تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد المزني المدني]ــــــــ[13 - 05 - 09, 12:13 م]ـ

هون عليك يا أحمد أنا لا أريد الناس تتشوش وتخلط فقط , وإلا فالأمرُ إليك , وأما الضررُ فلا ضرر علي أبداً فأنا أعرفُ الشيخَ وأباهُ وإخوتهُ وأبناء عمومته وبنيه وأصهاره وزملاء دراسته فلن يختلط عليَّ أمرهُ أبداً.

بقيت قضية الفخر , والاعتذار , وما إلى ذلك هذه كلها أمور لم تخطر بقلب أخيك , وعلى كل أنا الذي أعتذر إن كنتُ أزعجتُك.

اخي الكريم ابا زيد

ما حصل الا الخير

وانت اخ كريم وابن كرام لك عندي حق الاسلام وحق ما فضلك الله علينا به من علم اذا اني متابع لكتابتك ومواضيعك وحق جواري معك في مدينة رسول الله صلى الله عليه وسلم

وانا اعتذر كذلك عما بدر مني وايا كان ما بدر مني ورايت فيه قسوة عليكم

تقبل اعتذاري وتشرفي بمعرفتكم

اللهم هذا عبدك ابا زيد الشنقيطي ,, اللهم اغفر ذنبه وارفع قدره ولا تحرمه فضلك واجعله من ورثة جنة النعيم

غفر الله لي ولكم شيخنا الفاضل الكريم

ـ[المخلافي]ــــــــ[13 - 05 - 09, 02:07 م]ـ

أحسنتما

بارك الله في الجميع

ـ[نواف البيضاني العمري]ــــــــ[13 - 05 - 09, 02:33 م]ـ

بوركتما وغفر الله لنا ولكما وللمؤمنين أجمعين.

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[14 - 05 - 09, 01:52 م]ـ

أخي صاحب الموضوع أحمد المُزَنِيَّ المَدْنِيّ؛ أراك من أهل المدينة ففضلاً لاستزيد علماً منكم

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1038407&postcount=8

ـ[احمد المزني المدني]ــــــــ[15 - 05 - 09, 06:06 م]ـ

أخي صاحب الموضوع أحمد المُزَنِيَّ المَدْنِيّ؛ أراك من أهل المدينة ففضلاً لاستزيد علماً منكم

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1038407&postcount=8

اخي الكريم

هداك الله ووفقك لكل خير وقول سديد

الم تطرح هذا التساؤل من قبل في موضوع بعنوان افضل المؤلفات عن المدينة للاخ الكريم ابا عمر الجدواي وانا كنت مشارك بالموضوع وقد تركت الموضوع الاصلي وتوجهت لي مباشرة

ومع ذلك قد تجاهلت ردك وسؤالك لي

مع العلم انه بامكانك مراسلتي على الخاص

وسؤالي لك

هل من الادب ان تاتي هنا وتعيد نفس السؤال مرة اخرى وتضع الرابط

اسأل الله ان يهدي قلبك ويرفع قدرك ويدخلك حنان الخلد

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[15 - 05 - 09, 06:11 م]ـ

أقدم أعتذاري وآسفي لشخصك الكريم لتكديري خاطرك بتكرار السؤال

ولعلك تجيبني على الخاص إن أحببت؛ وعذراً مرةً اخرى.

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير