تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[26 - 08 - 09, 07:57 م]ـ

الحمد لله،

فقد وقفتُ على كتيّب " انتفاع الأموات من سعي الأحياء / ط. دار ابن عفان - السعودية " تأليف عامر فالح،

ووجدته جامعاً لِما ينفع الأموات من سعي الأحياء لهم،

فأحببتُ نقل عناوين فصوله عمّا ينفع الأموات من سعي الأحياء هنا،

تذكيراً لنفسي أولاً وإخواني ثانياً بما ينفع والدي وأموات المسلمين رحمهم الله من الأعمال بعد موتهم،

وإن يسّر الله أفتح موضوعاً جديداً أُفَصِّل فيه ما استدلّ به المؤلّف من الأدلة من الكتاب والسنة،

وقد لا أوافقه في مسائل اختُلِف فيها،

ولكن سنورد للفائدة العناوين،

فأقول، ذكر المؤلّف في كتيّبه أنه ينفع الأموات:

1 - الدعاء.

2 - الصدقة.

3 - الصيام.

4 - الحج والعمرة.

5 - الصلاة.

6 - قراءة القرآن الكريم.

7 - قضاء الدين.

8 - الاعتكاف.

9 - الذبح.

10 - العتق.

11 - الذّكر.

انتهى النقل، والله أعلم، وصلى الله على نبينا محمد، وعلى آله وأصحابه وسلّم.

ـ[محمد المبارك]ــــــــ[27 - 08 - 09, 03:09 ص]ـ

بارك الله فيك اخي ابا معاوية

و رحم الله والدكم و جدكم

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[27 - 08 - 09, 08:29 ص]ـ


ذهبتُ اليوم إلى مقبرة الباشورة في بيروت وزُرتُ قبر الوالد رحمه الله، وقد كُتِبَ على شاهد قبره (ضريح المرحوم العميد عبد الرحمن عبد الحميد البحصلي، توفي في 6 كانون الأول 2008 م)، ويبدو أن انشغالي بدفنه الأسبوع الفائت ألهاني عن ملاحظة القبر الذي بجانبه، أما اليوم فاكتشفتُ أنه قبر محدِّث بيروت الشيخ محمد الحوت (ت 1276 هـ) رحمه الله؛ الذي كتبتُ ترجمةً له على هذا الرابط:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=142006
فالحمد لله على توفيقه.
وأي توفيق في دفنك لوالدك بجانب هذا المبتدع!
ألم تقل
أما عقيدة الشيخ رحمه الله، فللأسف جانَبَ عقيدة السلف الصالح أهل الحديث، إذ يقول في رسالته " الدرة الوضيّة في توحيد رب البرية " (ص 30 / ط. عالم الكتب) - بعد أن ذكر استواء الرحمن على العرش وعلوّه ومعيّته:
فإن كنت واسع القلب فسيح الصدر عظيم الذوق والإدراك رددت جميع ذلك له تعالى ونزّهته عن المعنى الحسّي المفهوم من ظاهر الرأي كما كان عليه قرن الصحابة ومن تبعهم بإحسان، وهذا المذهب الأسلم والطريق الأقوم، وإن كنت لست من فرسان هذا الميدان فارجع إلى التأويل كما عليه أئمة معتبرون، وهم من جاء بعد القرون الثلاثة تقريباً لفهم القاصر وتطميناً لقلبه دفعاً للخواطر، وقد أوّل الخلف الاستواء بالقهر والاستيلاء على العرش وما دونه من الخلق كلهم، فهو منزّه عن الاستقرار والجلوس ونحوهما.
وقال (ص 32): والتأويل ليس ممنوعاً، فإنه جرى عليه كثير من أهل السنة من المذاهب الأربعة، مع أن الأئمة كلهم من السلف لا من الخلف، ومذهب السلف أسلم ومذهب الخلف أحكم.
وذكر أبا الحسن الأشعري وأبا المنصور الماتريدي (ص 77 - 78) ثم قال: وهما إماما أهل السنة والجماعة، والحنابلة أثرية لأنهم يتبعون النصوص من دون تأويل، وأصحاب داود الظاهري يتبعون ظاهر النصوص حتى في الفقه، وهؤلاء كلّهم على خير إن شاء الله. اهـ.

تأمل هذاجيدا فما عهدتك الاسلفيا

ـ[عبد الحفيظ المقري]ــــــــ[28 - 08 - 09, 02:58 م]ـ
رحم الله والدك

ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[28 - 08 - 09, 04:55 م]ـ
وأي توفيق في دفنك لوالدك بجانب هذا المبتدع!
ألم تقل

تأمل هذاجيدا فما عهدتك الاسلفيا

بارك الله فيك يا عبد المصور،
لم يتغيّر أسلوبك في التعليقات، والله المستعان.

الشيخ محمد الحوت رحمه الله،
نشأ في بيئة أشعرية ليس للعقيدة السلفية منها نصيب،
ونشأ في جو الدولة العثمانية المحاربة للدعوة " الوهابية السلفية "،
وكان عالماً ومحدّثاً ومن أهل الصلاح،
وهذا علم العقيدة الذي وصل إليه،
ولبنان لم يعرف الدعوة السلفية إلاّ منذ نحو نصف قرن،
فهو في العقيدة كالنووي وابن حجر وغيرهما،
إلاّ إن كنتَ ترى أنهم من المبتدعة أيضاً!!

وإن أردت مناقشة الموضوع في الملتقى فافتح موضوعاً جديداً لا في صفحة ترجمة والدي رحمه الله.

ـ[عبدالمصور السني]ــــــــ[29 - 08 - 09, 02:01 ص]ـ
لم يتغيّر أسلوبك في التعليقات، والله المستعان.

إن كان حقا فاقبله ولو كان مرا وان كان غير ذلك فاردده باسلوبك الراقي!

الشيخ محمد الحوت رحمه الله،
نشأ في بيئة أشعرية ليس للعقيدة السلفية منها نصيب،
ونشأ في جو الدولة العثمانية المحاربة للدعوة " الوهابية السلفية "،
وكان عالماً ومحدّثاً ومن أهل الصلاح،
وهذا علم العقيدة الذي وصل إليه،
ولبنان لم يعرف الدعوة السلفية إلاّ منذ نحو نصف قرن،
فهو في العقيدة كالنووي وابن حجر وغيرهما،
إلاّ إن كنتَ ترى أنهم من المبتدعة أيضاً!!

هذه الحجة الداحضة هداك الله
تقال ايضا في رافضة ايران الذين عمّى عليهم آيات الكفر من ملالي ايران!
وتقال في عباد القبور
وفي كل مبتدع
بل في كل يهودي ونصراني عاش في بلد كافر حكومته واعلامه ومجتمعه كله ضد الاسلام!
فمن أين يعرف الاسلام
أليس معذورا؟
واما احتجاجك بمن ذكرت فقد بين اعتقادي فيهم مرارا عبر هذا الملتقى.
ولكن اعلم اخي ان هذا القول وهو اعذار المبتدعة بل والمشركين باب خطير من ولجه لم يبق عنده على وجه الارض مشرك!
ونصيحتي لك ولغيرك بقراءة كتب الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله خاصة مفيد المستفيد في كفر تارك التوحيد.
وإن أردت مناقشة الموضوع في الملتقى فافتح موضوعاً جديداً لا في صفحة ترجمة والدي رحمه الله
بارك الله فيك أظن ان المواضيع هنا ليست ملكا لأحد.
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير