تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالله سعيد المالكي]ــــــــ[26 - 10 - 10, 12:03 ص]ـ

أذكر أني قرأت أنهم في فرنسا بعد تحليلهم لحجارة الأهرامات وجدوا إحتوائها على آثار طين محترق

وهذا الاكتشاف غير مفاهيم كثيرة لديهم عن طريقة البناء

لكن هذا الموضوع لم يثر كثيرا وأظنه لأنه موافق للقرآن في قوله تعالى (فأوقد لي يا هامان على الطين فاجعل .. )

وقد بحثت عن الموضوع الآن فوجدت هذا وهو كاف في بابه ( http://www.mbc66.com/v/t109351.html)

ـ[محمود إبراهيم الأثري]ــــــــ[26 - 10 - 10, 09:33 ص]ـ

البحث منقول كما هو دون أي إضافة أو حذف مني,

بسم الله الرحمن الرحيم

رسالة بحث

حضارة مصر لم تبنى من الكلس والطين

***************

عندما أشرنا سابقا فى ـ بموقع موسوعة الإعجاز العلمى الرقمى الإلهى الموجه إلى سماحة فضيلة الشيخ عبد الله المصيلحى بوصفه الرئيس الفعلى للهيئة العلمية للإعجاز العلمى والآستاذ فراس نور الحق بوصفه الراعى الرسمى للمؤتمر السنوى الثالث للإعجاز العلمى فى القرآن والسنة والمنعقد فى مصر .. كان من أهم ماأشرنا إليه فى مقالنا هو: ـ

أنسياق المفسرين للإعجاز العلمى نحو النظريات العلمية الآجنبية وربطها بالقرآن الكريم والتهليل لها وكأنها سبق إعجازى علمى.؟

... أعتماد كافة المفسرين للإعجازيات العلمية على أبحاث ودراسات يقوم عليها الآجانب من اليهود والآجناس الإلحادية؟!؟

... خلو الهيئات العلمية الإعجازية من العلماء المختصين الذين يعول إليهم الوقوف على إعجازيات القرآن العلمية؟!؟

... ربط القرآن الكريم بتفسبرات المحللين الآجانب دون الآرتكان إلى سند علمى يعد فى حد ذاته إقحاما لقدسيته وإنتهاكا لعلومه؟!؟

... وبينما لم تمضى أيام قلائل إلا وطالعنا المهندس (عبد الدائم الكحيل) بمقال نشر فيه بحث أحد الآجانب يدعى فيه أن حجارة الآهرام ليست بحجارة وإنما هى طين مكلس وماء وتم حرقها فصارت أحجارا ضخمة.!! .. ورغم أن هذا البحث قد تناولته وكالات الآنباء بأعتباره يدحض كافة الآبحاث العلمية لعلماء المصريات والتاريخ القديم .. بيد أنه لم يعره أحدا أهتماما لكثرة الآقوال المتضاربة فى إعجازية بناء الآهرامات.

وإلى هنا والوضع العلمى الراهن لكافة المتطلعين غير ذى أهمية للآعتياد على ظهور مثل تلك النوعيات على طول الآزمان.؟!؟ .. حيث أنها وجهات نظر رغم أفتقارها للدليل المادى البحت ولكافة الآسانيد العلمية الدقيقة وعدم الآخذ بالمصبات الطبيعية لآرضية الباحث.!! بيد أن الذى هز المشاعر وأخرج عن الآصم صمته هو قيام صاحب المقال بتأييد صاحب البحث المزعوم بدليل آيات من القرآن الكريم.!!!

بيد أن الغير أعتيادى وعدم ألفته .. هو الآخذ بذلك البحث الأعلانى ووضعه فى مصاف المقارنة بالقرآن الكريم؟؟؟؟

الغير مألوف أن يتم ربط القرآن الكريم بذلك البحث كسند مصدق له وكإعجاز علمى غير

مسبوق فى القرآن الكريم.؟؟

هنا .. وهنا فقط كان لزاما علينا أن نقول للجميع (قفوا) هنا يوجد لغط علمى وأهتراء سندى وإقحام قدسى.!؟!؟

هناك الكثير من الآبحاث التى يطلق عليها مجازا أبحاثا فى الإعجاز العلمى بها العديد والعديد من الآخطاء ولكننا لا نتدخل ونترك الآمور لمن يطالع حيث أنه الوحيد القادر فى الوقوف على الحقيقة.؟!؟

أما أن نرى ونسمع ونطالع ماهو يغير وجه التاريخ زورا وبهتانا

أما أن نرى ونسمع ونقرأ ماهو يتخذ سندا قدسيا أفتراءا وإقحاما

فهو والله مانستطيع أبدا السكوت عليه وتغاضية.

إن كان الآختلاف فى الرأى لا يفسد للود قضبة أتمنى أن تتقبلوا رأى العلمى البحت بصدر رحب وإن كان الآمر يؤدى إلى منعطف أخر كالذين يحاربوننى ليل نهار فى الخفاء فلا ضير عندى .. اللهم تلك هى شهادة العلم الحق وهناك الدلائل لم تزول بعد.

ولنتابع الرد على البحث العلمى المعنى: ـ

أولا: ـ أماكن تواجد حجارة الآهرامات والمعابد والمسلات

كان المصريون القدماء أولى من حرص على القدرة الجسمانية للفرد حينما تأتى أدوار المهام الصعبة، لذلك كانت مهام الباحثين الكشافة من أهم فرق الآعمال. لذلك عندما راودت فكرة المقابر العالية أحد الملوك الفراعنة، كان فريق الكشف أول من دون فى مفكرته مدينة (الفنتين) وهى أسوان الحالية.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير