم فى الاساس لابعاد الروائح الكريهة
ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[30 - 11 - 08, 09:21 ص]ـ
اخى الفاضل ابسط دليل على ذلك ان المسلمين فى اسبانيا هم الذين اخترعوا ما يسمى بدورات المياه ومن المعروف ان الروائح العطرية كانت تستخدم فى الاساس لابعاد الروائح الكريهة
أخي الفاضل
أنا لم أدّع ِ هذا راجع المشاركة رقم = 17 = للشيخ ابن وهب
ـ[ابو حمدان]ــــــــ[30 - 11 - 08, 11:36 ص]ـ
جميل هذا القول ياابا العز
قال ا لامام أحمد بن حنبل:
لا تقلدني ولا تقلد مالكا ولا الثوري ولا الأوزاعي، خذ من حيث أخذوا.
وقال: من قلة فقه الرجل أن يقلد في دينه الرجال
ـ[السلامي]ــــــــ[30 - 11 - 08, 01:16 م]ـ
نحن من علمنا القوم النظافة
أما نظافة الكنيف فلا ينازع أهل الإسلام في ذلك بل نص الفقهاء على هذه المسألة
هذا كلام عجيب غريب حقا ..... كلامي لم يكن في مجال المقارنة مع المسلمين أولا ولايشك أحد أن الأسلام دين النظافة الأول - وإن أخطأ البعض في التطبيق كجهلة الأعراب - فذكرك لذلك واستشهادك باللغويات والشروحات لامحل له في ماذكرته مع أن في ماذكرته ألفاظ دخلت العربيه من لغات أخرى ... دع هذا الآن ...
كلامي ينصب على الحال المعاصره أدوات النظافه كثير منها أخذت منهم وهو الواقع ..... تبقى مسألة الخارج من السبيلين وعدم مس الموضع الماء فقط ولذلك يضطرون لأخذ الشور وهو الاستحمام كثيرا لازالة الرائحة .......
مسألة الملكة الاسبانية لعنها الله أنا أستبعدها ومقتضيات الواقع تنكرها فلا بد أنها سبحت في نهر أو في بركه كعادة متوسطي الناس فكيف بالمترفين منهم ......
أرجو أن يكون البحث مجردا عن العاطفة وأن يكون في صميم القوم وعدم المقارنة القبيحة بالمسلمين فلاوجه لها من الناحية النظرية لا التطبيقية القليلة ... والله المستعان ...
ـ[ابن وهب]ــــــــ[30 - 11 - 08, 01:22 م]ـ
أخي الحبيب
سامحني على أي خطأ قد وقع مني دون أن أشعر
ولا أدري سبب غضبك أخي الحبيب
فأنت أخ عزيز وعضو قديم وبيننا ود قديم
وهذه الملكة ليست من ملوك الدنيا بل من أهل الديانةعندها اعتقادات نصرانية
لا تقارن حال النصارى بعد الثورة الفرنسية بحالهم قبل الثورة الفرنسية
ـ[السلامي]ــــــــ[01 - 12 - 08, 09:47 ص]ـ
لا تثريب عليك أخي الكريم وأنا ممن استفاد من قلمك وعلمك أكثر الله من أمثالك ومازال الود القلبي والعلمي قائما بيننا وأستغفر الله لي ولك ولسائر المسلمين آمين ...
ـ[محمد محمود الشنقيطى]ــــــــ[09 - 12 - 08, 02:21 ص]ـ
الحمد لله على نعمة الإسلام
ـ[هشام زليم]ــــــــ[22 - 05 - 09, 04:10 ص]ـ
شكر الله لكم تفاعلكم مع الموضوع الذي يظهر لنا حقيقة من يدعون الحضارة اليوم, و ما زاد الطين بلة و الطنبور غنة ادعاء اهل الاوساخ و القذارة أنهم جاءوا لتعليمنا الحضارة, فليت شعري كيف يدعون الحضارة و لم ينظفوا أنفسهم مما تستحي بعض الحيوانات بقاء شيء منه على فروها.
ـ[أبو زارع المدني]ــــــــ[22 - 05 - 09, 04:21 ص]ـ
ماتوقعت أن حالهم مزري لهذه الدرجة وشابه حال الوثنين بالهند الذين لا يحلقون شعورهم ويأكلون مع الفئران , اتضح أن القوم [في الهوا سوا]
ـ[أبو إبراهيم الطاهري]ــــــــ[11 - 06 - 09, 01:20 ص]ـ
أنا عشت في بعض بلاد النصارى ...
وهم لا يستخدمون الماء أبدا في الحمامات بعد قضاء الحاجة ...
ففي تغوطهم -أكرمكم الله- توجد لديهم مناديل (محارم) إما توجد في الحمامات أو مما يحملونها في جيوبهم، يمسحون بها موقع القذارة ثم يرمونها داخل حفرة المرحاض، أو في الزبالة الموجودة داخل الحمام، ثم يقومون والرائحة ما يزال لها أثر، مع ما قد يصيب أيديهم ...
وفي كثير من الحمامات الشعبية في الأسواق والأماكن العامة لا توجد مناديل أصلا، فلا بد من حمل كل أحد للمناديل في جيبه، ويوجد بائعون للمناديل على أبواب الحمامات العامة، كما توجد مكائن آلية لبيعها على أبواب حمامات الأسواق الراقية، مثل مكائن بيع المشروبات التي يدخل المشتري فيها العملة لتخرج له علبة مشروب، ولا أدري ماذا يفعل الذي يدخل حماما منهم فيتفاجئ أنه ليس في جيبه منديل ...
علما أنه لا توجد في حماماتهم شطافات ماء، ولا حنفيات (بزبوز أو صنبور) ولا أي مصدر للمياه سوى المرحاض نفسه فقط ...
أما البول -أكرمكم الله- فيكون والواحد منهم واقفا، في أحواض مكشوفة متجاروة، ولا يقوم أي أحد بعد بوله بمسح ذكره أو غسله أو فعل أي شيء سوى إعادته إلى مكانه ...
فما أقذر عاداتهم ...
وأغرب الغريب سخريتهم من المسلمين حتى الوقت الحاضر، ووصفهم المسلمين بالقذارة بسبب غسل المسلمين فروجهم بأيديهم مع الماء، فيعتبرون لمسهم فروجهم بأيديهم قمة القذارة، مع مايؤدي إليه هذا من تنظيف المكان، ثم غسل اليد وتنظيفها ...
فالحمد لله على نعمة الإسلام، دين الفطرة ...