ـ[أبو البركات]ــــــــ[06 - 10 - 10, 06:12 م]ـ
ليس له عقب،
يراجع كتاب فرق الشيعة للحسن النوبختي وسعد القمي من علماء الثلاثمئة هجري، الكتاب بحقيق د عبدالمنعم الحفني
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[08 - 10 - 10, 04:22 م]ـ
بارك الله فيك:
كلامكـ جميل يا أبو البركات؛ ولكن الأمر أكبر من عنوان الموضوع: (هل له عقب أم لم يعقب؟) فالداهية الكبرى والمصيبة العظمى أن شيعة كسرى وآل بيت النار يؤمنوا بأن المهدي عندهم مجوسي فارسي من أبناء صاحب الإيوان؛ فقالوا عن صاحب الزمان المهدي المنتظر عندهم أنَّ:
أمه: نرجس بنت يشوما بن قيصر عظيم الروم
وأباه: يزدجرد بن شهريار عظيم كسرى فارس
وهذا من كتبهم! فعلى بني هاشم السلام .. ويآل لقريش من انتزع شرفهم ... وويل للعرب من المهدي المنتظر (خسرو مجوس!)
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[08 - 10 - 10, 06:15 م]ـ
يقول الزنديق الأكبر الخميني الفارسي في كتابه (زُلال ما قبل الظهور) ص445 - 446:
[إنني أدعي وبجرأةٍ أن شعب إيران بجماهيره المليونية في العصر الحاضر هو أفضل من شعب الحجاز في عصر رسول الله صلى الله عليه وآله، وشعب الكوفة والعراق على عهد أمير المؤمنين والحسين بن علي صلوات الله عليه وسلامه عليهما، فالحجاز الذي على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله حتى المسلمون لم يكونوا يطيعونه وكانوا يتخلفون عن الحرب بشتى الذرائع].
!
!
!
ـ[عبدالإله بن أبي عبدالإله]ــــــــ[09 - 10 - 10, 12:28 ص]ـ
بارك الله فيك أخي مصعب وفهمتَ المقصود فالمسألة ليس أن له عقب أو لا ... بل إثبات أن ليس له عقب معناه هدم لمعتقد شيعة الشيطان
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[10 - 10 - 10, 11:04 م]ـ
يقول الزنديق الفارسي علي الكوراني في كتابه (عصر الظهور للمهدي):
[إنَّ من الأمور الملفتة كثرة الأحاديث النبوية في مدح الفرس في مصادر السنيين؛ وقلتها في مصادر الشيعة!؛ حتى أن الباحث يستطيع أن يؤلف من صحاح السنة ومسانيدهم كتاباً في مناقب الإيرانيين وتفضيلهم على العرب!].
!
!
ـ[عبد القادر مطهر]ــــــــ[11 - 10 - 10, 12:31 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الإمام الحسن العسكري (المعصوم عند الرافضة) هل أثبت أحد من المؤرخين أو النسابة له عقبا؟
انظر هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=192498 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=192498)
ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[11 - 10 - 10, 02:14 ص]ـ
(صحابة رسول الله كفار خالدون في النار وكسرى المجوسي صاحب الإيوان ملك فارس النار عليه محرمة)!
قال الزنديق الأكبر المجلسي الفارسي مبغض العرب في كتابه بحار الأنوار:
[عن أبي الأحوص؛ عن أبيه؛ عن عمار الساباطي قال: قدم أمير المؤمنين عليه السلام المدائن فنزل بأيوان كسرى وكان معه دلف بن مجير؛ فلما صلى! قام؛ وقال لدلف: قم معي؛ وكان معه جماعة من أهل ساباط؛ فما زال يطوف منازل كسرى؛ ويقول لدلف: كان لكسرى في هذا المكان كذا وكذا؛ ويقول دلف: هو والله كذلك؛ فما زال كذلك حتى طاف المواضع بجميع من كان عنده؛ ودلف يقول: يا سيدي ومولاي كأنك وضعت هذه الأشياء في هذه المساكن؛ ثم نظر عليه السلام إلى جمجمة نخرة؛ فقال لبعض أصحابه: خذ هذه الجمجمة!؛ ثم جاء عليه السلام إلى الإيوان وجلس فيه: ودعا بطشت فيه ماء؛ فقال للرجل: دع هذه الجمجمة في الطشت؛ ثم قال: أقسمت عليك يا جمجمة لتخبريني من أنا ومن أنت؟؛ فقالت الجمجمة: بلسان فصيح!: أما أنت فأمير المؤمنين وسيد الوصيين وإمام المتقين؛ وأما أنا فعبد الله وابن أمة الله كسرى أنو شيروان؛ فقال له أمير المؤمنين عليه السلام: كيف حالك؟؛ قال: يا أمير المؤمنين إني كنت ملكاً عادلاً شفيقاً على الرعايا رحيماً لا أرضى بظلم؛ ولكن كنت على دين المجوس؛ وقد ولد محمد صلى الله عليه وآله في زمان ملكي فسقط من شرفات قصري ثلاثة وعشرون شرفة ليلة ولد؛ فهممت أن أؤمن به من كثرة ما سمعت من الزيادة من أنواع شرفه وفضله ومرتبته وعزه في السماوات والأرض؛ ومن شرف أهل بيته ولكني تغافلت عن ذلك وتشاغلت عنه في الملك؛ فيالها من نعمة ومنزلة ذهبت مني حيث لم أؤمن؛ فأنا محروم من الجنة بعدم إيماني به؛ ولكني مع هذا الكفر خلصني الله تعالى من عذاب النار ببركة عدلي وإنصافي بين الرعية؛ وأنا في
¥