تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وأعلن الإسرائيليون سنة 1987 اكتشاف القناة التي كان قد اكتشفها قبلهم الجنرال الألماني كونراد تشيك في القرن الـ19 بطول 80م، وقاموا بحفريات جديدة عند ملتقى طريق باب الغوانمة مع طريق المجاهدين، بهدف حفر فتحة رأسية ليدخلوا منها إلى القناة الرومانية والنفق، ولكن تصدى لهم المواطنون في القدس؛ مما اضطرهم إلى إغلاق الفتحة وإعادة الوضع السابق.

6 - حفريات جنوب شرق المسجد الأقصى (1973 - 1974):

تمتد على مسافة 80 م للشرق، وقد اخترقت الحائط الجنوبي للحرم القدسي، ووصلت إلى الأروقة السفلية للمسجد في أربعة مواقع هي:

أ- أسفل محراب المسجد بطول 20م إلى الداخل.

ب- أسفل جامع عمر، الجناح الجنوبي الشرقي للمسجد.

ج- أسفل الأبواب الثلاثة للأروقة الواقعة تحت المسجد.

د- أسفل الأروقة الجنوبية الشرقية للمسجد.

ووصلت أعماق هذه الحفريات إلى أكثر من 13م، وأصبحت تعرض الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى إلى خطر التصدع والانهيار.

7 - حفريات باب العمود (1975):

قامت سلطة الآثار الإسرائيلية بالحفريات تحت باب العمود من الخارج، وكشفت عن باب السور القديم الذي يقع على عمق نحو خمسة أمتار تحت باب العمود الحالي، ثم وصلت الباب الحالي مع الساحة الأمامية الخارجية بجسر مسلح من أجل المرور من البلدة القديمة وإليها، وكل ما وجدته كان آثارا إسلامية لا تمت إلى الهيكل المزعوم بصلة.

8 - حفريات قلعة باب الخليل (1975):

قامت سلطات الاحتلال بهذه الحفريات أسفل قلعة باب الخليل، ولم تجد أي أثر إسرائيلي.

9 - حفريات منطقة النبي داود (1975):

وهي عبارة عن إعادة نظر في الحفريات التي تمت في عهد الانتداب البريطاني على فلسطين، حتى يتأكد الإسرائيليون من النتائج التي تم التوصل إليها سنة 1940، وأطلق عليها في حينه "برج النبي داود".

10 - إعادة فتح حفريات الكولونيل وارين (1981):

أعادت السلطات الإسرائيلية فتح النفق الذي اكتشفه الكولونيل وارين سنة 1867 فاعتصم المواطنون المقدسيون داخل النفق، ومنعوا السلطات من الاستمرار؛ حيث كانت تنوي إيصال هذا النفق إلى أسفل مبنى قبة الصخرة المشرفة، ثم تدخلت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس وأغلقت باب النفق بالخرسانة المسلحة.

11 - حفريات باب الأسباط (1982):

أجرت السلطات حفريات في المساحة المحصورة بين باب الأسود على سور القدس، وباب الأسباط على جدار المسجد الأقصى الشمالي، رغم معارضة دائرة الأوقاف الإسلامية، وانتهت الحفريات سنة 1986، ولم يكتشف أي أثر إسرائيلي.

وفي سنة 1988 تم إنشاء مدرج ومقاعد حجرية في موقع الحفريات، كما تم إنشاء جدار حجري يفصل الساحة عن طريق المجاهدين.

12 - الهيكل الصغير (1985):

بدأت إسرائيل في تنفيذ مشروع "الهيكل الصغير" في "رباط الكرد"، الجدار الغربي للأقصى، وقد أوقفته ثم عادت في استكماله مؤخرا.

حفريات وأعمال هدم سرية

13 - هدم أجزاء من طريق باب المغاربة (ديسمبر 2004):

تم الكشف عن هدم أجزاء من طريق باب المغاربة والجدار الساند للطريق بسبب الحفريات الإسرائيلية تحت الطريق.

14 - حفريات في منطقة حمام العين – القدس القديمة (سبتمبر 2005):

تم الكشف عن حفريات ملاصقة للمسجد الأقصى قرب باب السلسلة تقوم بها سلطة الآثار الإسرائيلية بالتعاون مع منظمة ناشطة في مجال تهويد القدس، وذلك فضلا عن وجود أنفاق جديدة متشعبة توصل إلى المسجد.

15 - كنيس يهودي جديد و7 غرف (يناير 2006):

كشف الشيخ رائد صلاح، رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني، عن إقامة كنيس يهودي تحت حرم المسجد الأقصى، شارحا ذلك بصور فوتوغرافية وشريط فيديو ووثائق وخرائط مفصلة.

وتحدث عن قيام مصمم يدعى "الياف نحليئيلي" على مدار سبع سنوات بإقامة 7 غرف تحت حرم الأقصى؛ حيث ادعى أنه يمثل مراحل تاريخ الشعب الإسرائيلي.

16 - نفق جديد في منطقة سلوان (أغسطس 2006):

تم الكشف عن نفق أرضي تحت مسجد عين سلوان والروضة المجاورة بعمق أكثر من 12 م جنوبي المسجد الأقصى، حيث تجرى الحفريات أسفل المسجد والروضة، وفي الجهة المقابلة لعين سلوان والمدخل الآخر تأكد حصول حفر لنفق آخر قريب من مجمع عين سلوان.

17 - حفريات تؤدي إلى تصدعات في الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى (ديسمبر 2006):

تم كشف تصدعات خطيرة في الجدار الجنوبي للمسجد الأقصى بسبب حفريات أسفله.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير