تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[03 - 11 - 09, 05:08 م]ـ

لعل الاخوة يفيدونا بشيء عن سيرة الامام و بفوائد عن كتبه وتحريراته

وفقكم الله

ـ[أبو يوسف المالكي]ــــــــ[28 - 01 - 10, 10:33 ص]ـ

يكفي المازري فخرا أنه تصدر للرد على شيخه اللخمي وإحياء الغزالي وبرهان الجويني، رحمهم الله جميعا.

وقد حاز درجة الاجتهاد، ولم يفت إلا بالمشهور.

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[01 - 02 - 10, 12:30 م]ـ

هل تعلم انه معدود في حذاق المالكية كابن القصار وابن الجهم واسماعيل القاضي وغيرهم

ـ[أبو عبد الله وعزوز]ــــــــ[02 - 02 - 10, 03:24 ص]ـ

رحم الله الإمام.

من فوائده أنه وظَّف علمه بالطب في شرحه للأحاديث , فمثلا حينما أوصى النبي صلى الله عليه وسلم بالعسل لمن استطلق بطنه , أورد المازري بعض شبهات الملاحدة حول هذا الحديث ورد عليهم بشكل علمي فقال رحمه الله كما في إكمال المعلم (7/ 55):

" ذكر ههنا هذه الفصول من الطب والعلاج، وقد وقع فى بعضها تشنيع ممن فى قلبه مرض ,

ومن ناشئة المتلاعبين من يلهج بذكر هذه الأحاديث استهزاء، ويقول: الأطباء مجمعون على أن العسل مسهل، فكيف يوصف لمن به الإسهال ما يسْهِل؟.

ويقولون أيضأ: الأطباء مجمعون على أن استعمال المحموم الاغتسال بالماء البارد خطر وقرب من الهلاك لأنه يجمع المسام، ويحقن البخار المتحلل ويعكس الحرارة لداخل الجسم فيكون ذلك سببأَ للتلف وكذلك أيضًا يقولون: إن الأطباء ينكرون مداواة ذات الجنب بالقسط مع ما فيه من شدة الحرارة والحراقة، ويرون ذلك خطرًا ال

وهذا الذى قالوه جهالة، وهم فيها كما قال الله تعالى: {بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ} (1).

ونحن نبدأ بقوله (صلى الله عليه وسلم) فى الحديث الأول: ا لكل داء دواء، فإذا أصيب دواء الداء برأبإذن الله): فهذا فيه تنبيه حسن بين، وذلك أنه قد علم أن الأطباء يقولون: إن المرض خروج الجسم عن المجرى الطبيعى، والمداواة رده إليه وحفظ الصحة بقاؤه عليه، فحفظها يكون باصلاح الاَغذية وغيرها، ورده يكون بالموافق من الأدوية المضادة للمرض.

وبقراط يقول: الأشياء تداوى بأضدادها، ولكن قد تدق وتغمض حقيقة المرض وحقيقة طبع العقار والدواء المركب، فتقل الثقة بالمضادة التى هى الشفاء، ومن ههنا يقع الخطأ من الطبيب، فقد يفن العلة عن مادة حارة وتكون عن غير مادة أصلاً، أو عن مادة باردة اْو حارة دون الحرارة التى قدر فلا يكون الشفاء.

فكأنه صلى الله عليه وسلم تلافى بآخر كلامه ما قد يعارض به أوله، بأن يقال: فإنك قلت:

(لكل داء دواء) ونحن نجد كثيرأ من المرضى يداوون فلا يبروْون.

فنبه على أن ذلك لفقد العلم بحقيقة المداواة لا لفقد الدواء، وهذا تتميم حسن فى الحديث.

ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[11 - 02 - 10, 10:59 ص]ـ

هل من مزيد حول علمه بالطب؟ وهل له مصنف في هذا الباب؟

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[12 - 02 - 10, 01:52 ص]ـ

لا ليس له في الطب كتاب معروف على ان بعض كتبه فقدت فيما بعد

واراؤه الطبية إما منقولة في كتب الاندلسين والمغاربة المعاصرين له

وربما استفاد منه تلميذه ابن رشد الحفيد الحكيم

وفقك الله

ـ[عبد الحكيم بن عبد القادر]ــــــــ[12 - 02 - 10, 03:28 ص]ـ

بارك الله فيكم

ما هي أسماء كتبه المطبوعة غير شرح صحيح مسلم؟

ـ[د. محمد العطار]ــــــــ[12 - 02 - 10, 11:58 ص]ـ

وربما استفاد منه تلميذه ابن رشد الحفيد الحكيم

شكرا، لم اكن منتبها الى انه من شيوخه ...

ان وجدت شيئاً ساذكره -باذن الله-.

ولابن رشد الكليات في الطب (طبوع) عدة مرات ...

ومجموعة من رسائله طبع في مصر (بتحقيق الاب شحاتة قنواتي، حسب ما اذكر) باسم رسائل ابن رشد الطبية ...

وله في الفقه والقضاء، طبعت في مصر ايضا ...

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[13 - 02 - 10, 07:27 م]ـ

ومجموعة من رسائله طبع في مصر (بتحقيق الاب شحاتة قنواتي، حسب ما اذكر) باسم رسائل ابن رشد الطبية ...

بارك الله فيك اخي العطار

اعلم وفقك الله ان العبقري الفذ ابن رشد لم يلق الامام المازري وانما عاصره واجازه ولا ادري هل اجازه في ما كتب في الطب ام لا

اما عن المجموعة التي دكرت فليتكم اخي تصورون لنا بعضا منها او ترشدنا كيف نجدها

وفقكم الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير