[أمنية لأبي سالم العياشي (ت: 1090هـ) في طرد النخاولة الرافضة من المدينة!]
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[14 - 09 - 10, 08:27 ص]ـ
قال الرحالة أبي سالم العياشي المغربي الصوفي المتوفى سنة 1090هـ في رحلته المسماة (ماء الموائد):
عند ذكره عوائد أهل المدينة المنورة:
ومن عاداتهم في الصلاة على الجنائز إدخال الجنازة إلى الحرم الشريف فيصلّى عليها بالمسجد؛ ثم يُمرّ بها أمام الوجه الشريف ويوقف بها وقيفةً؛ ثم يذهبون بها إلى محلها من البقيع أو غيره؛ إلا جنائز الروافض كالنخاولة فإنها لا يدخل بها المسجد؛ ولا يؤتى بها للواجهة؛ بل يأتي أصحابها إلى خارج المسجد من ناحية الروضة ثم يرجعون؛ ولقد أحسن من سنَّ لهم ذلك من الولاة؛ فحق من يبغض ضجيعي الرسول صلى الله عليه وسلّم ورفيقيه في الحياة والممات أن يُبعد من حماه حيّاً وميتاً؛ قيض الله من يُخليهم منها إلى تيماء وأريحا؛ آمين آمين.
ـ[أبوعبد الاله العيسي]ــــــــ[14 - 09 - 10, 11:36 ص]ـ
جزيت كل خير أخي مصعب
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[21 - 09 - 10, 01:51 م]ـ
بارك الله فيك
والنخاولة عبيد يعملون بالنخل؛ وأصلهم من يهود خيبر؛ قدموا للمدينة في القرن السادس الهجري
وهذه معلومة تاريخية أقولها مجردة من العاطفة؛ ولي مشاركة قريبة بعون الله.
ـ[أبو معاوية البيروتي]ــــــــ[21 - 09 - 10, 06:59 م]ـ
قاتل الله النخاولة
جزيت خيراً أخي مصعب
وهل الكتاب مطبوع أو مرفوع؟
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[21 - 09 - 10, 11:18 م]ـ
بارك الله فيك يا أبو معاوية:
حمل الكتاب مصورا: اضغط هنا ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=181320)
وحمل الكتاب مخطوط: اضغط هنا ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=76946)
ـ[أبو أسامة الأزدي]ــــــــ[22 - 09 - 10, 01:11 ص]ـ
جزاك الله خيراً أخي مصعب ...
لقد سمعت بعضهم ينسبهم إلى الأنصار- أي النخاولة- فما صحة هذه النسبة أخي مصعب؟
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[22 - 09 - 10, 11:32 ص]ـ
كه كه كه هاه!
ما بقي بني ساعدة وبني حارثة الأنصار حتى يبقى النخاولة!
خسئوا ورب الكعبة؛ أحفاد الأنصار وذرية الأنصار لا يكفرون ولا يلعنون آبائهم وأجدادهم من الصحابة السابقون الأولون من الأنصار؛ لأنهم بذلوا أنفسهم وأمولهم بين يدي رسول الله؛ ورفعوا راية لا إله إلا الله محمد رسول الله خفاقة وارغموا أنوف للكفر كانت مشمخرة.
ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[22 - 09 - 10, 01:19 م]ـ
كفانا الله شر الشيعة و التشيع
ـ[أبو أسامة الأزدي]ــــــــ[22 - 09 - 10, 11:42 م]ـ
جزاك الله خيراً أخي مصعب ...
هل ذكر أحد هذه النسبة ليهود خيبر من النسابة؟
قاتل الله الروافض ...
ـ[المضري]ــــــــ[23 - 09 - 10, 04:09 ص]ـ
كيف يكونوا من بقايا يهود خيبر وقد اجلاهم عمر من الجزيرة العربية في القرن الأول؟
ثم كيف يكونوا من يهود خيبر وهم عبيد سمر الوجوه؟
ـ[العوضي]ــــــــ[25 - 09 - 10, 07:26 م]ـ
ان شاء الله تتحقق هذه الامنية في جميع الدول الاسلامية
ـ[معمر الشرقي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 05:36 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[19 - 11 - 10, 08:02 م]ـ
قال الرحالة الغربي جون لويس بيركهارت في كتابه (رحلات إلى شبه الجزيرة العربية عام 1234هـ):
عند ذكره لسكان المدينة المنورة:
النخاولة: وهم كُثر؛ ومولعون جداً بالحرب؛ وقد أبدوا مقاومةً عنيفةً أمام الوهابيين؛ ولطالما أثبتوا في الصراعات المدنية أنهم متفوقون على أهل المدينة؛ ويقال أنهم متحدرون من أتباع يزيد بن معاوية الذي استولى على المدينة وسلبها بعد ستين عاماً من الهجرة؛ وهم لا يتزاوجون إلا مع بعضهم بعضا؛ ويُظهرون في كل مناسبة روحاً تضامنية عظيمة؛ ويتبع العديد منهم عقيدة عليًَّ حين يكونون في بساتين نخيلهم؛ لكنهم يصبحون سُنيين كلما أتوا إلى المدينة؛ وقد استقرَّ بعضهم في الضواحي واحتكروا مهنة الجزارة؛ وفي أثناء الشجارات التي كانت تقع سمعتُ أشخاصاً منهم يُسمون علناً بالروافض أو المتشيعين دون أن ينكروا ذلكـ أبدا؛ وفي الصحراء الشرقية (الجنوبية) وعلى مسيرة ثلاثة أو أربعة أيام من المدينة تعيش قبيلة بدوية كاملة تدعى قبيلة بني علي؛ وهي تنتمي كلها إلى هذه العقيدة الفارسية.
وإنه لمن المدهش أن نجد البقعتين الأكثر قدسية في الدين الإسلامي السني محاطتين بهؤلاء دون القيام بأي محاولةٍ لإزاحتهم وطردهم.
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[19 - 11 - 10, 08:26 م]ـ
قال عبد الرحمن الأنصاري المدني المتوفى سنة: 1195هـ في كتابه (تحفة المحبين والأصحاب في معرفة ما للمدنيين من الأنساب):
وصنعة النخاولة المزبورين فلاحة النخيل؛ لا يكادون يحسنون غيرها؛ ولا تصلح إلا بهم غالباً؛ وغالبهم أخلاط من أجناس متعددة؛ ولهم قِدَمٌ بالمدينة المنورة؛ ولم أقف على أصل الأقدمين منهم؛ وقد شاع وذاع وملأ الأسماع أنَّ أصلهم من بقايا أولاد النساء اللواتي حملن بالزنا في قضية الحرة المشهورة في أيام الخبيث يزيد قبحه الله؛ حين استباح المدينة المنورة قتلاً ونهباً وفسقاً وسلباً؛ وقيل: إن النخاولة بعضهم أصلهم من العبيد؛ وبعضهم من الهنود؛ وبعضهم من اليمن؛ وبعضهم من المغرب؛ وبعضهم من مصر؛ وبعضهم من الحجاز؛ وغير ذلك؛ وسمعت أن الخطيب خير الدين إلياس المدني صنف كتاباً في أصولهم وفروعهم؛ ولم أقف عليه.