- " أزهار الأفكار في جواهر الأحجار" وقد انتهى من تأليفه عام 640هـ / 1242 م، أي قبل أحد عشر عاما من وفاته، يقع في 25 فصلايختص كل فصل بدراسة معدن من المعادنعالج فيه:
- تكوّن الحجر في معدنه.
-معدنه الذي يتكوّن فيه.
-جيّده و رديئه.
- خواصه في ذاته.
- قيمته و ثمنه.
طبع أول مرة سنة 1818 م مع ترجمة الى اللغة الايطالية، بمطبعة مدينة فلورنسا من طرف الكونت الايطالي رينري بيشيا RAINERI BISCIA ، وهي طبعة ناقصة عن النسخ الخطية الموجودة من هذا الكتاب في خزائن العالم (3).
وعدد بروكلمان ما يربو على عشرين مخطوطة في المكتبات المختلفة، عدا ما لم يره مثل مخطوطتين بمكتبة الأستاذ حسن حسني عبد الوهاب، ومخطوطة مكتبة الكونغرس الأمريكي وغير ذلك.
وقد طبع سنة 1977 م بالهيئة المصرية للكتاب – القاهرة، وهي طبعة منقحة و محققة مذيلة بتعليقات هامة للدكتور محمد يوسف والدكتور محمد بسيوني خفاجي.
- " الأحجار التي توجد في خزائن الملوك و ذخائر الرؤساء " توجد منه نسخة بدار الكتب المصرية تحت رقم ميكروفيلم 14888 و عدد أوراقها 44 ورقة أولها: " بسم الله الرحمن الرحيم و به نستعين ثقتي ... ". وقد " رتبه على 25 حجراً - كسابقه - تكلم عن كل حجر في خمسة أبواب منها أوجه تكونها و تكون معدنه و جيده و رديئة و قيمته، طبع قسم منه في الحجارة الكريمة و الجواهر في مدينة اوترخت على نهر الراين في هولندا سنة 1884م". (4).
و قد سماه صاحب كشف الظنون 1/ 621 " جوهر نامه " و لست أدري من أين استقاها؟
- " خواص الأحجار و منافعها " توجد منه نسخ مخطوطة بباريس وكلها مبتورة وناقصة، و حسب ما يبدو من عنوانه فهو يذكر خواص الاحجار سواء الكريمة منها و غيرها وفائدة كل نوع ومنافعه.
02 – في الطب:
- " الشفاء في الطب عن المصطفى صلى الله عليه وسلم" وقد نهج فيه مهج المحدث الحافظ أبو نعيم الأصبهاني في كتابه" الطب النبوي"، جمع فيه عدداً كبيراً من الأحاديث مما خرجه الإمام أبو نعيم الأصبهاني ضمن تصنيف واسع حول التطبيقات الطبية لرسول الله صلى الله عليه وسلم والصحابة الكرام رضي الله عنهم مجردا من الأسانيد إلا القليل منها.
توجد منه نسخة مخطوطة مصورة في دار الكتب المصرية تحت رقم 515 ميكروفيلم 20241 يضم حوالي 91 ورقة منسوخة بقلم شيخي حسن من رجال القرن التاسع الهجري، جاء في مقدمته: " بسم الله الرحمن الرحيم قال العبد الفقير إلى الله تعالى احمد بن يوسف التيفاشي اللهم يا من لطف حتى دق عن الأوهام و الظنون، و جل حتى ظهر في كل حركة وسكون، وتفرد بالوحدانية التي لا تدركه العيون، و التأثر عن خليقته بعلمه المكنون المشتمل على علم ما كان و ما هو كائن و ما سيكون، أهدنا لعمل يقرب في دار القرار، و احشرنا في زمرة أوليائك المصطفين الأخيار، و يحول بيننا و بين أهل النار، وصلى الله على نبيك و خليلك محمد المختار [صلى الله عليه وسلم] ". ثم يشرع في شرح منهجه في الكتاب، و كيف رتب مواضيعه جريا على ما كان شائعا في المؤلفات في عصره و قبله، و يوضح انه أورد في الكتاب الأحاديث الموجودة في كِتَاب الطِّب من صحيح البخاري، كما أورد أحاديث غريبة بأسانيدها حاول تخريجها وشرحها، و الكلام عنها من جانب الصناعة الحديثية – رغم أنه ليس من أئمة هذا الشأن - ثم يذكر عنوان هذا الكتاب فيقول: " وسميت هذا التخريج بالشفاء في الطب المسند عن المصطفى صلى الله عليه وسلم".
وقد طبع هذا الكتاب سنة 1988م بتحقيق عبد المعطي قلعجي - جزاه الله خيرا - وصدر عن دار المعرفة ببيروت لبنان في حلة قشيبة.
- " المنقذ من التهلكة في دفع مضار السمائم المهلكة ": من الكتب المفقودة، و قد ذكره التيفاشي ضمن مؤلفاته في خاتمة كتابه " أزهار الأفكار" حيث جاء في آخر النسخة المحفوظة بمكتبة طوبقبوسراي استانبول (تركيا): " ... يتلوه كتاب " المنقذ من التهلكة".
[انظر مقدمة أزهار الأفكار في جواهر الأحجار ص 13.]
- " رسالة فيما يحتاج إليه الرجال والنساء في استعمال الباه مما يضر وينفع ".
- " رجوع الشيخ إلى صباه في القوة على الباه "
¥