تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[11 - 07 - 10, 10:43 ص]ـ

24 - ضمرة بن عياض الجهني؛ ابن عم عبد الله بن أنيس؛ شهد احداً وأظنه بدرياً؛ استشهد يوم معركة اليمامة.

25 - ضمرة الجهني؛ ممن شهد بدراً؛ وهو غير ضمرة بن زياد؛ وضمرة بن عياض الجهنيين المذكورين.

26 - كشد بن مالك الجهني؛ أجار صاحبي رسول الله حين بعثهما يتجسسان له أخبار العير قبل أن ينهض إلى بدر؛ ثم جاء إلى رسول الله فضرب له سهماً وأقطعه بلاد ينبع.

27 - معاذ بن جبل الخزرجي؛ أمه هند بنت سهل الرفاعي الجهني؛ من أصحاب بيعة العقبة السبعين؛ وكان يكسر أصنام بني سلمة مع عبد الله بن أنيس الجهني؛ شهد بدراً واحداً والمشاهد كلها.

28 - عبد الله بن الجد بن قيس الخزرجي؛ أمه هند بنت سهل الرفاعية الجهنية؛ وهو أخي معاذاً لأمه؛ شهد عبد الله بدراً وأحداً.

29 - سعد بن الربيع الخزرجي؛ أمه هزيلة بنت عتبة الجهني؛ وهو أحد النقباء الأثني عشر؛ شهد بدراً وأُحداً والمشاهد كلها.

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[11 - 07 - 10, 12:53 م]ـ

(26 - كشد بن مالك الجهني؛ أجار صاحبي رسول الله حين بعثهما يتجسسان له أخبار العير قبل أن ينهض إلى بدر؛ ثم جاء إلى رسول الله فضرب له سهماً وأقطعه بلاد ينبع.)

كشد بن مالك ويقال كسد بالسين المهملة وروايته خبر إقطاع ينبع غير صحيحة كما بينته في كتاب (الجمان)

لا أدري ما هي الحكمة من ذكر الصحابة من الأنصار؟

وأخيرا أقول للأخ مصعب استمر للفائدة وجزاك الله خيرا

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[11 - 07 - 10, 03:22 م]ـ

لا أدري ما هي الحكمة من ذكر الصحابة من الأنصار؟

أهلاً بالشريف الهجاري /

كحكمة حيازتكم الشرف من جهة أمكم الزهراء رضي الله عنها!

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[14 - 07 - 10, 12:40 ص]ـ

العمدة في أن بدر لجهينة ما رواه الواقدي وأصحاب السير والمغازي يوم معركة بدر الكبرى؛ فقالوا:

ولمَّا بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم الصفراء بينها وبين المدينة ثلاث ليالٍ؛ بعث عدى بن أبى الزغباء الجهني حليف بنى النجار؛ وبسبس بن عمرو الجهني حليف بنى ساعدة قدامه يتجسسان له الخبر؛ فلما نزلا الوادي أناخا إلى تل قريب من ماء بدر؛ ثم أخذا شناً لهما يستسقيان فيه؛ وعلى الماء إذ ذاك مجدي بن عمرو الجهني؛ فسمع عدي وبسبس جاريتين من جواري جهينة في الحي وهما يتلازمان؛ يقال لإحداهما برزة وهي تلزم صاحبتها في درهم كان لها عليها؛ فقالت الملزومة لصاحبتها غنما: العير قد نزلت الروحاء تأتي غداً أو بعد غد؛ فأعمل لهم وأقضيك الذي علي؛ ومجدي يسمعهما فقال: صدقت. وخلص بينهما؛ فلما سمع بذلك عدى وبسبس ركبا راحلتيهما؛ ثم انطلقا حتى أتيا رسول الله صلى الله بعرق الظبية فأخبراه الخبر.

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[14 - 07 - 10, 01:14 م]ـ

(بعض أسماء الصحابة البدريين ممن شهد معركة بدر الكبرى من قبيلة جهينة:

1 - كعب بن جماز بن ثعلبة الجهني؛ ممن شهد بدراً.

2 - سعد بن جماز بن ثعلبة الجهني أخو كعب؛ شهد يوم بدر.

3 - بجير بن أبي بجير الجهني؛ شهد غزوة بدر والمشاهد كلها.

4 - زياد بن الأخرس الجهني؛ شهد بدراً والمشاهد.

5 - زياد بن عمرو الجهني؛ ممن شهد بدراً.

6 - ضمرة بن عمرو الجهني؛ أخو زياد المذكور؛ شهد بدراُ.

7 - بسبس بن عمرو الجهني؛ أخو زياد وضمرة؛ كان عيناً لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر.

8 - عدي بن أبي الزغباء الجهني؛ كان عيناً لرسول الله صلى الله عليه وسلم يوم بدر وموزع غنائم المسلمين.

9 - مجدي بن عمرو الجهني؛ كان قد حجز بين المسلمين وقريش يوم بدر.)


-أخي الكريم هل مجدي بن عمرو الجهني من الصحابة؟!

ـ[أبوحاتم الشريف]ــــــــ[14 - 07 - 10, 01:29 م]ـ
العمدة في أن بدر لجهينة ما رواه الواقدي وأصحاب السير والمغازي يوم معركة بدر الكبرى؛ فقالوا:
ولمَّا بلغ رسول الله صلى الله عليه وسلم الصفراء بينها وبين المدينة ثلاث ليالٍ؛ بعث عدى بن أبى الزغباء الجهني حليف بنى النجار؛ وبسبس بن عمرو الجهني حليف بنى ساعدة قدامه يتجسسان له الخبر؛ فلما نزلا الوادي أناخا إلى تل قريب من ماء بدر؛ ثم أخذا شناً لهما يستسقيان فيه؛ وعلى الماء إذ ذاك مجدي بن عمرو الجهني؛ فسمع عدي وبسبس جاريتين من جواري جهينة في الحي وهما يتلازمان؛ يقال لإحداهما برزة وهي تلزم صاحبتها في درهم كان لها عليها؛ فقالت الملزومة لصاحبتها غنما: العير قد نزلت الروحاء تأتي غداً أو بعد غد؛ فأعمل لهم وأقضيك الذي علي؛ ومجدي يسمعهما فقال: صدقت. وخلص بينهما؛ فلما سمع بذلك عدى وبسبس ركبا راحلتيهما؛ ثم انطلقا حتى أتيا رسول الله صلى الله بعرق الظبية فأخبراه الخبر.
00000000000000000000000000000000000000000000000000 00000000000000000

الرواية المشهورة عند ابن اسحاق وابن جرير _ (من جواري الحاضر) من غير تعيين

وهناك رواية أخرى قال ابن إسحاق: و كان بسبس بن عمرو و عدي بن أبي الزغباء قد مضيا حتى نزلا بدرا فأناخا إلى تل قريب من الماء ثم أخذا شنا لهما يستقيان فيه و مجدي بن عمرو الجهني على الماء فسمع عدي و بسبس جارتين من جواري الحاضر و هما يتلازمان على الماء و الملزومة تقول لصاحبتها: إنما تأتي العير غدا أو بعد غد فأعمل لهم ثم أقضبك الذي لك قال مجدي: صدقت ثم خلص بينهما و سمع ذلك عدي و بسبس فجلسا على بعيرهما ثم اطلقا حتى أتيا رسول الله صلى الله عليه و سلم و أخبراه بما سمعا

وهناك رواية:
¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير