تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[صالح الطريف]ــــــــ[08 - 12 - 09, 10:39 م]ـ

أخبر عنه الحبيب عليه الصلاة والسلام بأنه يدخل الجنة حبواً ......... !!!!!!!!!!!!!!!!!!

صحة هذه الرواية ...

ـ[محمد يحظيه الشنقيطي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 09:45 ص]ـ

[ QUOTE=

وهب بن عبد مناف بن زهرة (جد الحبيب عليه الصلاة والسلام):

هو جده لأمه وهو سيد (بني زهرة) حسباً ونسباً وشرفاً وهو الأخ الأكبر لقصي بن كلاب (جد بني هاشم).

طليب بن عمير بن وهب، وأمه أروى بنت عبدالمطلب الهاشمية، وهو الذي بارز أبا جهل عندما تعرض للنبي عليه الصلاة والسلام فأرسل أبو جهل أبالهب لأروى بنت عبدالمطلب لتمنع ابنها فردت: (وماله ألايدافع عن رسول الله وهو ابن خاله).

[/ QUOTE]

قولكم وهو الأخ الأكبر إلخ هذا عائد لزهرة وليس لوهب المترجم له.

مع أن مما يؤكد العلاقة بين بني زهرة وبين بني هاشم أيضا مما هو معلوم أن أم حمزة بن عبد المطلب هالة بنت وهيب ابنة عم آمنة , وأن أم وهب والد آمنة بنت وهب عاتكة بنت الأوقص السلمية , وأم هاشم بن عبد مناف عمتها عاتكة بنت مرة إلخ وتلك أيضا عمتها عاتكة بنت هلال أم عبد مناف.

وذكر طليب بن عمير هنا خطأ لأنه من بني عبد بن قصي وليس من بني زهرة.

والصحيح أنه ليس لرسول الله صلى الله عليه وسلم أخوال مباشرون إذ ليس لأمه آمنة أخ من اب أو أم إلا أن العرب تسمي أبناء قبيلة الأم كلهم أخوالا والله أعلم.

وردا على التعليق رقم 7 نفيد بأن المقصود في هذه الرواية هو سيدنا عبد الرحمن بن عوف الزهري رضي الله عنه أحد العشرة المبشرين بالجنة وهي رواية وردت في مسند أحمد إلا أنها ضعيفة جدا بل موضوعة وقد روي عن الإمام أحمد نفسه أنه حديث كذب منكر وعن النسائي أنه موضوع (انظر الفوائد المجموعة (رقم 1182) وانظر أيضا القول المسدد للحافظ بن حجر (1/ 9).

ومعلوم أن عبد الرحمن هذا من رجال بني زهرة أخوال النبي صلى الله عليه وسلم.

ـ[محمد يحظيه الشنقيطي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 12:57 م]ـ

تصحيحا لما ذكرته قبل من كون آمنة ليس لها أخ أضيف أن ابن حزم في الجمهرة ذكر أن لوهب والد آمنة ابنا اسمه عبد يغوث (فهو خال النبي صلى الله عليه وسلم لكن لم نقف على ما يدل على أنه أدركه) وذكر أن لعبد يغوث هذا ولدين هما الأرقم والأسود فأما الأسود فكان من المستهزئين ومات كافرا (اشار إليه أحد المعلقين وهو الذي تبنى المقداد رضي الله عنه فنسب إليه) وللأسود ابن اسمه عبد الرحمن له صحبة , وأما الأرقم فله ولد اسمه عبد الله له أيضا صحبة وولاه عمر وعثمان بيت المال.

وإضافة إلى ذلك أذكر بأن تفصيل العواتك الثلاث الذي أشرت إليه لا يخلو من خلاف بين أهل السير ولكني اعتمدت على ما هو المشهور إن شاء الله تعالى.

والله تعالى أعلم

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 04:42 م]ـ

أخي محمد يحظيه الشنقيطي قد كتبْتُ في مشاركة سابقة أنه على حسب علمي القاصر لايوجد أخوة لآمنة أم النبي صلى الله عليه و سلم، لكن سؤالي هو ما صلة القرابة بين سعد بن أبي وقاص و النبي صلى الله عليه وسلم حيث أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول هذا خالي فليرني أمرؤ خاله.

وجزاك الله خيرا.

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 05:36 م]ـ

تكرار

ـ[ابو العز النجدي]ــــــــ[09 - 12 - 09, 06:02 م]ـ

، لكن سؤالي هو ما صلة القرابة بين سعد بن أبي وقاص و النبي صلى الله عليه وسلم حيث أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يقول هذا خالي فليرني أمرؤ خاله ..

الحديث رواه الترمذي

3752 - حدثنا أبو كريب و أبو سعيد الأشج قالا حدثنا أبو أسامة عن مجالدٍ عن عامر الشعبي عن جابر بن عبد الله قال: أقبل سعد فقال النبي صلى الله عليه و سلم هذا خالي فليرني امرؤ خاله

قال هذا حيث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث مجالد

قال الترمذي

وكان سعد بن أبي وقاص من بني زهرة وكانت أم النبي صلى الله عليه و سلم من بني زهرة فلذلك قال النبي صلى الله عليه و سلم هذا خالي

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[09 - 12 - 09, 06:13 م]ـ

حسناً!

فكيف نوجه قول الله تعالى في سورة الأحزاب: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (50).

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[09 - 12 - 09, 06:17 م]ـ

حسناً!

فكيف نوجه قول الله تعالى في سورة الأحزاب: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ اللَّاتِي آَتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ اللَّاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً إِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَنْ يَسْتَنْكِحَهَا خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا (50)}.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير