تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو ملادس]ــــــــ[30 - 12 - 09, 03:44 م]ـ

كنت سمعت الشيخ أبا إسحاق يصحح هذه الرواية في دروسه في صيد الخاطر.

ـ[محمد بن يحيى محمد]ــــــــ[11 - 05 - 10, 11:04 ص]ـ

أحدوثة "المزواج المطلاق" ضعيفة سنداً ومنكرة متناً. فالمتن مخالف للتربية النبوية، ومقاصد الشريعة المحمدية، إضافة الى كون الطلاق مكروه شرعاً، ومخالفة الروايات للواقع: فأكثر ماذكر العلماء عن أولاد الإمام الحسن 15 ولداً مابين ذكر وأنثى، ونحى بعض المحققين الى أقل من ذلك، فكيف يتوافق هذا مع 300 امرأة كما ذكر أبو طالب المكي!!، ثم مخالفة ذلك كله لهدي وسيرة الحسن رضي الله عنه. ثم هناك اضطراب في المتن فذكرت بعض الروايات 70 امرأة، ورويات 90، ورويات 250، ورويات 300، وهكذا.

وأما سنداً: فلا يخلو سند من هذه الرويات من كذاب أو وضاع، وهم ثلاثة رواة. أما الأول فمعظم مدار هذه الرويات التالفة عليه، وهو محمد بن عمر الواقدي. وحاله معروف. والثاني هو هشام بن محمد بن السائب الكلبي، ذكر الحافظ في لسان الميزان عن أحمد بن حنبل قوله: (ما ظننت أن أحداً يحدث عنه. وقال الدَّارَقُطْنِيّ وغيره: متروك). والثالث هو ابن جُعدُبة: وهو أحد الوضاعين، كذبه مالك (انظر تقريب التهذيب).

ـ[احمد ابو معاذ]ــــــــ[11 - 05 - 10, 02:23 م]ـ

جزاكم الله خير علي التنبيه الي ضعف هذه الروايات

ـ[ابن حنتوش]ــــــــ[23 - 05 - 10, 01:58 م]ـ

الله أعلم ...

لكن لو تزوج الحسن- عليه الصلاة والرضوان- 400 امرأة كما يقال وانجب من نصفهن ... لكان لهذا أثرا خصوصا في أيام الخصومات بين العباسيين والطالبيين ....

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير