تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد الله الشريف]ــــــــ[04 - 11 - 10, 02:54 ص]ـ

والله يا أخ أحمد لعل الأمر ليس مني، ولكن إن تيسر فبإذن الله أرسل لك رسالة على بريدك.

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[04 - 11 - 10, 11:04 م]ـ

والله يا أخ أحمد لعل الأمر ليس مني، ولكن إن تيسر فبإذن الله أرسل لك رسالة على بريدك.

أخي عبدالله

أرجو منك التعليق على ما كتبته لك أعلاه

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showpost.php?p=1398856&postcount=33

ـ[ماهر الغامدي]ــــــــ[05 - 11 - 10, 02:17 م]ـ

أخي الحبيب خذ هذه النصيحة .. فقد جمعت لك فيها ما تستفيد منه إن شاء الله

قبل البدء بدراسة التاريخ أبدأ بقراءة الكتب التالية (قراءة مدارسة منهجية)

1 - التفسير الإسلامي للتاريخ- للدكتور عماد الدين خليل.

2 - حول إعادة كتابة التاريخ الإسلامي- الدكتور عماد الدين خليل.

3 - كيف نكتب التاريخ الإسلامي - الأستاذ محمد قطب.

4 - حول إعادة كتاب التاريخ الإسلامي- الأستاذ محمد قطب أيضاً ..

5 - الثقاف ةالتاريخية - الأستاذ محمود شاكر.

والكتب المذكورة تأصل لديك النظرة الثاقبة لأحداث التاريخ من منظار إسلامي بحت.

فهي تربط الأحداث بميزان الألتزام بمنهاج الله .. (مثلاً إذا ما حصلت نكسة في حقبة من الحقب، أو عائلة حاكمة أو ظهور مخالفات شرعية في إحد العصور فهذا يعني ابتعاد المعاصرين لذلك الوقت عن منهج الله وشرعه بقدر مدى تأثرهم بالمخالفات) ..

وهكذا .. فالحضارة الإسلامية تقوم أو تتراجع بمدى التزام أهلها بالإسلام نفسه .. فكلما كانوا في الطريق الذي ارشدهم الله إليه فهو على البر وواصلون لا محالة .. وأعداؤهم مكبوتون خائبون!

وكلما ابتعدوا عن معالم الطريق وأوغلوا هنا وهناك فهذا سيأخرهم بمقدار ابتعادهم عنه!

وهكذا أخي الحبيب

الإسلام يعلو ولا يُعلى عليه، وإنما التاريخ هو تاريخنا نحن - المسلمين -

وهذه بعض الإشارات التي ستجدها مأصلة ومبوبة في الكتب المذكورة .. ثم من بعدها قم بقر اءة الكتب التاريخية ..

وأنصحك بشدة قراءة مؤلفات الصلابي فهو كما ذكره الأخوة يأتيك بالعجائب - ولكي تكون لديك ملكة تاريخية متسلسلة. ولا تدخل في دراسة مرحلة إلى وقد مهدت لها دراسة مرحلة سابقة (أي لا تقرأ الدولة الأموية إلا بعد الأنتهاء من الخلفاء الراشدون كي تعلم كيف قامت ومن مؤسسوها وما هي إنجازاتها - بدءاً من السيرة النبوية .. إلى الدولة العثمانية ..

ولا أنصح بقراءة المطولات - للمبتدأ - فغالباً ما تولد الملل لدى القارئ لما يعتريها من مساءل فرعية وأحاديث جانبية .. وسِيَر لأشخاص!

ولا يعني بحال إهمال هذه الكتب الكنوز، حاشا وكلا .. فمن أين لنا بالتاريخ إن أهملنا هذه الكتب (أعني البداية والنهاية والتاريخ للطبري والكامل وسير أعلام النبلاء وغيرهم)

إلا أنني أنصح بأستثمار الأعمال والجهود التي قضاها المؤلفون التاريخيون الكبار في استخراج درر هذه الكتب ..

أسأل الله أن ينفعك بما تتعلمه .. وأن يزيدك علماً

والله الموفق.

ـ[عبد الله الشريف]ــــــــ[05 - 11 - 10, 06:18 م]ـ

أخ يوسف، أولا لا أحب أن أخوض في الأشخاص، ولكن بما أنك طلبت توضيح فقبل أن أبدأ معك لا بد توضيح أمر مهم

وهو: إما أن تجعل رسول الله هو المرجع ونقيس أعمال عثمان الخميس على النصوص النبوية، أو أن تجعل عثمان فوق

النصوص النبوية؟!

فهذا سؤال وأتمنى الإجابة عليه قبل الرد على ما ذكرته.

ـ[سليلة المجد]ــــــــ[05 - 11 - 10, 09:43 م]ـ

جزاكم الله خيرا

أخي الحبيب خذ هذه النصيحة .. فقد جمعت لك فيها ما تستفيد منه إن شاء الله

قبل البدء بدراسة التاريخ أبدأ بقراءة الكتب التالية (قراءة مدارسة منهجية)

1 - التفسير الإسلامي للتاريخ- للدكتور عماد الدين خليل.

2 - حول إعادة كتابة التاريخ الإسلامي- الدكتور عماد الدين خليل.

3 - كيف نكتب التاريخ الإسلامي - الأستاذ محمد قطب.

4 - حول إعادة كتاب التاريخ الإسلامي- الأستاذ محمد قطب أيضاً ..

5 - الثقافة التاريخية - الأستاذ محمود شاكر.

.

أرجو التوضيح أكثر عن قراءة المدارسة المنهجية

2 - هل يكفي قراءة كتاب واحد من الكتب التي ذكرتها أم لابد من قراءتها كلها؟؟؟

ـ[يوسف محمد القرون]ــــــــ[06 - 11 - 10, 08:27 ص]ـ

أخ يوسف، أولا لا أحب أن أخوض في الأشخاص، ولكن بما أنك طلبت توضيح فقبل أن أبدأ معك لا بد توضيح أمر مهم

وهو: إما أن تجعل رسول الله هو المرجع ونقيس أعمال عثمان الخميس على النصوص النبوية، أو أن تجعل عثمان فوق

النصوص النبوية؟!

فهذا سؤال وأتمنى الإجابة عليه قبل الرد على ما ذكرته.

أخ عبدالله .. وفقك الله

لا شك أن هذا هو المنهج الأمثل .. و لا أحد منّا يقول أن نقدم قول الشيخ عثمان أو غيره من البشر على قول النبي .. بل إن الشيخ عثمان نفسه هذا هو منهجه.

و سؤالي بسيط جداً .. هل تضعيف الحديث (كتاب الله و عترتي) يكون دلالة على النصب؟!!! على الرغم من أن هذا المُضعّف للحديث -سواء الشيخ عثمان أو غيره- يصحح أحاديث أخرى كثيرة في فضل آل البيت و يحبهم و يمدحهم!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير