ـ[همام النجدي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 11:58 م]ـ
السودان
في 1/ 1/1956 تم إعلان استقلال السودان.
في 17 نوفمبر 1958 حدث انقلاب الفريق ابراهيم عبود.
في 21 أكتوبر (تشرين الأول) 1964 قامت الثورة التي قادتها جبهة الهيئات، وترأس حكومتها سر الختم الخليفة.
في 25 مايو (أيار) 1969 قام جعفر نميري بانقلابه ضد حكومة إسماعيل الأزهري.
في 19 يوليو (تموز) 1971 قام الحزب الشيوعي بتدبير انقلاب ضد نظام مايو لكنه فشل وتم تحويل قادته للمحاكمة.
في يوم الجمعة 2 يوليو 1976 قامت الجبهة الوطنية لمقاومة نظام نميري انتفاضتها في العاصمة الخرطوم بقيادة العميد محمد نور سعد، وبعد فشل الانتفاضة تم القبض عليه وإعدامه.
في عام 1983 تم تكوين الحركة الشعبية لتحرير السودان في الجنوب واندلعت المعارك العنيفة.
في أبريل 1985 قامت الانتفاضة التي اسقطت نظام مايو وتشكلت حكومة انتقالية لمدة عام، وبعد ذلك تم تسليم السلطة للحكومة المنتخبة بقيادة الصادق المهدي.
في 30 يونيو 1989 قامت الجبهة الإسلامية بانقلابها ضد الحكومة المنتخبة. وتولى عمر بشير حكم السودان.
في 30 حزيران 1989 جاء انقلاب الفريق عمر حسن البشير مدعوماً من الجبهة القومية الاسلامية، ورئيسها الدكتور حسن الترابي. وأول ما اتخذه النظام الجديد هو إعادة إطلاقه العمليات العسكرية ضد ثوار الجنوب.
في شباط 1993 زار البابا يوحنا بولس الثاني السودان والتقى بالرئيس عمر البشير، وشدد في كلمته على ضرورة أن يتمتع المسيحيون في السودان بالحرية في ممارسة شعائرهم.
في آب 1993، توترت العلاقات مع الولايات المتحدة الأميركية التي وضعت الخرطوم في قائمة الدول الداعمة للارهاب وفرضت عليه حصاراً غير مباشر أدى إلى نشوء ضائقة إقتصادية في البلاد.
في كانون الثاني 1994 نزح أكثر من 100,000 شخص من سكان الجنوب باتجاه أوغندا البلد الذي يدعم قوات قرنق الانفصالية.
في 2 أذار 1996 أسفرت الانتخابات التشريعية في البلاد عن فوز الدكتور حسن الترابي ليترأس المجلس التشريعي وليدعم الرئيس البشير في سياسته الاسلامية.
في 20 آب عام 1998م قامت الولايات المتحدة الأميركية بقصف معمل «الشفاء للأدوية» في الخرطوم مدعية بأنه معمل للمواد الكيماوية وذلك في رد على الإرهابيين «كما أسمتهم» بعد تفجير سفارتيها في 7 آب في كل من نيروبي ودار السلام، وقد استنكر الهجوم رؤساء الدول العربية وبعض الدول الأجنبية.
وفي عام 2000 أعيد انتخاب الرئيس عمر البشير لولاية ثانية وتم تشكيل مجلس نيابي جديد.
ـ[همام النجدي]ــــــــ[25 - 02 - 10, 11:59 م]ـ
جمهورية جزر القمر
عام 1912 ضمت فرنسا رسمياً جزيرة القمر الكبرى.
عام 1961 اكتسبت جزر القمر استقلالاً ذاتياً وقضائياً، اضطرت معه فرنسا إلى تسمية جزر القمر بالأراضي الفرنسية المستقلة ذاتياً.
منذ عام 1962 صار يدير البلاد مجلس حكومي قمري برئاسة سيد محمد شيخ، والذي ظل على رأس الحكم حتى وفاته عام 1970.
في السادس من يوليو (تموز) 1975 تشكلت الدولة القمرية المستقلة عندما أعلن 33 نائباً في مجلس النواب المحلي (من أصل 39 نائباً) الاستقلال الفوري لجزر القمر عن فرنسا.
في الثاني من يناير (كانون الثاني) عام 1976 توفي الأمير سعيد ابراهيم وهو في طريقه إلى الأراضي المقدسة لأداء فريضة الحج. وقد تم انتخاب علي صويلح (وزير الدفاع والعدل والداخلية في حينها والرجل الثاني في الدولة) رئيساً للجمهورية خلفاً للفقيد.
في 13 مايو (أيار) 1978، وقع انقلاب عسكري فريد من نوعه، قامت به جماعة من المرتزقة بقيادة بوب دونارد المرتزق البلجيكي المعروف. والذي اعترف في أحد مذكراته بأنه كان مدفوعاً من طرف فرنسا نفسها للقيام بهذا الانقلاب، ليطيح بحكومة علي صويلح. في 22 من الشهر نفسه عاد أحمد عبد الله الذي سمح له قادة الانقلاب الذي جرى ضده عام (1975) بالسفر إلى فرنسا.
في 30 من سبتمبر (أيلول) 1984 أعيد انتخاب أحمد عبد الله، المرشح الوحيد رئيساً للجمهورية لمدة ست سنوات أخرى، وذلك بنسبة (99%) من الأصوات.
بوب دونارد لم يحتمل عودة الوعي عند أحمد عبد الله، وفضل اغتياله باطلاق الرصاص عليه في مساء السادس والعشرين من نوفمبر (تشرين الثاني) 1989. ومنذ ذلك الوقت قام محمد جوهر رئيس المحكمة العليا في البلاد بتأمين الحكم بالنيابة.
في الرابع والحادي عشر من مارس (أذار) 1990 جرت الانتخابات الرئاسية، والتي صار محمد جوهر بموجبها رئيساً لجمهورية جزر القمر الاتحادية.
في الرابع من سبتمبر (أيلول) قام بوب دونارد مرة أخرى بانقلاب عسكري في موروني العاصمة (رغم كونه في ما يفترض تحت الرقابة القضائية في مدينة بوردو في الجنوب الفرنسي وهو الانقلاب الذي ترتب عنه وضع محمد جوهر تحت الإقامة الجبرية في جزيرة «رينيون» الفرنسية القريبة جغرافيا من جزر القمر.
في مارس (أذار) 1996 انتخب عبد الكريم محمد تقي (في الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية) رئيساً للجمهورية.
في الثالث من أغسطس (آب) 1997 أعلنت جزيرة انجوان عن انفصالها عن الاتحاد القمري، وطالبت بانضمامها لفرنسا.
في 30 أبريل (نيسان) 1999 تسلم الجيش مقاليد السلطة في البلاد، بقيادة غازلي الصوماني رئيس الأركان العامة للقوات المسلحة القمرية، وهي المبادرة التي ضمنت على الأقل الوحدة الترابية لهذه الجزر الخلابة.
¥