ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 05:48 م]ـ
وقولك
فأى الأديان باليمن (موقع الحدث المفترض) غير اليهودية و المسيحية يمكن أن تفرز موحدين؟!
لم حجرت الأمر على اليهودية والمسيحية
فارض اليمن شهدت حضارات عديدة على مر التاريخ
أنا لم أحجر الأمر عليهما و إنما عنيت تحليله بدقة:
فإن الأديان المعروفة لنا التى دخلت بلاد العرب - قبل الإسلام - و يمكن أن تفرز موحدين هى الأديان ال 3 التى ذكرت بالمشاركة السابقة
و قولى " أى الأديان غيراليهوية و المسيحية ": لأنى قد أستثنيهما من الإحتمالات للأسباب سالفة الذكر ... فكأنى أود أن أقول: إذا لم تكن المسيحية ولا اليهودية (للأسباب التى تشككنا فى شأنهما) فلنبحث عن دين يمكن ان يفرز موحدين.
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 06:27 م]ـ
تذكرت أمراً الآن
لعل قصة دقلديانوس الإمبراطور الرومانى الوثنى و إضهاده لنصارى مصر فى عهده و قتله للنصارى هى أشبه ما بالتاربخ بما نحن بصدده , و لقد سمى عصره بعصر الشهداء
فلعل البحث فى تاريخ النصارى و الإمبراطورية فى عهده أولى بأن نضيع فيه الوقت من أجل معرفة ماهية اصحاب الأخدود
و يقال أن عامود السوارى بالإسكندرية قد شيد لسبب متعلق بحادثة إضطهاده للنصارى
و لا ننسى ما ذكره الباحث فاضل سليمان من أن مصر و غيرها من أرجاء الإمبراطورية الرومانية كان بها الكثير من النصارى الموحدين و أثبت ذلك بفصل كامل فى كتابه (أقباط مسلمون قبل محمد) الذى هو بحث تاريخى قيم , ولاسيما فى الفصل الرابع منه: إثبات وجود النصارى الموحدين حتى الفتح الإسلامى
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[15 - 04 - 10, 06:47 م]ـ
و من القصص المشابهة أيضاً قصة نيرون الإمبراطور (ت 68 م) المتهم بحرق روما فى عهد كانت المسيحية قد إنتشرت فيه فى أكثر أنحاء الإمبراطورية ,
و بالرغم من كون هذا العهد هو عهد بداية تشويه المسيحية على يد بولس إلا أن المتبادر الى الظن أن الكثير من نصارى ذلك الزمان و تلك البلاد كانوا موحدين
و لكن اذا كان بولس هو الذى نشر المسيحية فى روما - كما يقال - , فلاشك أن النصارى من أهلها سيكونوا على ملته هو و ليسوا موحدين ... و حينها يجب إستبعادهم من الإحتمالات
فالبحث فى مسألة مدى تأثير عقيدة بولس على البلاد المختلفة يجب أن يؤخذ فى الإعتبار
ـ[ابا إسماعيل الالماني]ــــــــ[16 - 04 - 10, 08:45 ص]ـ
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[16 - 04 - 10, 03:58 م]ـ
و بارك فيك
ـ[عبد الله الجهني]ــــــــ[16 - 04 - 10, 04:13 م]ـ
هل هناك علاقة بين الاخدود والاحقاف
ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[17 - 04 - 10, 02:24 ص]ـ
لا علاقة بين الأخدود والأحقاف.
الأخدود الشق في الأرض مع استطالة، وهو الذي حفره الكفار للمؤمنين وأحرقوهم فيه.
والأحقاف، علم على مكان في الجزيرة العربية، يشمل كل ما يعرف اليوم بالربع الخالي وشمال عُمان وحضرموت وغرب دولة الإمارات العربية المتحدة، وكان يقطنه قوم عاد.
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[21 - 04 - 10, 04:44 م]ـ
هل من جديد؟
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[02 - 06 - 10, 05:36 م]ـ
هل من جديد
ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[02 - 06 - 10, 09:53 م]ـ
ياعزيزي
إنهم ولا شك موحدين، مسيحيين أريسيين، كما هو دين أغلب أهل الأرض في ذلك الزمان، ولكن الإمبراطور جستنيانوس والبابا جورجوري الكبير هما من نشر النصرانية في أوربا وفي المشرق، هل تعلم أن في هذه الفترة كانت إسبانيا يحكمها رجل موحد أريسي وهو الملك ليو فيجلد، والفرنجة عليهم كلوفيس الميروفنجي الأريسي.
ـ[عبد الله دريد حقي]ــــــــ[08 - 06 - 10, 09:32 م]ـ
بارك الله فيك
و لكنى أحتاج إلى ما يثبت بتوسع: من هم و فى أى البلاد أو العهود عاشوا , و غيرذلك من أمور التعريف بهم