تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو ياسر الشامي]ــــــــ[22 - 11 - 10, 05:56 م]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[23 - 11 - 10, 08:29 ص]ـ

وجزاك الله خيراً

أخي: أبا ياسر الشامي

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 12:25 م]ـ

بارك الله فيك ..

يقصد أبو حاتم نفي صحبته؛ لأنه لم يروى ما يثبت صحبته إلا من طريق سيف بن عمر ..

وأما مشاهد القعقاع بن عمرو في المعارك أو غيرها = فلم يتعرض لها أبو حاتم وينظر في أسانيدها بحسبها ..

أما الصحبة فلا دليل عليها سوى من هذا الطريق الباطل ..

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:21 م]ـ

ياشيخنا

يبدو أننا دخلنا عصر علمي جديد وهو إثبات التاريخ على شرط البخاري ومسلم. ولا يخفى عليكم هذا الأسلوب فهو معروف حتى عند أهل البدع عندما يريد نفي ماقرره السلف في كتبهم يأتيك ويعمد على نفي كتب السلف بحجة أن في سندها من ليس بمعروف أو لم يوثق عند الثقات وربما اشترط المعاصرة في سند المخطوطة وما إلى آخره.

الله المستعان.

أحسنت بارك الله فيك

فالرافضة الطاعنون في تاريخنا يلبسون لباس علماء الحديث!

وهذا ظاهر جدا في مسألة سيف وابن سبأ والقعقاع!

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 03:54 م]ـ

رد روايات الكذابين والمتروكين هو ثوب العقلاء قبل أن يكون ثوب علماء الحديث ..

ورد روايات الكذابين والمتروكين هو شرط البخاري ومسلم وأحمد وأصحاب السنن والمتقدمين والمتأخرين والمعاصرين والسلف والخلف وكل من له مسكة من عقل وشعبة من ديانة فاتقوا الله وكونوا مع الصادقين ..

ولو لبس أبو مرة وكل مبطل من مجوس ويهود ونصارى ومشركين ثوب الحق فتكلم به = لم يجز لنا أن نرده إلا بالحق ولا يجرمننا بطلان حاله ومذهبه أن نغمطه إصابته أو نبطر ما معه من الحق غير غافلين عما يكون في دوافع أو حواشي أو مآلات قوله من الباطل ..

وصلى الله وسلم وبارك على القائل عن أبي مرة: ((صدقك وهو كذوب)).

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[23 - 11 - 10, 05:38 م]ـ

أخوي الفاضلين:

خزانة الادب

أبا البركات

ما الذي يضرنا إن كان القعقاع بن عمرو (صحابي) (مخضرم) (تابعي)؟

حيث قدثبت أنه تابعي!

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[23 - 11 - 10, 06:06 م]ـ

أخوي الفاضلين:

خزانة الادب

أبا البركات

ما الذي يضرنا إن كان القعقاع بن عمرو (صحابي) (مخضرم) (تابعي)؟

حيث قدثبت أنه تابعي!

الأخ الكريم

لا يضرنا بشيء!

وليس البحث في صحبته!

المهم أنه موجود!

والرافضة - والمؤيدون لهم في هذه المسألة - يقولون إنه شخص من نسج الخيال!

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[23 - 11 - 10, 06:18 م]ـ

بارك الله فيك ..

يقصد أبو حاتم نفي صحبته؛ لأنه لم يروى ما يثبت صحبته إلا من طريق سيف بن عمر ..

وأما مشاهد القعقاع بن عمرو في المعارك أو غيرها = فلم يتعرض لها أبو حاتم وينظر في أسانيدها بحسبها ..

أما الصحبة فلا دليل عليها سوى من هذا الطريق الباطل ..

ما قولك حفظك الله في وجود الرجل؟!

وهل الذي رواه الطبري من نسج الخيال؟!

ـ[ابو فاطمة المصري]ــــــــ[23 - 11 - 10, 10:08 م]ـ

قلتَ: أخي الفاضل خزانة الأدب

الأخ الكريم

لا يضرنا بشيء!

وليس البحث في صحبته!

المهم أنه موجود!

والرافضة - والمؤيدون لهم في هذه المسألة - يقولون إنه شخص من نسج الخيال!

هو أخي موجود كما بين من قبل في

المشاركات

وليس من نسيج الخيال

وقد روى عن الاحنف بن قيس وهما من التابعين الافاضل (رضي الله عنهم)

والحمد لله رب العالمين

بارك الله فيك

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[23 - 11 - 10, 11:34 م]ـ

ما قولك حفظك الله في وجود الرجل؟!

وهل الذي رواه الطبري من نسج الخيال؟!

بارك الله فيك يا سيدنا الشيخ ..

وجود رجل يسمى القعقاع بن عمرو لم يكن أبداً محلاً للبحث في هذه المسألة ..

فالرجل الذي نبحث حاله ونجعله محلاً للنزاع = هو القعقاع بن عمرو الصحابي الذي مدح النبي صلى الله عليه وسلم جهاده والذي قاتل في الفتنة والذي كانت له أخبار مع ابن سبأ ..

أما وجود رجل يقال له القعقاع بن عمرو ليس صحابياً ولم يشهد تلك المشاهد والوقائع فليكن من يكون وأسماء الرجال تتشابه تشابهاً أعظم من هذا ..

وليس من المنهج العلمي في شيء أن نتباحث في وجود رجل معين في طبقة معينة وردت فيه أخبار معينة = فيأتي باحث بِسَمِي له يقر معنا أنه ليس في طبقته ولا يمكن أن يكون هو هو ثم يقول ولكنه -أي الرجل محل البحث- موجود (!!)

وهذا من أعجب شيء يقال (!!)

وأما الطبري = فقد روى بإسناده كغيره ممن يروون الأخبار بالأسانيد وليس من المنهج العلمي في شيء أن نقف أمام مجرد الإسناد متبتلين وجلة قلوبنا = حتى نقف على صحة هذا الإسناد من عدمه، ونحن في هذا الإسناد إنما نتكلم عن رواية رجل متروك الحديث باطل الخبر ..

فالقعقاع بن عمرو الصحابي الذي شهد الفتنة وهم مختلق باطل لم يكن ..

ـ[خزانة الأدب]ــــــــ[23 - 11 - 10, 11:54 م]ـ

هداني الله وإياك يا أبا فهر!

هل هناك من يسأل عن رجل من غمار الناس يسمى القعقاع بن عمرو؟!

أليس واضحاً أن السؤال هو عن الرجل المشهور بهذا الاسم؟!

السؤال كان عن الرجل الذي روى الطبري أخباره

وسبب السؤال أن أبا حاتم نفى صحبته ولم يَنْفِ وجوده ولم يقل إن سيف بن عمر قد اختلقه

والطبري روى أخباره ولم يقل إنه صحابي

واعتراض الروافض ليس على صحبته بل على أصل وجوده

والذين يعترضون على الروافض - وأنا منهم - لا يصرُّون على صحبته!

وواضح جداً أنك ترفض أصل وجوده!

فهل أفهم من جوابك أن الطبري كان حاطب ليل؟! لا يفهم في التاريخ؟! ولا يميز الرواة والأسانيد؟!

وما قولك في كلمة ابن حجر (سيف عمدة في التاريخ)؟

ولماذا جهل علماؤنا حقيقة هذا الرجل وحقيقة القعقاع 12 قرناً حتى جاء هذا الرافضي بالحق سنة 1376؟

أرجو الوضوح في الجواب!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير