للسنجاري (ت1125 هـ) (2/ 266ـ438) (3/ 7ـ645) (4/ 7ـ561) (5/ 5ـ536)، ((الدر الفاخر)) للطاهر (ت1138هـ) (17،28 إلي آخر الكتاب)، ((إتحاف فضلاء الزمن)) للطبري (ت1173 هـ) (1/ 108ـ568) (2/ 13ـ375)، ((تاريخ الأشراف وأمراء مكة)) لعبد الشكور (ت1257هـ)، ((خلاصة الكلام)) لدحلان (ت1304 هـ) (ص22ـ331)
(43) ((النفحة العنبرية)) (ص103).
(44) ((سر السلسلة)) (ص5)، ((لباب الأنساب)) (1/ 385)، ((إكمال تهذيب الكمال)) (4/ 77)، ((الأغاني)) (16/ 142)، ((تاريخ دمشق)) (70/ 17).
(45) ((النفحة العنبرية)) (ص102).
(46) ((تاريخ الطبري)) (7/ 549).
(47) ((مقاتل الطالبيين)) (ص188ـ189) بتصرف.
(48) ((النفحة العنبرية)) (ص103).
(49) انظر ((أنساب الأشراف)) (3/ 429)، ((المعقبين من ولد أمير المؤمنين)) (123ـ 125ـ،131)، ((تاريخ الطبري)) (7/ 163).
(50) ((فتح الباري)) (3/ 738).
(51) المشجرة معروفة أيضًا بمشجرة «تقاديم» كما ذكر المؤرخ حسن الفقيه في «مخلاف عشم» (ص403، 532)، وتقاديم هذا هو أبو عريف حسن بن أحمد بن سعيد كما في المشجرة، واعتقد أنها لابنه الفقيه الصوفي إسماعيل بن حسن الذي كان له شأن في المخلاف السليماني وعدن الذي حاول تحريرها من يد الانجليز، قال المؤرخ العبدلي (ت1362هـ): «في شهر شعبان سنة (1262هـ) وصل إلى لحج الشريف إسماعيل بغاغة من الأعراب لجهاد الانكليز وطردهم عن عدن» ثم ساق نسبه فقال: «الإمام العارف بالله فرع الشجرة الزكية وسلالة السلسلة المصطفوية الغوث الجامع والغيث الهامع معصب الشريعة جده مولانا الشريف إسماعيل بن مولانا الشريف الحسن بن مولانا الشريف احمد سلطان مكة ابن مولانا الشريف سعيد سلطان مكة ابن مولانا الشريف سعد سلطان مكة ابن مولانا الشريف زيد سلطان مكة» أهـ.
لم يوفق إسماعيل في جهاد الانجليز لأن من معه من الجند خذلوه فانحاز إلى مدينة صنعاء ثم إلى قعطبة وفيها أو حولها قتله جماعة سنة (1264هـ)، قال عاكش (ت1290هـ): «وفي هذه رابع شهر رمضان كان وفاة الشريف إسماعيل بن حسن القادم لجهاتنا عام اثنتين وستين بعد المائتين والألف، ورأيت بخطه أنه شريف النسب يتصل نسبه بذوي زيد ملوك مكة، وأن سبب خروج جده إلى المغرب لواقعة حصلت عليه من الشريف سرور بن مساعد، هذا ما وقفت عليه بخطه، وحقيقة العلم عند الله تعالى» ثم قال: «وقد وصل إلى الجهات منفردًا يطلب النصرة على جهاد الإفرنج الذي بعدن. فلما وصل بهم [يعني الجند] إلى عدن فأوشوا الإفرنج بالحرب وبعد ذلك خذلوه، وكروا راجعين إلى أوطانهم وتركوه، وحين رأى ذلك انحاز إلى بعض الجهات، ووصل صنعاء وأقام مدة يدعوا إلى الجهاد، ولم يجبه احد، ثم توجه إلى جهة قعطبة ولبث مدة في القيام بهذا المقصد، وكان عاقبة أمره في هذا المسير، أن تملا عليه جماعة من أهل الحجرية فقتلوه والأمر لله العلي الكبير». «هدية الزمن في أخبار ملوك لحج» (ص 178)، «الديباج الخسرواني» (ص 466ـ 468)».
وهذه المشجرة اعتنت بأنساب ثلاث طبقات من الأشراف الحسينيين، وهم الأشراف القتاديون ـ وخاصة آل زيد حكام مكة سابقا التي صاحبها بذكر مكانتهم الاجتماعية كالأمراء منهم والأعلام، والأشراف السليمانيون والأشراف الرسيون.
وقد سألت الشريف محمد بن منصور صاحب كتاب «قبائل الطائف وأشراف الحجاز» والشريف أحمد ضياء العنقاوي صاحب كتاب «معجم أشراف الحجاز» عن صاحب المشجرة تقاديم فقالا: «لم نقف على نسب صاحبها في مشجرة أبي قناع الثقبي المشهورة بمشجرة الشريف سرور أمير مكة ولا في مشجرة علي باشا أمير مكة، ولا ما في أيدينا من الوثائق والمشجرات، بل إن أمير مكة على شهرته الشريف أحمد بن سعيد وأبنائه لم تذكرهم هذه المشجرتين». وزاد الشريف أحمد ضياء العنقاوي: «إلا أن بعض المصادر أشارت إلى تواجد أبنائه في جنوب الحجاز».
(52) «مخلاف عشم» (ص 403، 532).
(53) «مخلاف عشم» (ص 403، 532).
ـ[هاني الهاشمي]ــــــــ[24 - 09 - 09, 10:06 م]ـ
الشريف ابراهيم الهاشمي الامير
رجل متميز في ابحاثه يُخرجها بعد جهدٍ جهيد , وهو بالفعل علمٌ في علم النسب
تقبل تحياتي على نقلك للمقال
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[27 - 03 - 10, 08:48 ص]ـ
الشريف ابراهيم الهاشمي الامير
رجل متميز في ابحاثه يُخرجها بعد جهدٍ جهيد , وهو بالفعل علمٌ في علم النسب
تقبل تحياتي على نقلك للمقال
صدقت يا هاني،
وأبشِّرك أن هذه المقالة المختصرة سيخرجها الشيخ بتوسّع في كتابٍ له بعنوان (عناية أشراف الحجاز الحسنيين بأنسابهم) ومعه (عناية الحافظ الفاسي بأنساب الحسنيين من أشراف الحجاز) قريباً بإذن الله.