تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

سمعت هذا من الشيخ فريد هنداوي الفقيه وسمعته من الشيخ ياسر برهامي (وتأتي ترجمته)

والشيخ سعيد عبد العظيم، والشيخ سيد حسين، (تأتي ترجمته إن شاء الله) ...

ومما تميز به الشيخ كثرة مؤلفاته المتخصصة، فله موسوعة: عودة الحجاب التي أرخ فيها

للعلمانية، وللصراع بين الإسلاميين والعلمانيين، متمثلا في الحجاب، والعجيب أن الشيخ

محمد بن إسماعيل عني كثيرا بتأريخ صراع الصحوة مع تحديات المجتمع العلماني، فله كتاب:

تحريم حلق اللحية، وكتاب: تحريم مصافحة المرأة الأجنبية، وله: الصلاة لماذا .. وله:

النصيحة في الأذكار الصحيحة ... ولو تأملنا في هذه المصنفات لوجدنا هي العلامة المميز لشباب

الصحوة، الحجاب، اللحية، عدم مصافحة المرأة الأجنبية (منع الاختلاط) الصلاة، الذكر ...

ثم كان من أواخر مؤلفاته: حرمة أهل العلم، لما رأى تطاول الأغيلمة على علماء الأمة ...

ومن معاركه الشهيرة التي سطرها التاريخ مجدا للصحوة الإسلامية معركته مع أذناب العلمانية

من أشباه العلماء، اشتهر الشيخ محمد إسماعيل بتناوله لكل قضايا العصر، فما من قضية تشغل الرأي العام إلا ويفرد

لها محاضرة يتناول فيها القضية من الناحية الإخبارية تحليلا وشرحا، ثم يتعرض لحكم الشرع إن

وجد في القضية وعلاقة الصحوة بهذه القضية، حتى بلغت شرائط دروسه التي تتناول كل قضايا

العصر مئات بل أظنها جاوزت الألف بمراحل ...

أما دروسه في الفقه فقد كان بدأ في شرح منار السبيل منذ سنين عديدة، وأظنه قارب على الانتهاء

منه الآن ..

لقد كانت دعوة الشيخ وعمله من النوع الصعب الشاق، البطئ في خطواته، ولكنه من النوع الراسخ

الذي بقي أثره وطال واتسع حتى بلغ بلاد العالم ...

وما من مركز إسلامي في أمريكا وأوروبا، وما من طالب علم جاد في بحثه إلا ويعرف هذا الشيخ

بكتبه وبحوثه ... ولو قدر لطلبة العلم وشباب الصحوة جميعا أن يلتقوا به فإنهم سيجدونه الرجل

المناسب ليكون على رأس مجلس الحكماء ... أنا أسميه حكيم الأمة ... بل هو بحق: إمام من أئمة

السنة في هذا الزمان ... ) أهـ

ثناء العلماء والدعاه على الشيخ:-

1 - الشيخ أحمد السيسي يلقبه: عميد الأسرة السلفية

2 - ويقول أخي الحبيب الأزهري السلفي (ومن أمتع وأتقن مؤلفات الشيخ حفظه الله مؤلفه عن المهدي

وقد أثنى عليه - أي الكتاب - شيخنا محمد عمرو بن عبداللطيف)

3 - ويقول أخي الحبيب محمد يوسف (قَدَّم للكتاب أي كتاب (الرد العلمي على كتاب تذكير الأصحاب بتحريم النقاب) فضيلة الشيخ (صالح بن عبد العزيز آل الشيخ) -حفظه الله تعالى- وأثنى على المؤلف وعلى كتابه «عودة الحجاب» ثناءً عطرًا فقال -فيما أذكر-: "وهذا الكتاب فضل من الله على هذه الأُمَّة وعلى مؤلِّفِه"، وقال أيضًا: "إن الشيخ -يعني الشيخَ (محمد إسماعيل) - قد تخصص في هذا الموضوع -يعني موضوع الحجاب- تخصًّصًا بحيث أصبح قولَه فيه هو القول ونظرَه فيه هو النَّظَر".

4 - يقول أحد تلاميذة الشيخ (وقد حدثني أحد الأخوة أن العلامة ابن باز قال عنه: لم أرى طالب علم مثله فأريد أن أتأكد من هذه المقوله وجزاكم الله كل خير.)

5 - ويقول أخر (و أذكر هنا بعضا مما كتبه الشيخ العلم الأشم بقية السلف الشيخ سيد عفاني في كتابه الناتع زهر البساتين من سيرة العلماء والربانيين تقديم شيخنا الحبيب الشيخ ياسر برهامي

حيث أفرد له قرابة الستين صفحة في المجلد السادس فقال في بدايتها:

و مسك الختام فارس الاسلام المدافع عن الهوية الإسلامية و مقدم السلفية بمصر وشيخها المبارك ونصير المرأة المسلمة صاحب عودة الحجاب، قذى عيون المبتدعة شيخنا محمد إسماعيل المقدم حفظه الله: إيه يا أبا الفرج إيه يا شيخي و سيدي و الله لا يكفي مجلد لكتابة أثرك وفضلك ......... إن أرجى أعمالي حبي لك في الله أتقرب إلى ربي بهذا .... )

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير