تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[23 - 03 - 10, 05:54 م]ـ

بالمناسبة فإن جستنيانوس كان أرثوذكسياً، وهو من الذين ساهموا بقوة في القضاء على التوحيد

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[26 - 03 - 10, 08:26 م]ـ

بارك الله فيك شيخ حسين

فإذا كان هذا مؤكداً فإن هذا الإمبراطور - لعنه الله - لن يدافع أبداً عن اريسيين او اى نصارى موحدين

و يستنتج من ذلك ان هؤلاء الذين حرض الأحباش لينتقموا لهم من ذى نواس و الحميريين و يهود اليمن هم أرثوذوكس أو ليسوا من أى طائفة موحدة

إذن فهم ليسوا شهداء قصة أصحاب الأخدود الذين نحاول ان نبحث عن ماهيتهم

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[02 - 04 - 10, 11:22 م]ـ

هل من جديد

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[12 - 04 - 10, 05:41 م]ـ

وهذا الكتاب لا يستغني عنه الباحث المسلم

http://www.4shared.com/document/gxXcNM3N/__-___.html

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 02:52 م]ـ

بارك الله فيكم و رزقك علماً واسعاً

و أرجو من الجميع أن يدلى كل بدلوه فى مثل هذه المواضيع و الفنون التحقيقية

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[15 - 04 - 10, 03:07 م]ـ

أرجو زيادة بيان لثمرة الموضوع

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 03:42 م]ـ

أخى أبا القاسم

ما الذى لا تفهمه تحديداً؟

إطرح أسئلة و تجاب عنها إن شاء الله

ـ[أبو القاسم المصري]ــــــــ[15 - 04 - 10, 04:00 م]ـ

أردت أن أقول

أن كثيرا من المبهمات في القرآن لا يترتب على معرفتها كثير فائدة ولأجل ذلك أبهمها القرآن

وقد يكون البحث وراءها ليس له ثمرة

فأي ما كانوا هؤلاء

موحدون من اليهود أو النصارى أو الصابئة أو ممن أدركتهم بعض رسالة ابراهيم أو غيرهم

فهم موحدون قص الله علينا خبرهم كما قص علينا خبر غيرهم

وقولك

كيف تكون هذه عقيدة القيصر ثم ينتقم لهؤلاء الموحدين المؤمنون فى قصة أصحاب الأخدود؟

لا عجب في ذلك

فليس من اللازم أن يكون انتصر لعقيدتهم ودينهم

ولكن لعرقهم أو لعصبة أو حمية أو مجرد انتقام وتعلل بذلك ولا يخفاك أمر الملوك

وقولك

فأى الأديان باليمن (موقع الحدث المفترض) غير اليهودية و المسيحية يمكن أن تفرز موحدين؟!

لم حجرت الأمر على اليهودية والمسيحية

فارض اليمن شهدت حضارات عديدة على مر التاريخ

فانا أرجع إلى سؤالي الذي أردت الجواب عنه

ما هي الثمرة من وراء هذا البحث

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 04:29 م]ـ

أخى الكريم

أما الثمرة التى من ورائه:

أولاً: لا تنسى أخى الكريم أن مجرد المعرفة الصحيحة و الوصول لصحيح المعرفة و تصحيح المعلومة الخاطئة هو هدف نبيل و مسعى حميد

و التاريخ و القصص القرآنى و النبوى أمور هامة و معرفة تفاصيلها تفيد المعرفة و تثرى الثقافة

ثانياً: الفائدة العلمية هنا متعلقة بعلم التفسير و مبهمات القرآن و القصص القرآنى, و التاريخ كذلك بالطبع ,

و إليك البيان:

هناك العديد من المفسرين و غيرهم ممن يتحدثون عن مبهمات القرآن أو متون الأحاديث يلجأوون لروايات موقوفة غالبها (أو كثير منها على الأقل) يعتمد على الإسرائيليات و كثير منها ربما تكون ضعيفة لا يمكن التثبت من نسبتها لابن عباس 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ - مثلاً , أو لقتادة أو غيرهما .. و تلك الآثار تزعم تسمية ملك أو حدث أو مبهم فى القصص القرآنى أو النبوي

و هناك روايات تزعم أن قصة أصحاب الأخدود هى نفسها القصة التاريخية المذكورة هنا قصة ذى نواس يوسف الحميري مع نصارى نجران

فما نحاول فعله هنا هو توضيح ما إذا كانت تلك الروايات و التفسيرات بكتب بعض المفسرين خطأ أم صواباً عن طريق النقد العلمي لمتن تلك الروايات و التفسيرات

و ذلك بمحاولة نقاش الحادثة و معاينة مدى التشابه بينها و بين قصة أصحاب الأخدود الثابتة بالقرآن

ولا تنسى أننا هنا بمنتدى أو قسم التاريخ الذى يجب ان يكتشف الحقائق التاريخية و استخدام القصص القرآنى و النبوي فى ذلك.

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 05:09 م]ـ

فأي ما كانوا هؤلاء

موحدون من اليهود أو النصارى أو الصابئة أو ممن أدركتهم بعض رسالة ابراهيم أو غيرهم

فهم موحدون قص الله علينا خبرهم كما قص علينا خبر غيرهم

إذا كانوا موحدين فهذا يشبه مالدينا بالقرآن من أن الذين تعذبوا بقصة اصحاب الأخدود كانوا مؤمنين كما صرح القرآن الكريم

و هذا من المؤشرات على: أن هؤلاء الذين إضطهدهم ذو نواس الملك هم أنفسهم المؤمنون فى تلك القصة , و يفيد فى تعيين من هم.

ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 05:11 م]ـ

وقولك:

فأى الأديان باليمن (موقع الحدث المفترض) غير اليهودية و المسيحية يمكن أن تفرز موحدين؟!

لم حجرت الأمر على اليهودية والمسيحية

فارض اليمن شهدت حضارات عديدة على مر التاريخلأننا نبحث عن الموحدين باليمن

و لأن الديانات المعروفة التى دخلت بلاد العرب ليس فيها إلا:

1) الحنيفية:دين إبراهيم: ولم ينتشر كثيراً فى بلاد العرب فما بالك باليمن , و القصة بالقرآن كأنها تشعر أن الإضطهاد كان لجماعة كبيرة من المؤمنين و الله أعلم , كما أن قصة ذى نواس التى نبحث فيها تدل على إضطهاد موسع لجماعة كبيرة

و ليست افرادا ,

كذلك قصة الملك و الغلام و الساحر و الراهب فيها اضطهاد لشعب بأكمله

2) اليهودية: فهل كان الموحدون الذين باليمن (إذا إعتبرنا أنهم هم أصحاب قصة أصحاب الأخدود) يهوداً؟!! يصعب إثبات ذلك!!!! ويتعارض مع قصة ذى نواس كما بينت أعلاه

3) المسيحية: و المعروف أن مسيحيى اليمن ليسوا موحدين بل منهم نصارى نجران الذين لاعنهم النبي (ص) , و يصعب إثبات أن باليمن أو حتى ببلاد العرب نصارى موحدون

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير