ـ[أبو مسلم السلفي]ــــــــ[02 - 07 - 09, 12:45 ص]ـ
ليس اسكنى مكة أو المدينة أو مجاورة الحرمين مزية غير فضل الصلاة ومن عنده فضل علم فليأت به والصحيح أن المكان الذي يحسن فيه الإنسان الإفادة والاستفادة فهو أولى لأن الصحابة رضوان الله عليهم لم يمكثوا بمكة ولا المدينة ولكنهم هاجروا هذه البلاد إلى غيرها ولا إلا القليل منهم الذي مكث في مكانه فهذا عبداللله بن مسعود بالكوفة وهذا معاذ و أبو موسى باليمن وهذا عبدالله بن عمرو في مصر وهذا ..............
المهم المكان الذي يكون أنفع له وللمسلمين
ـ[محمود غنام المرداوي]ــــــــ[03 - 07 - 09, 12:57 ص]ـ
الأخ أبو مسلم السلفي وفقه الله
لا فض فوك
ـ[محمد بن عمران]ــــــــ[03 - 07 - 09, 11:44 م]ـ
لأ طبعًا، سكنى المدينة لها فضل كبير جدا معروف فى كتب السنة.
((يَأْتِي عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ يَدْعُو الرَّجُلُ ابْنَ عَمِّهِ وَقَرِيبَه: هَلُمَّ إِلَى الرَّخَاء، هَلُمَّ إِلَى الرَّخَاء! وَالْمَدِينَةُ خَيْرٌ لَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُون. وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه، لاَ يَخْرُجُ مِنْهُمْ أَحَدٌ رَغْبَةً عَنْهَا إِلاَّ أَخْلَفَ اللهُ فِيهَا خَيْرًا مِنْه))
((لاَ يَثْبُتُ أَحَدٌ عَلَى لأْوَائِهَا وَجَهْدِهَا إِلاَّ كُنْتُ لَهُ شَفِيعًا أَوْ شَهِيدًا يَوْمَ الْقِيَامَة))
(مَنْ اسْتَطَاعَ أَنْ يَمُوتَ بِالْمَدِينَةِ فَلْيَفْعَلْ فَإِنِّي أَشْفَعُ لِمَنْ مَاتَ بِهَا)
((إِنَّهَا حَرَمٌ آمِن))
((إِنَّ الإِيمَانَ لَيَأْرِزُ إِلَى الْمَدِينَةِ كَمَا تَأْرِزُ الْحَيَّةُ إِلَى جُحْرِهَا))
((لاَ يُرِيدُ أَحَدٌ أَهْلَ الْمَدِينَةِ بِسُوءٍ إِلاَّ أَذَابَهُ اللهُ فِي النَّارِ ذَوْبَ الرَّصَاصِ، أَوْ ذَوْبَ الْمِلْحِ فِي الْمَاء))
يراجع http://www.saaid.net/mohamed/17.htm
ـ[أبو إبراهيم]ــــــــ[24 - 02 - 10, 07:56 ص]ـ
هل من مزيد بحث في هذا الموضوع يا أخوتي لأهميته؟؟؟؟؟؟
وما هو رأيكم في كتاب الشيخ محمود بن إمام منصور وهل زكاه أحد من أهل العلم الكبار؟؟؟
ـ[أبو إبراهيم]ــــــــ[24 - 02 - 10, 08:37 ص]ـ
هل من مزيد بحث في هذا الموضوع يا أخوتي لأهميته؟؟؟؟؟؟
وما هو رأيكم في كتاب الشيخ محمود بن إمام منصور وهل زكاه أحد من أهل العلم الكبار؟؟؟
الموضوع الذي أعنيه أيها الأخوة الأفاضل هو فضل سكنى المدينة على سكنى مكة وليس فضل المدينة على مكة فهذا الأمر فيه عندي واضح لا إشكال فيه