كتاب (كتاب المصباح في عيون الاحاديث الصحاح) مشتمل على احاديث الصحيحين، فهو مستخرج عليهما بأسانيده، في ثمانية و أربعين جزءا (يعني الجز الحديثي)، كتاب (نهاية المراد من كلام خير العباد) في السنن، نحو مئتي جزء، كتاب (اليواقيت)، وكتاب (تحفة الطالبين في الجهاد و المجاهدين)، و كتاب (فضائل خير البرية)، و كتاب (الروضة)، و كتاب (التهجد)، و كتاب (الفرج)، و كتاب الصلات الى الاموات، و كتاب (الصفات)، و كتاب (محنة الامام احمد بن حنبل)، و كتاب (ذم الرياء)، (وذمة الغيبة)، (و الترغيب في الدعاء)، و (فضائل مكة)،، (و الامر بالمعروف و النهي عن المنكر)، (فضل رمضان)، (فضل الصدق) و
كتاب (فضل الصدقة)، و كتاب (فضل عشرة ذي الحجة)، و كتاب (فضائل الحج)، و كتاب (فضل رجب)، و كتاب (وفاة النبي صلى الله عليه و سلم)، و كتاب (الاقسام التى اقسم بها النبي صلى الله عليه و سلم)، و كتاب (الاربعين)، و كتاب (اربعين من كتاب رب العالمين)، و كتاب {(اعتقاد الشافعي)، و كتاب (الحكايات)، و كتاب (تحقيق مشكل الالفاظ)، و كتاب (الجامع الصغير في الاحكام) لم يتم هذا الكتاب، و كتاب (ذكر القبور)، و كتاب (الاحاديث و الحكايات)، و كتاب (مناقب عمر بن عبدالعزيز)، و كتاب (مناقب الصحابة)، و كتاب الاحكام الكبرى)، و كتاب (الاحكام الصغرى)، و كتاب (درر الاثر)، و كتاب (السيرة)، و كتاب (الادعية الصحيحة)، و كتاب (تبين الاصابة لاوهام حصلت لابي نعيم في معرفة الصحابة)، و كتاب (الكمال في معرفة رجال الكت الستة).
المحنة التي مرَّ بها الحافظ:
لم يزل بدمشق يحدِّث، و ينتفع به الناس، إلى أن تكلم في الصفات و القرآن بشيء أنكره عليه أهل التأويل من الفقهاء و المتكلمين، و عُقد له مجلسٌ بدار السلطان، حضره القضاة و الفقهاء، فأصرَّ على قوله، فأُخرج إلى مصر و أقام بها إلى حين وفاته.
قال الحافظ ضياء: سألت خالي الإمام موفق الدين عن الحافظ عبد الغني، فكتب بخطه، و قرأته عليه: كان جامعًا للعلم و العمل، و كان رفيقي في الصبا، و في طلب العلم، و ما كنا نستبق إلى خير إلا سبقني إليه إلا القليل، و كمَّل الله فضيلته بابتلائه بأذى أهل البدعة، و عداوتهم إياه، و قيامهم عليه، و رُزق العلم و تحصيل الكتب الكثيرة، إلا أنه لم يُعَمَّر حتى يبلغ غرضه في روايتها و نشرها-رحمه الله تعالى-
عقيدته:
إن عقيدة المقدسي رحمه الله هي عقيدة السلف الصالح، و ذلك بوصف الله سبحانه و تعالى بما وصف به نفسه في كتابه، أو على لسان رسوله صلى الله عليه وسلم دون تكييف و لا تمثيل و لا تأويل و لا تعطيل.
وفاته:
توفي عام 600 هـ، و له من العمر59 سنة و دفن بمصر.
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[22 - 03 - 09, 05:29 ص]ـ
فضيلة الشيخ الداعية محمد حافظ الشريدة الطوباسي
المولد والنشأة
ولد فضيلة الشيخ الدكتور محمد حافظ الشريدة في محافظة طوباس في فلسطين المحتلة عام 1953 م لعائلة غلب على طابعها الحفاظ و التدين.
الحياة الدراسية
1) تخرج من ثانوية نابلس الشرعية في فلسطين عام 1972م.
2) حصل على شهادة البكالوريوس من كلية الشريعة الإسلامية في الجامعة الأردنية عام 1976م.
3) حصل على شهاد ة الماجستير في العقيدة والمذاهب والأديان والفِرق من جامعة الملك عبدالعزيز في السعودية عام 1980م.
4) حصل على شهادة الدكتوراة في العقيدة الإسلامية من جامعة أم القرى في مكة المكرمة بإشراف المفكر الإسلامي, الدكتور محمد قطب عام 1983م.
الشهادات الدراسية التي يحملها
يحمل الدكتور محمد الشريدة خمسين شهادةً علمية , وشهادات تقدير وشكر من مختلف الجامعات والمؤسسات , منها: المحاماة الإسلامية , العقيدة , الفرق الإسلامية , الشعر , التلاوة والتجويد , شهادة في البحوث الإسلامية , شهادة شكر وتقدير من جامعة جيمستاون في الولايات المتحدة الأمريكية , وغيرها من الشهادات.
مركزه العلمي
يحمل درجة (البروفيسور) في العقيدة الإسلامية.
الجمعيات والمؤسسات التي يشغلها
زميل معهد الفكر الإسلامي بواشنطن-فرع الأدرن.
عضو جمعية أهل الحديث الشريف -نيويورك.
عضو جمعية السلام الخيرية-الدنمارك.
عضو جمعية مسجد السلام-إسبانيا.
¥