تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو راشد التواتي]ــــــــ[02 - 07 - 10, 12:35 ص]ـ

وقد ذكر الامام الذهبي في سير اعلام النبلاء كبير الرافضة والمصنف في المقالات النوبختي

وقد ذكر ابن الجوزي في كتابه تلبيس ابليس النوبختي ونقل من كتابه

ـ[المصلحي]ــــــــ[02 - 07 - 10, 06:44 م]ـ

ما معنى كلمة (النبلاء) في اللغة العربية؟

ـ[أبو صاعد الفضلي]ــــــــ[09 - 07 - 10, 02:03 ص]ـ

أنا أحب أشير إلى قضية مهمة

أشار لها حسين الموسوي في كتابه " لله ثم للتاريخ"

حيث يقول

"إن كتاب الكافي هو أعظم المصادر الشيعية على الإطلاق، فهو موثق من قبل الإمام الثاني عشر المعصوم الذي لا يخطئ ولا يغلط، إذ لما ألف الكليني كتاب الكافي عرضه على الإمام الثاني عشر في سردابه في سامراء، فقال الإمام الثاني عشر سلام الله عليه (الكافي كاف لشيعتنا) (انظر مقدمة الكافي 25).

قال السيد المحقق عباس القمي: (الكافي هو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله)، قال المولى محمّد أمين الاسترابادي في محكي فوائده: (سمعنا من مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه) (الكنى والألقاب 3/ 98).

ولكن اقرأ معي هذه الأقوال:

قال الخوانساري: (اختلفوا في كتاب الروضة الذي يضم مجموعة من الأبواب هل هو أحد كتب الكافي الذي هو من تأليف الكليني أو مزيد عليه فيما بعد؟) (روضات الجنات 6/ 118).

قال الشيخ الثقة السيد حسين بن السيد حيدر الكركي العاملي المتوفى (1076هـ): (إن كتاب الكافي خمسون كتاباً بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة عليهم السلام) (روضات الجنات 6/ 114).

بينما يقول السيد أبو جعفر الطوسي المتوفى (460هـ).

(إن كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتاباً) (الفهرست 161).

يتبين لنا من الأقوال المتقدمة أن ما زيد على الكافي ما بين القرن الخامس والقرن الحادي عشر، عشرون كتاباً وكل كتاب يضم الكثير من الأبواب، أي أن نسبة ما زيد في كتاب الكافي طيلة هذه المدة يبلغ 40% عدا تبديل الروايات وتغيير ألفاظها وحذف فقرات وإضافة أخرى فمن الذي زاد في الكافي عشرين كتاباً؟ .. أيمكن أن يكون إنساناً نزيهاً؟؟

وهل هو شخص واحد أم أشخاص كثيرون تتابعوا طيلة هذه القرون على الزيادة والتغيير والتبديل والعبث به؟؟!!

ونسأل: أما زال الكافي موثقاً من قبل المعصوم الذي لا يخطئ ولا يغلط؟؟!! "

نتبين من هذا النقل أن الكتاب في وضعه الحالي ليس الكتاب الذي ألفه الكليني

وأنا هنا لست أدافع عن الكليني ولكن أدافع عن الإمام الذهبي فهو حين ترجم للكليني قد لا يكون كتابه قد وصل به التحريف للوضع الحالي

أو قد يكون من شأن الرافضة التقية فهو يظهر بغير ما يبطن

وفي الختام أقول الحمد لله أن مصادرنا لم تحرف ولم تبدل مثل ما بدلت مصادر الشيعة وغيرت

ـ[أحمد نواف المجلاد]ــــــــ[06 - 10 - 10, 09:22 م]ـ

عجيب أن يذكر بعض العلماء رحمهم الله الكليني في كتب التراجم

حيث إنه أي الكليني كان يعتقد بتحريف القرآن وفي كتابه الكافي روايات في هذا

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[08 - 10 - 10, 04:53 م]ـ

أتدرون لماذا؟

لأن هذا الفارسي الزنديق كان منافق (يستعمل التقية) وهو الذي قال: من لا تقية له لا دين له!؛ ولهذا لم يطلع أهل زمانة على ما في كتابه: (الكافي في أصول دين المجوس) وإلا لو علموا ما عرفناه: لنبذوه نبذ النواة خلف ظهورهم.

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[09 - 10 - 10, 10:48 ص]ـ

أتدرون لماذا؟

لأن هذا الفارسي الزنديق كان منافق (يستعمل التقية) وهو الذي قال: من لا تقية له لا دين له!؛ ولهذا لم يطلع أهل زمانة على ما في كتابه: (الكافي في أصول دين المجوس) وإلا لو علموا ما عرفناه: لنبذوه نبذ النواة خلف ظهورهم.

هذا هو الأليق بعلمائنا

جزاك الله خيراً أخي مصعب.

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 12:49 ص]ـ

صدقت يا أخي مصعب الجهني.

أز من باب عرفت الشر لا للشر لكن لتوقيه

و لهذا لما نقل هنا بعض الإخوة ترجمته فإذا فيه (فاضل عندهم)!!!

أي عند الرافضة

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير