ب – كتاب المفيد، في الحساب والجبر، أُلِّف في 25/ 12/725 بزبيد، نسخه صاحب المخطوط في 1278.
ج – كتاب المتممة للآجرومية، كتب عام 1277
د – خطبة جمعة، كتبت عام 1279
هـ - شرح الرحبية، في علم الفرائض، للشيخ العلامة أبي بكر أحمد بن عبدالرحمن أحمد السبتي
و – قطعة من متن الآجرومية، آخرها: المخفوضات ثلاثة مخفوض بالحرف ...
ز – قطعة من نظم الرحبية، آخرها " باب من يرث النصف.
5 - مجموع فيه:
أ- ملحة الإعراب، عليها حواش، قرأها على الشيخ محمد بن أحمد بن عبدالباري الأهدل، وقد فرغ منها عام 1267.
ب- متن الرحبية، بخط سليمان بن محمد بن أحمد الحفظي، وعليها حواش.
ج- الآجرومية، بخط الحفظي، فرغ منها علم 1244.
د- منظومة " غرامي صحيح "
هـ - شواهد قطر الندى، للأنصاري
و – شرح قطر الندى، لأبي عبدالله الأنصاري، عليها حواش، قال كاتبها: بلغ قراءة على شيخنا 11/ 7/1276
ز- متممة الآجرومية، كتبت عام 1266
ح- قواعد الإعراب الصغرى، ابن هشام 1268
ط- متن الجزرية كتب عام 1268
في آخر المجموع
إثبات سماع جميع هذا المجموع لـ: عبدالرحمن بن عبدالله بن حجر الغامدي على الشيخ محمد بن أحمد بن عبدالباري الأهدل. " وهو بخط الأهدل ".
6 - أوراق كثيرة مضمومة إلى بعضها، كأنها فوائد أو أسئلة ترد إلى شيخ معيَّن وهو يجيب عنها ويدون الأسئلة والأجوبة.
وقد سجَّل شيخي أبو عمر عليها أول ما وجدها الآتي:
(مجموعة مسائل وفتاوي على المذهب الشافعي، جمع: محمد بن عبدالله بن يحيى الطيب الناشري)
7 - مجموع فيه:
1 - منح الفتَّاح بأركان عقد النِّكاح.
تأليف محمد بن أحمد بن عبدالباري الأهدل.
انتهى منها عصر يوم الجمعة 15/ 5/1268 هـ
2 - إفادة المحبِّ في ترتيب ما يجب.
تأليف محمد بن عبدالله بن أحمد باسودان.
بخط عبدالرحمن بن عبدالله بن حجر الغامدي، تم الانتهاء من كتابتها قبل صلاة الجمعة بجامع " المراوعة " في 15/ 7/1268 هـ
وقد قرأها وقابلها على الشيخ محمد بن أحمد الأهدل.
وبخط الأهدل: سمع من هذه النسخة من أولها إلى آخرها جماعة من الطلبة الحذَّاق، منهم صاحب هذه النسخة وهو عبدالرحمن بن عبدالله بن حجر الغامدي فتح الله عليه فتوح العارفين (وذلك في سلخ) شعبان لإحدى عشرة ليلة مضت منه سنة 1268. كتبه العبد الفقير محمد بن أحمد بن عبدالباري الأهدل عفا الله عنه.
3 - كتاب مسائل التعليم.
تأليف عبدالله بن عبدالرحمن ابا فضل الحضرمي.
في آخرها: تمت هذه النسخة المباركة بحمد الله تعالى وحسن توفيقه بخطِّ محصِّلِها لنفسه ولمن شاء من بعده عبدالرحمن بن عبدالله بن حجر غفر الله له ولوالديه ولوالدي والديه ولمشايخه في العلم الشريف ولجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات، وكان الفراغ من كتبها يوم الاثنين
في آخر شهر ربيع الثاني من الهجرة النبوية على صاحبها أفضل الصَّلاة والسَّلام سنة 1266 هـ، وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلَّم.
4 - شرح ابن قاسم الغزي المسمَّى: فتح القريب في شرح ألفاظ التقريب.
تأليف أبي عبدالله محمد بن قاسم الشافعي.
في آخره: بخط عبدالرحمن بن عبدالله بن حجر عام 1266 هـ.
وهناك كتب مطبوعة قديما
كالبخاري، ومسلم، وابن كثير، والجلالين، وكتب في المذهب الشافعي، وكتيبات صغيرة
• وفي الختام أحب أن أنبه لقارئ الكريم إلى أن هذه الأفكار التي طرحتها، قابلة للإضافة أو التعديل، وقد سبق إلى القيام ببعضها بعض المهتمين في المنطقة، لكن الاستدراك عليهم كبير، ولهم فضل السبق إلى ذلك، والجيل الحديث يبني ويكمل ما بناه أهل الفضل قبله، أسأل الله أن يرحم من مات منهم وأن يوفق من بقي
• هذا آخر ما سمح البال، ولعلي أقوم بالزيادة والتوضيح في وقت آخر إن شاء الله
أخوكم أبو عبد الرحمن
خالد بن عمر الفقيه
البركي الجرشي الغامدي
4/ 2/1430 هـ
___
(1) وقد سمعت عن موسوعة أصدرتها إدارة التعليم بمنطقة الباحة اسمها " موسوعة التعليم في المنطقة "، ولم أرها، وقد سألت عنها الدكتور عليا الحفاشي نائب مدير إدارة تعليم الباحة سابقا عندما زارنا في المدرسة السعودية ببلجرشي قبل عامين تقريبا، إلا أنه لم يعرفها، وسألت عنها أحد الزملاء، فذكر أنها طبعت، ووزعت أيَّام مدير التعليم " عبد الرحمن الدهري " ونفدت نسخها، وهذه من الغرائب التي لم نسمع لها نظيرا، فما الفائدة من جمعها وطباعتها، إن لم تكن متوفِّرة بين يدي الباحثين والمهتمين.
ويزداد العجب حينما تعلم أخي القارئ أن موسوعة بهذه الأهمية لا توجد حتَّى في المكتبة العامَّة في بلجرشي! - وهي المحافظة الثانية إداريا على مستوى المنطقة-، فلمن طبعت هذه الموسوعة إذن؟!
(2) ومن أجلِّ ما كتب في هذا الباب، ما ألَّفه شيخنا المحدِّث عبد العزيز بن عبد الله العمَّاري الزَّهراني حفظه الله وأطال في عمره على طاعته، في كتابه الفذِّ الأعجوبة الفريد في بابه " مُعْجَم الرُّوَاةِ الأَمَاجِدِ مِنْ عُلَمَاءِ زَهْرَانَ وَغَامِد"، والذي طبع في ثمانية مجلَّدات في طبعته الأولى عام 1418 هـ، وستصدر الطَّبعة الثَّانيه منه قريبا إن شاء الله في خمسة عشر مجلَّدا، أسأل الله أن يكتب للشيخ أجر هذا العمل المبارك، الذي يحقُّ لكل زهرانيٍّ أو غامديٍّ أن يرفع رأسه به، فقد أتى بالرُّواة من عهد الصَّحابة رضي الله عنهم إلى عهد أصحاب كتب السُّنَّةِ السِّتَّة.
¥