تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

النار والنار محرمة علي]

!

!

!

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[11 - 10 - 10, 02:44 م]ـ

(التشيع الخطة التي وضعها كسرى ملك فارس مع الموبذان عندما ظهرت علامات مولد النبي محمد تبشر بسقوط ملك فارس وانهدام الإيوان وخمود النيران للمجوس):

؛؛؛ رؤيا وهواجس تبشر بسقوط مُلكـ فارس؛؛؛

أخرج البيهقي في دلائل النبوة؛ وأبو نعيم في علامات النبوة؛ والخرائطي في الهواتف والجان؛ وابن عساكر في تاريخه؛ والفريابي في أعلام النبوة؛ قالوا:

(روى أبي أيوب يعلى بن عمران البجلي؛ عن مخزوم بن هاني المخزومي؛ عن أبيه وأتت له مائة وخمسون سنة قال: لما كانت الليلة التي ولد فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم إرتجس إيوان كسرى؛ وسقطت منه أربعة عشرة شرفةً؛ وخمدت نار فارس؛ ولم تخمد قبل ذلك ألف عامٍ؛ فلما أصبح كسرى أفزعه ذلك؛ فتصبر عليه تشجعاً؛ فلما قل صبره رأى أن لا يستر الفزع عن وزرائه؛ فلبس تاجه؛ وقعد على سريره؛ و جمع وزراءه و مرازبته و أخبرهم برؤياه وما رأى؛ فبينما هم كذلك إذ ورد عليه الكتاب بخمود النار؛ فازداد غماً إلى غمه؛ فقال له الموبذان: وأنا أصلح الله الملك؛ قد رأيت في هذه الليلة إبلاً صعاباً؛ تقود خيلاً عراباً؛ قد قطعت دجلة وانتشرت في بلادنا؛ فقال أي شيء يكون يا موبذان؟؟؛ قال: حادثة تكون من ناحية العرب؛ فكتب كسرى إلى النعمان بن المنذر إبعث إليَّ برجل عالمٌ أسأله عما أريد؛ فوجه إليه عبد المسيح بن عمرو بن نفيلة الغساني؛ فلما قدم عليه قال له كسرى: ألك علم بما أريد أن أسألك عنه؟؟؛ قال: ليخبرني الملك؛ فإن كان عندي منه علم وإلا أخبرتك بمن يعلمه؛ فأخبره الخبر؛ فقال لكسرى: علم ذلك عند خال لي يسكن مشارف الشام؛ يقال له: سطيح؛قال كسرى: فأته فاسأله عما أخبرتك به ثم جئني بجوابه؛ فخرج عبد المسيح حتى انتهى إلى سطيح وقد اشفى على الموت؛ فسلم عليه؛ فلما سمع سطيح سلامه رفع رأسه وقال:

عبد المسيح

على جمل مشيح

أقبل إلى سطيح

وقد أوفى على الضريح

بعثك ملك بني ساسان

لارتجاس الإيوان

وخمود النيران

ورؤيا الموبذان

رأى إبلا صعابا

تقود خيلا عِرابا

قد قطعت دجلة

وانتشرت في بلادها

يا عبد المسيح: إذا كثرت التلاوة؛؛ وظهر صاحب الهراوة؛؛ وفاض وادي السماوة؛؛ وغاضت بحيرة ساوة؛؛ وخمدت نار فارس؛؛ فليس الشام لسطيح شاما؛؛ يملك منهم ملوك وملكات؛؛ على عدد الشرفات؛؛ وكل ما هو آت آت

ثم قضى سطيح مكانه فأتى عبد المسيح إلى كسرى فأخبره؛ فقال كسرى: إلى أن يملك منا أربعة عشر ملكاً؛ كانت أمور وأمور!!؛ فملك منهم عشرة في أربع سنين؛ وملك الباقون إلى أن زال ملكهم عن يزدجر الرابع عشر بعد اثنتي عشرة سنة في خلافة عمر بن الخطاب).

!

!

!

ـ[أبو راشد التواتي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 05:09 م]ـ

فعلا اجهل الناس الروافض واغباهم

ـ[أبو سليمان الجسمي]ــــــــ[11 - 10 - 10, 10:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا.

ـ[عبد الله الشريف]ــــــــ[13 - 10 - 10, 12:07 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وآل كل وسائر التابعين وبعد:

أتشرف بانضمامي إليكم في هذا المنتدى والله أسأل أن يوفقنا ويلهمنا الصواب في القول والعمل،

أما بالنسبة لسؤالك بالنسبة للإمام الحسن بن علي العسكري فلا عقب له بإجماع علماء النسب

ولك أن ترجع إلى ابن عنبة في كتابه عمدة الطالب، وشيخ الشرف العبيدلي والأزورقاني، والرازي في

الشجرة المباركة والسمرقندي في أنساب الطالبيين والمجدي في أنساب الطالبيين للعمري

والمشجر الكشاف أو بحر الأنساب للنجفي بدون زيادة الكتبي والأغصان للفضيل (معاصر) وغيرهم

من علماء النسب المشهود لهم بالفضل والعلم، أما ذرية حسين الفاسي وغيرهم ممن ينتسبون

إلى المهدي بن الحسن العسكري فهم بهذا العمود نسبهم باطل لا يصح ولا أنكر ولا أثبت شرفهم

وسيادتهم والله أعلم.

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[13 - 10 - 10, 01:04 ص]ـ

قرأت قريبا فى مخطوط من عقب من و لد على بن أبى طالب

أن الحسن العسكرى أنجب و لدان

أحدهما محمد توفى و عمره أربع سنوات

و الآخر اسمه عبد الله أو عثمان و قد كبر و روى الحديث و توفى شابا، و روى من طريقه أبو نعيم و أسماه محمد

و لم يعقب

و لم يذكر شيئا عن السرب و لا عن تخاريف الشيعه

هذا و العلم لله وحده

أخي محمد عمر:

من أين لكـ هذا النص؟ فقد بحثت في كتاب المعقبين من ولد الإمام أمير المؤمنين المطبوع بتحقيق الرافضة للنسابة العقيقي فلم أجد ما ذكرته!

وهذا كتاب المعقبون: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=146325

ـ[مصعب الجهني]ــــــــ[13 - 10 - 10, 01:22 ص]ـ

(من تعظيم الإمام صاحب الزمان من ذكر اسمه فهو كافر؛ والأنبياء محمد وعيسى وموسى يذكروا بأسمائهم في القرآن)

وقال حجة الزنادقة الكليني الفارسي في كتابه (الكافي في أصول دين المجوس) ج1 / ص333:

محمد بن يحيى؛ عن محمد بن الحسين؛ عن الحسن بن محبوب؛ عن ابن رئاب؛ عن أبي عبد الله قال: [صاحب هذا الأمر رجل لا يسميه باسمه إلا كافر]

!

!

!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير