تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[فلاح حسن البغدادي]ــــــــ[04 - 12 - 09, 11:19 ص]ـ

والله ما ظهرت رائحة السبئية والتشيع في مكان إلا كان الخراب والفتنة

اللهم انتقامك لزوجات نبيك صلى الله عليه وآله وسلم. اللهم انتقامك للسابقين الأولين من المهاجرين والأنصار الذين نشروا قرآنك وسنة نبيك شرقاً وغرباً

إنك عزيز ذو انتقام

ـ[سامح رضا]ــــــــ[28 - 12 - 09, 01:58 ص]ـ

.... وبالجملة فهذه فتنة وقى الله شرها بالحزم الواقع بعد أن وجلت القلوب وخاف الناس واشتد الخطب وعظم الكرب وشرحها يطول وبعد هذه الواقعة بنحو سنة عول صاحب الترجمة في أن يكون أحد أعوان الشرع ومن جملة من يحضر لدي فأذنت له وصار يعتاش بما يحصل له من أجرة تحرير الورق وذلك خير له مما كان فيه إن شاء الله. [/ COLOR]

عندما خبت فتنة الحوثى عاد لسابق عهده يعمل عند الشوكاني رحمه الله ويكسب رزقه بعدما كان ألعوبة في يد من يثير الفتنة

ويعيد التاريخ نفسه الآن .... أثار أحفاده الفتنة وحاربوا بلاد الحرمين بتحريض إخوانهم الرافضة

وبعد هزيمتهم إن شاء الله سيعودون يتسللون إلى بلاد الحرمين مرة أخرى للتسول أو كسب الرزق .... كما كانوا سابقاً من عهد قريب

*منقول

ـ[ابوعمر الدغيلبي]ــــــــ[28 - 12 - 09, 12:08 م]ـ

من أراد أن يعرف حقيقة حركة الحوثيين .. فليقرأ هذا الكتاب المهم: (الزهر والحجر)

سليمان بن صالح الخراشي

بسم الله الرحمن الرحيم

كتاب (الزهر والحجر - التمرد الشيعي في اليمن) للأستاذ عادل الأحمدي - جزاه الله خيرًا -، يهم كل من يريد معرفة حقيقة الحوثيين، وقد كتبه عندما بدأ تمردهم يظهر على السطح.

ولا ننسى أن من أهم أسباب التمرد - كما يظهر من فلتاتهم -: تحسرهم من الانتشار السريع للسلفية في ربوع اليمن - ولله الحمد -، وهذا مايؤذن بزوال مذهبهم الخبيث.

وواجب أهل السنة في اليمن الآن:

1 - توحيد جهودهم ضد هذا الخطر وغيره. والبعد عن التحزبات التي أضعفتهم، واختيار جماعة من كبار العلماء الموثوقين للفصل فيما يُتنازع فيه.

2 - التعامل مع الحاكم بحذر. فيُتعاون معه في القضاء على مذهب الرفض، وتوعية العامة بأخطاره، أو أي أمر فيه مصلحة للدعوة أو للناس، ويُتجنب استغلاله لهم في أي أمر من الأمور. وهم وحدهم يُقدر ذلك.

3 - دعوة الزيود إن كان بقي منهم أحد إلى السنة. وأقول: إن كان بقي منهم أحد؛ متابعة للعلامة الأكوع في كتابه " الزيدية " الذي يرى أن الزيود في عصرنا الحاضر لا وجود لهم! فهم إما جارودية رافضة، أو تحولوا للسنة - وهو الأولى بهم -. وهذا شأن الخطوط الرمادية تُمحى مع الوقت.

لتحميل كتاب الزهر والحجر التمرد الشيعي في اليمن وموقع الأقليات الشيعية في السيناريو الجديد

http://saaid.net/book/open.php?cat=83&book=5979

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير