تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

و أ يه الله المامقاني يؤلف تنقيح المقال في أصول الرجال، وأطلق في هذا الكتاب على أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما لقب الجبت والطاغوت،كما ألف محمد باقر المجلسى: شيخ الدولة الصفوية في زمانه، والذي يلقبونه بالعلم العلامة الحجة فخر الأمة، وصف في كتابه هذا الأئمة بصفات الله، كما ادعى استمرار النبوة بعد الرسول كما كفر الصحابة ولعنهم، وشحن كتابه هذا بدعوة الشيعة إلى قتل المسلمين وأخذ أموالهم، وهدم كعبتهم،

وإليك بعض عناوين هذه الموسوعة الضخمة.

باب: أنه الله تعالى يرفع للإمام عمود ينظر إلى أعمال العباد.

باب: أنه لا يحجب عنهم شيء من أحوال شيعتهم وما تحتاج إليه الأئمة من جميع العلوم، وأنهم يعلمون ما يصيبهم من البلايا ويصبرون عليها، ولو دعوا الله في دفعها لأجيبوا، وأنهم يعلمون ما في الضمائر وعلم المنايا والبلايا وفصل الخطاب والمواليد.

باب: أن عندهم جميع علوم الملائكة والأنبياء وأنهم أعطوا ما أعطاه الله الأنبياء، وأن كل إمام يعلم جميع علم الإمام الذي قبله، ولا تبقى الأرض بغير عالم.

باب آخر: في أن عندهم صلوات الله عليهم كتب الأنبياء عليهم السلام يقرؤنها على اختلاف لغاتهم.

باب: أنهم عليهم السلام يعلمون الألسن واللغات ويتكلمون بها.

باب: أنهم أعلم من الأنبياء عليهم السلام.

باب: أنهم يعلمون متى يموتون وأنه لا يقع ذلك إلا باختيارهم.

باب: أحوالهم بعد الموت وأن لحومهم حرام على الأرض وأنهم يرفعون إلى السماء.

باب: أنهم يظهرون بعد موتهم ويظهر منهم الغرائب.

باب: أن أسماءهم عليهم السلام مكتوبة على العرض والكرسي واللوح وجباه الملائكة وباب الجنة وغيرها.

باب: أن الجن خدامهم يظهرون لهم ويسألونهم عن معالم دينهم.

باب: أنهم يقدرون على إحياء الموتى وإبراء الأكمه والأبرص وجميع معجزات الأنبياء

باب: أنهم عليهم السلام سخر لهم السحاب ويسر لهم الأسباب.

باب: تفضيلهم عليهم السلام على الأنبياء وعلى جميع الخلق، وأخذ ميثاقهم عنهم وعن الملائكة وعن سائر الخلق، وأن أولي العزم إنما صاروا أولي العزم بحبهم صلوات الله عليهم.

باب: أن دعاء الأنبياء استجيب بالتوسل والاستشفاع بهم صلوات الله عليهم أجمعين.

باب: أن الملائكة تأتيهم وتطأ فرشهم، وأنهم يرونهم صلوات الله عليهم أجمعين.

باب: أنهم عليهم السلام لا يحجب عنهم علم السماء والأرض والجنة والنار، وأنه عرض عليهم ملكوت السماوات والأرض ويعلمون علم ما كان وما يكون إلى يوم القيامة.

باب: أنهم يعرفون الناس بحقيقة الإيمان وبحقيقة النفاق وعندهم كتاب فيه أسماء أهل الجنة وأسماء شيعتهم وأعدائهم، وأنه لا يزيلهم خبر مخبر عما يعلمون من أحوالهم.

باب: ما يحبهم عليهم السلام من الدواب والطيور، وما كتب على جناح الهدهد من فضلهم وأنهم يعلمون منطق الطيور والبهائم.

باب: ما أقر من الجمادات والنباتات بولايتهم عليهم السلام.

ونعمة الله الجزائري المتوفى في عام 1112ه‍، وهو صاحب كتاب (الأنوار النعمانية)

ومن أقواله: إنا لا نلتقي مع السنة على إله ولا نبي ولا إمام فإن الرب الذي نبيه محمد وخليفته أبوبكر ليس بربنا ولا ذلك النبي نبينا

كما ألف أبو جعفر محمد بن الحسن الصفار كتاب (بصائر الدرجات).

وهذه نموج من فهارس هذا الكتاب

باب: الأعمال تعرض على رسول الله والأئمة (ع).

باب: عرض الأعمال على الأئمة الأحياء والأموات.

باب: في الأئمة أنهم تعرض عليهم الأعمال في أمر العمود الذي يرفع للأئمة وما يصنع بهم في بطون أمهاتهم.

باب: في أن الإمام يرى ما بين المشرق والمغرب بالنور.

باب: في الأئمة أنهم يعرفون الزيادة والنقصان في الأرض من الحق والباطل.

باب: في الأئمة أنهم يعرفون علم المنايا والبلايا والأنساب من العرب وفصل الخطاب.

باب: في الأئمة أنهم يحيون الموتى ويبرؤون الأكمه والأبرص بإذن الله.

باب: في الإمام أنه يعرف شيعته من عدوه بالطينة التي خلقوا منها بوجوههم وأسماءهم.

باب: في ركوب أمير المؤمنين السحاب وترقيه في الأسباب والأفلاك.

باب: في أمير المؤمنين أن الله ناجاه بالطايف وغيرها ونزل بينهما جبرئيل.

باب: في علم الأئمة بما في السموات والأرض والجنة والنار وما كان وما هو كائن إلى يوم القيامة.

باب: في الأئمة أنهم أعطوا علم ما مضى وما بقي إلى بقي إلى يوم القيامة.

وألفت فى ظل هذه الدولة مجموعة من المدونات ارتضى المعاصرون منها أربعة سموها بالمجاميع الأربعة المتأخرة وهي:- الوافي للكاشاني و- بحار الأنوار الجامع لدرر أخبار الأئمة الأطهار للمجلسي (سبق ذكر كثير من عنوينه) و وسائل الشيعة للحر العاملي 0 و مستدرك الوسائل لحسين النوري الطبرسي 0والذي يطالع هذه الموسعات يجد أنها تضمنت غلوا أكثر مما تضمنه كتب الكتب المألفة في المرحلة السابقة، كما تضمنت هذه الكتب نبرة عداء شديدة للعرب المسلمين وخاصة في كتاب المجلسي الذي يعد أحد شيوخ الدولة الصفوية، وقد طبعوا كتبهم هذه بوجة الدولة العدائية للمسلمين وقد جعلو من هذا العداء دين

م ن ق و ل

بحث تحت النشر ل

ال عويدات

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير