6 - الشيخ أسامه حامد (حفظه الله) قال لي أحد الإخوة أنه سئل الشيخ قائلا (يا شيخ هل الشيخ محمد إسماعيل المقدم (حفظه الله) من طلبة علم الشيخ الألباني (رحمه الله) فسمعها الشيخ أسامه حامد (من طبقة الشيخ الألباني (رحمه الله) فأخذ الشيخ أسامه يمدح في الشيخ محمد إسماعيل (حفظه الله) كثيرا , ثم قال ولكن لا أظن أنه من طبقة الشيخ الألباني (رحمه الله) ثم وضح له السائل أنه يقصد من طلبة علم الشيخ الألباني (رحمه الله) فقال له الشيخ (لا أدي) ..
7 - المؤرخ الأستاذ محمود شاكر - حفظه الله - قد ذكره في المجلد الثاني عشر (الممنوع من الطبع) ذكره مدحا ....
منقول من ملتقى أهل الحديث (ولكن لا أدري ما صحت هذا القول)
8 -
قال الشيخ العلامة صالح آل الشيخ حفظه الله
وهو يقدم لكتاب الشيخ محمد بن إسماعيل (بل النقاب واجب):
(والله حافظ لدينه،ومقيم شريعته، فلا يزال في المسلمين من أهل العلم والفضل من يقوم مجاهداً لرد الفتنة،وصد ابتغاء سنن الجاهلية وفقهم الله ورفع لهم مناراً وزادهم وقاراً،وإن من أولئك الذين قاموا الفتنة المضرة على الرجال وعلى الإيمان وأهله أخانا في الله الدكتور محمد بن أحمد بن إسماعيل المقدم،فمؤلفاته في مسألة وجوب الحجاب وتحريم السفور من أنفس ما كتب في موضوعها،ومصنفه (عودة الحجاب) بأقسامه فضل من الله على مؤلفه وعلى هذه الأمة،وهو لا يزال يوضح مسائله،ويجلوا دلائله،ويقيم الحجاج ويرد على القول الأجاج،سدده الله وجعله موفقاً أينما كان وحق قولنا إن فضيلة الأخ الشيخ محمد المقدم صار متخصصاً في مسائل الحجاب تخصصاً يكون معه قوله هو القول،ونظره هو النظر، أسأل الله الهدى والتوفيق لنا جميعاً لنا جميعاً،وأن يتوفانا مسلمين غير خزايا ولا مفتونين،وصلى الله على محمد وآله وصحبه.
كتب ذلك
الفقير إلى عفو الكريم الرحيم
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ
الرياض _29/ 6/1412
.
(بل النقاب واجب) ص 5_6 ط دار العقيدة الطبعة الثالثة
9 -
أبيات شعر عن الشيخ محمد إسماعيل (حفظه الله):-
كتبها الشيخ
أبو محمد أحمد شحاته الألفى ,
الشيخ محمد إسماعيل المقدم عن قرب
أخى وصاحبى ورفيقى فى ابتداء الطلب. وزبدة الإخوان ومنتهى الأرب. نزلتْ محبَّتُه بقلبى نزولَ المسرَّة. فلم أخْشَ منه يوماً عيباً ولا مَعرَّة. واستمسكْتُ بحبل محبَّتِه فلم اتعدَّاه. فكلُّ حبيبٍ تقول عنه أحببْ هوناً ما إلا إيَّاه. وطوَّقنى من وداده طوقَ الحمامة. فلا هجْرَ ولا قِلَى ولا مخافةَ ولا سَآمة.
يا أوحدَ الأوصافِ يَا ... مَنْ حازَ أنواعَ المكارمْ
أنت الذى طوَّقتنى ... ودّاً له تعنو الأعاظمْ
فمتى أؤدى شكرها ... والعجزُ لى وصفٌ ملازمْ
هبَّتْ علىَّ من رياض أخلاقه ألطفُ نِسْمة. وخصَّنى وكنتُ الأقربَ إليه بأوفر رحمة. وما أعدُّ أيامى التى صحبتُه فيها إلا مفاتحَ السرور. ومطالعَ الأنس والحبور. ولستُ أعيبها إلا بقلَّة البقاء. وسرعة الانقضاء. وكذلك أعمار السرور قصيرة. وأحداث الزمان مريرة.
وهو الآن حسنة من حسنات زماننا. وشيخ الإسكندرية المقدَّم على أقراننا. والكوكب الذى لا يعتريه كسوف ولا أفول. والسابق بلا نزاع فى التفسير والفقه والأصول. فهو أبو عُذْرتها. ومالكُ أزمِّتِها. لا زالتَ روضاتُ درسِه بطلاب العلم مأهولة. ورشحاتُ كَلِمِه بالفوائد واللطائف مأمولة.
تلقى علومَ الناسِ فى أوراقهم ... وعلومُه فى صدرِه المشحونِ
لولا هلالُك نوَّر الثغرَ لنا ... بِتْنَا بليل الظنِ والتخمينِ
ما أنت إلا البدرُ لاح بأفقنا ... فأناره وكان ضياؤه يهدينى
فاسلم فديتك طائعاً أو راغبا ... فلسان مدحى فى القصور يلينى
وكتبه من أخلصك حبَّه وأسكنك لبَّه
أبو محمد أحمد شحاته الألفى ,
9 - الشيخ محمد حسين يعقوب (حفظه الله) في ترجمة قال المترجم (وتجمع الشيخ بشيوخ ودعاة العصر بمصر علاقة ود ومحبة، لذلك تجد الشيخ محمد دائم التذكير بهم في محاضراته، وتراه لا يلقب أحدًا منهم إلا بقوله " شيخنا"
ومن هؤلاء:
· فضيلة الشيخ محمد صفوت نور الدين رئيس جماعة أنصار السنة المحمدية.
· وفضيلة الشيخ محمد بن إسماعيل المقدم.
· وفضيلة الشيخ أبي إسحق الحويني.
· وفضيلة الشيخ محمد حسان.
· وفضيلة الشيخ أبي ذر القلموني ـ حفظهم الله جميعا)
¥