تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رشيد]ــــــــ[29 - 04 - 10, 12:52 ص]ـ

يارجل كم كتاب قرأت عن الأمير؟

إذا كانت هذه الطّريقة العلمية التّي سلكتها لتخرج بهذه النتيجة ثم تنشرها

في ملتقى يسهر أحدهم اللّيالي الطّوال وهو ينبّش في المطبوع و المخطوط من كتب الحديث حتّى يضبط إسما أو يحكم متنا ...

فعلى العلم السلام

ـ[عبد الله البجاوي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 01:04 ص]ـ

في انتظار تفنيدكم للكلام أعلاه

مذكرات أحمد باي موجودة في الملتقى طالعها

ماذا قدم الأمير للجزائر، أليس ن أصدر فتوى تحريم مجاهدة المحتل بزعم أنه قضاء وقدر!

لماذا بعد استسلام الأمير ينقل الى باريس و يستقبل استقبال الابطال و ينزل في افخم القصور و يحلى بارفع الأوسمة ثم يكون له الخيار في منفاه

اقرأ كتاب تاريخ الجزائر من خلال المصادر

ـ[رشيد]ــــــــ[29 - 04 - 10, 01:52 ص]ـ

لعل هذا الرابط يفيدك http://www.amirdz.org

ـ[محمود المنصور]ــــــــ[29 - 04 - 10, 05:03 م]ـ

الأمير عبد القادر الجزائري كان فى الجملة من الأخيار وله آياد بيضاء فى الجهاد ضد الاستخراب الفرنسي , فى الوقت الذى جلس فيه بقية المتصوفة فى زواياهم مع تشجيع قوات الاحتلال لهم

نعم للأمير عبد القادر نزعات صوفية معلومة .. وكذا كان لعمر المختار وللحركة السنوسية وكذاك كان للإمام شامل الداغستاني وغيرهم!!

هذا الزمن لم يكن كزماننا هذا من انتشار العلم وبيان العقائد الصحيحة .. رحم الله الأمير عبد القادر وغفر له وأسكنه فسيح جناته

للشيخ محمد موسى الشريف بعض الدروس عن الأمير عبد القادر الجزائرى فى سلسلة حلقاته عن الحملة الفرنسية على جزائر 74 حلقة , تجدها مرئية فى منتدى فرسان السنة

ـ[أبو أسامة الأزفوني]ــــــــ[29 - 04 - 10, 07:38 م]ـ

هذا الزمن لم يكن كزماننا هذا من انتشار العلم وبيان العقائد الصحيحة ..

صدقت فلابد من الأخذ بعين الاعتبار بيئة الرجل مثله مثل ابن باديس وغيره من العلماء الذين عاشوا في مجتمع مستعمر فلا نحاسبهم على حسب زماننا بل على حسب زمانهم رحمهم الله

ـ[حسين بن حيدر]ــــــــ[29 - 04 - 10, 08:58 م]ـ

الأمير عبد القادر الجزائري أحد أركان الثورة الجزائرية الأربعة العظام، ويجب أن نصون أعراض رموز المسلمين المجاهدين من الهتك، كما يجب أن نصون منتدانا هذا من التطرف وتصنيف الناس، الماسونية تتلع إلى ضم رموز المسلمين العظام إلى صفوفها، ولذا تتقدم إليهم بألوان الأساليب، وصنوف الإغراء .. وكيف يكون الرجل المنتسب إلى بيت النبوة من رموز الماسونية العربية، مع ما له من قدم في العلم والتقوى والفضل، ليس لي أي توثيق على ما أقول، لا أرجع إلى وثيقة ولا إلى مخطوطة، وإنما قلت ما قلت بعد النظر إلى سيرة الرجل المستقيمة، وآثاره في الأرض، وتطهير الجزائر من الدنس الفرنسي، ألا يكفي أن أوجد لنا مع باقي إخوته من الثوار جزائر محررة عربية إسلامية، ليس فيها منظمة ماسونية ولا صهيونية، ألا يكفي هذا الشعب الأبي الذي نلحظ فيه شهامة الأمير عبد القادر وسطوته وإباءه؟، لو حقاً كان كذلك لكن سعى إلى علمنة الدولة كما فعل أتاتورك، ولوجدنا أثر ماسونيته في شعبه ...

أتى الدنيا فرقت طربا

وانتشت من عبقه المنسكب

وتغنت بالمروءات التي

عرفتها في فتاها العربي

أصيد ضاقت به صحراؤه

فأعدته لأفق أرحب

هب للفتح فأدمى تحته

حافرُ المهر جبينَ الكوكب

ـ[عبد الله البجاوي]ــــــــ[29 - 04 - 10, 11:20 م]ـ

جاء في كتاب (تاريخ الماسونية العام منذ نشأتها إلي اليوم) لجرجي زيدان

أنه: (في سنة 1845م تأسس في الإسكندرية تحت رعاية الشرق الأعظم الفرنساوي محفل إسمه (الأهرام) إنضم إليه كثيرون من الأخوة الماسونيين من جميع الطوائف والنزعات .. .. والتحق به قسم عظيم من رجال البلاد من وطنيين وأجانب وفي جملتهم البرنس حليم باشا ابن ساكن الجنان محمد علي باشا

والأمير (عبدالقادر الجزائري) المشهور بالفضل والحلم وعزة النفس التي هي الصفات الماسونية الحقة وقد تمثلت في شخص هذا الرجل .. .. ..

ولا نزيد القاريء علماً بما أتاه .. .. وما أبداه من كرم الأخلاق والشهامة أثناء حادثة الشام المشهورة فإنه حمى في كنفه (ألوفاً من المسيحيين الذين لولاه لهدرت دماؤهم والناس إذ ذاك فوضى لا سراة لهم) إ. هـ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير