تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد صفوت سلام]ــــــــ[30 - 04 - 09, 11:18 م]ـ

جزاك الله كل خير اخي الكريم

ـ[أ. د.عبد الفتاح خضر]ــــــــ[01 - 05 - 09, 08:47 م]ـ

جزاك الله كل خير اخي الكريم

آمين وإياكم

ـ[أبو عبد الرحمان القسنطيني الجزائري]ــــــــ[02 - 05 - 09, 02:14 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[ابو معاذ المصرى السلفي]ــــــــ[02 - 05 - 09, 05:05 م]ـ

قال ابن القيم رحمه الله هناك فرار السعداء وفرار الأشقياء

فرار السعداء هو الفرار الى الله

فرار الاشقياء هو الفرار من الله

ومن فرار السعداء علاوة على ماذكره استاذنا الفاضل د خضر

الفرار من ضيق الصدر بالهم والحزن والخوف الى سعة الثقة فى الله ونصره وفرجه

استاذنا د خضر وكيف الفرار مع الله كما اشرتم فى العنوان؟

زادكم الله علما وفضلا

ـ[آبو ريّان الفيفي]ــــــــ[02 - 05 - 09, 06:02 م]ـ

وعند صاحب الظلال:.التعبير بلفظ الفرار عجيب حقاً. وهو يوحي بالأثقال والقيود والأغلال والأوهاق، التي تشد النفس البشرية إلى هذه الأرض، وتثقلها عن الانطلاق، وتحاصرها وتأسرها وتدعها في عقال. وبخاصة أسباب الرزق والحرص والانشغال بالأسباب الظاهرة للنصيب الموعود. ومن ثم يجيء الهتاف قوياً للانطلاق والتملص والفرار إلى الله من هذه الأثقال والقيود! الفرار إلى الله وحده منزهاً عن كل شريك. وتذكير الناس بانقطاع الحجة وسقوط العذر: {إني لكم منه نذير مبين}. . وتكرار هذا التنبيه في آيتين متجاورتين، زيادة في التنبيه والتحذير!

وقد قال علي الجمل: عداوة العدو حقًا هو اشتغالك بمحبة الحبيب حقا، وأما إذا اشتغلت بعداوة العدو، فاتتك محبة الحبيب، ونال مراده منك

فافزعوا سريعا إلى الله - تعالى - وفروا إلى طاعته، فإنه لا مهرب منه.

يكتب بدمع العين.

جزيت خيرا

ـ[أم الليث]ــــــــ[02 - 05 - 09, 06:14 م]ـ

جزاك الله خيرا يا أخي الكريم

ـ[محمد الجبالي]ــــــــ[03 - 05 - 09, 08:37 ص]ـ

جزى الله أستاذنا الفاضل د. عبد الفتاح خضر خيرا

فقد ذكرنا بالله

ونعم الذكرى ما ذكرت أستاذنا الحبيب

وما أعظمها كلمة جمعت زبدة وخلاصة كل قول:

[مَنْ صَحَّ فِرارُه إلى اللّهِ صَحَّ قَرارُه مع الله]

فمن صدق التوبة بالإقلاع والندم وعدم العودة صحت توبته

ومن صَدَقَ اللهَ يَصْدُقْهُ اللهُ.

نحبكم في الله

جزاكم الله عنا خيرا

ـ[أ. د.عبد الفتاح خضر]ــــــــ[05 - 05 - 09, 06:35 م]ـ

شكر الله للإخوة جميعا

وكيفية الفرار إلى الله تكون من خلال اللجوء إلى الله في كل وقت وخاصة وقت المدلهمات والضيق وتنكر الناس وقلة النصير.

قال تعالى: في فراره ـ صلى الله عليه وسلم ـ إلى الله بدينه يوم الهجرة:

{إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ} التوبة40

وقال تعالى في الفرار إليه سبحانه وقت الاضطرار:

{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ {62} أَمَّن يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَن يُرْسِلُ الرِّيَاحَ بُشْراً بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ تَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ {63} {النمل}

وقال تعالى في الفرار إليه سبحانه وقت الشدائد المهلكة:

{هُوَ الَّذِي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ حَتَّى إِذَا كُنتُمْ فِي الْفُلْكِ وَجَرَيْنَ بِهِم بِرِيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُواْ بِهَا جَاءتْهَا رِيحٌ عَاصِفٌ وَجَاءهُمُ الْمَوْجُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ أُحِيطَ بِهِمْ دَعَوُاْ اللّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ لَئِنْ أَنجَيْتَنَا مِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنِّ مِنَ الشَّاكِرِينَ} يونس22

وقال تعالى في حق فرار نبيه نوح عليه السلام عندما آذاه قومه واستغشوا ثيابهم كناية عن رد كلامه وعدم الاستماع إلى قوله:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير