تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وقال عبدالله بن أحمد في كتابه السنة (1\ 218) عن أبي إسحاق:-

أنه قال: كان أبو حنيفة يرى السيف.

11 - عبدالله بن عون

قال الذهبي في السير عن ابن عون (6\ 370):-

وقد سعت به المعتزلة إلى إبراهيم بن عبد الله ابن حسن الذي خرج بالبصرة فقالوا: هاهنا رجل يربث عنك الناس.

فأرسل إليه إبراهيم: أن مالي ولك؟ فخرج عن البصرة حتى نزل القريظية وأغلق بابه.

12 - شعبة

قال الذهبي في السير (6\ 223):-

ولم يخرج شعبة.

ومن فضلاء أهل المدينة الذين لم يخرجوا مع محمد بن عبدالله:-

1 - إسماعيل بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب

2 - عبيد الله بن الحسين بن علي بن الحسين بن علي كما ذكر ذلك الطبري (4\ 427).

3 - الضحاك بن عثمان بن عبد الله بن خالد بن حزام

4 - عبد الله بن المنذر بن المغيرة بن عبد الله بن خالد بن حزام

5 - أبو سلمة بن عبيد الله بن عبد الله بن عمر بن الخطاب

6 - خبيب بن ثابت بن عبد الله بن الزبير كما ذكر ذلك الطبري (4\ 426).

7 - الحسين بن علي بن الحسين بن علي كما ذكر ذلك الطبري (4\ 422).

موقف العلماء الغير معاصرين للخروج

1 - أبو عوانة

قال ابن كثير في البداية والنهاية (10\ 95):-

قال أبو عوانة محمد وإبراهيم خارجيان.

2 - أبو داود

قال ابن كثير في البداية والنهاية (10\ 95):-

قال أبو عوانة محمد وإبراهيم خارجيان قال أبو داود بئس ما قال هذا رأي الزيدية.

قلنا: كلام أبو عوانة في أنهم خرجوا لأنهم على عقيدة الخوارج وهذا باطل ولذلك أنكر أبو داود كلامه وبين أنهم خرجوا لكونهم على رأي الزيدية , والله أعلم.

3 - الذهبي

قال في السير (7\ 329) عن عبدالله بن جعفر المخرمي:-

وله هفوة، نهض مع محمد بن عبد الله بن حسن، وظنه المهدي، ثم إنه ندم فيما بعد، وقال: لا غرني أحد بعده.

وقال في السير (9\ 20) عن أبي خالد الأحمر:-

وله هفوة، وهي خروجه، مع إبراهيم بن عبد الله بن حسن.

من خرج معهما وأيدهما وموقف الأئمة منهم

1 - ابن عجلان [والظاهر أنه رجع]

قال الذهبي في تاريخ الإسلام (3\ 37):-

قال محمد بن سعد: خرج ابن عجلان معه فلما قتل وولي المدينة جعفر بن سليمان أتوه بابن عجلان فكلمه كلاما شديدا وقال: خرجت مع الكذاب وأمر بقطع يده , فلم ينطق إلا أنه حرك شفتيه فقال من حضر من العلماء فقالوا: أصلح الله الأمير إن ابن عجلان فقيه المدينة وعابدها وإنما شبه عليه وظن أنه المهدي الذي جاءت فيه الرواية ولم يزالوا يرغبون إليه حتى تركه.

2 - عبدالحميد بن جعفر

قال الذهبي في السير (6\ 215):-

وكان سفيان يتكلم في عبد الحميد بن جعفر لخروجه مع محمد بن عبد الله بن حسن وسفيان يقول وان مر بك المهدي وأنت في البيت فلا تخرج اليه حتى يجتمع الناس.

3 - عبدالله بن جعفر المخرمي [وقد رجع]

قال الذهبي في السير (7\ 329) عنه:-

له فضل وشرف ومروءة، وله هفوة، نهض مع محمد بن عبد الله بن حسن،وظنه المهدي، ثم إنه ندم فيما بعد، وقال: لا غرني أحد بعده.

4 - عبدالله بن يزيد بن هرمز [وقد رجع]

قال الطبري (6\ 321):-

وحدثني عيسى قال حدثني حسين بن يزيد قال أتي بابن هرمز إلى عيسى بعد ما قتل محمد فقال أيها الشيخ أما وزعك فقهك عن الخروج مع من خرج قال كانت فتنة شملت الناس فشملتنا فيهم قال اذهب راشدا.

5 - أبو حنيفة

قال الذهبي في السير (6\ 223):-

وكان أبو حنيفة يأمر بالخروج. انتهى.

وأما إنكار الأئمة عليه فارجع لما ذكرنا سابقا عن الأوزاعي وابن المبارك وأبي يوسف والفزاري.

6 - أبو خالد الأحمر

قال الإمام أبي داود كما في سؤالات الآجري (ص 93):-

وأبو خالد الأحمر خرج مع إبراهيم بن عبد الله بن حسن فلم يكلمه سفيان حتى مات.

7 - عبدالله بن عمر بن حفص بن عاصم بن عمر بن الخطاب [وقد رجع]

قال المزي في تهذيب الكمال (15\ 331):-

قال محمد بن سعد خرج عبد الله بن عمر مع محمد بن عبد الله بن حسن فلم يزل معه حتى انقضى أمره واستخفى عبد الله بن عمر ثم طلب فوجد فأتي به أبو جعفر المنصور فأمر بحبسه فحبس في المطبق سنتين ثم دعا به فقال الم أفضلك وأكرمك ثم تخرج علي مع الكذاب فقال يا أمير المؤمنين وقعنا في أمر لم نعرف له وجها والفتنة بعد فإن رأى أمير المؤمنين أن يعفو ويصفح ويحفظ في عمر بن الخطاب فليفعل فتركه وخلى سبيله.

قلنا: وقد حكي عن غير هؤلاء تأييد محمد وإبراهيم.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير