تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

· كان المشرف عليه في الماجستير و الدكتوراه الشيخ الدكتور ربيع المدخلي، و الشيخ عادل يجله بشدة و هو دائم الثناء على (علمه) و إن كان يختلف معه في الرأي. بل قد قال لي الشيخ عادل أن الشيخ ربيع هو أعلم أهل الأرض بعلم علل الحديث!

· و كان عنوان رسالة الماجستير "مرويات العهد المكي"، و رسالة الدكتوراة "مرويات عروة بن الزبير"

· الشيخ (حفظه الله) من القلائل (على مستوى العالم) المتخصصين في علم علل الحديث، و قد سألته عمن يشتغل بهذا العلم في مصر فذكر اثنين فقط!!

· الشيخ تجمعه علاقة قوية جدا بالمشايخ السلفيين في مصر، و أخص بالذكر مشايخ الإسكندرية و طبعا في مقدمتهم (قربا من الشيخ) الشيخ أحمد فريد. و كذلك المشايخ محمد إسماعيل، أحمد حطيبة، ياسر برهامي، سعيد عبد العظيم، .. و أيضا تجمعه علاقة قوية جدا بفقيه القاهرة الشيخ محمد يسري إبراهيم .. و غير هؤلاء الكرام

· الشيخ (كرمه الله) يذكرك بالسلف الصالح، من حيث التواضع (المستفز!)، الأدب (الجم)، البشاشة، الحياء (الرهيب!)، .. إلخ

· و الشيخ يجل أكثر أهل العلم المعروفين و يثني عليهم بشدة (و لنذكر أنه من المتخصصين بحكم تخصصه في علل الحديث في الحكم على الرجال)

· فمثلا هو يثني بشدة على الشيخ محمد حسان، و على ذاكرته الجبارة! و على مجهوده الدعوي.

· و يثني جدا على الشيخ محمد عبد المقصود

· و يرى أن الشيخ محمد عمرو عبد اللطيف هو مقدم أهل مصر في علل الحديث

· و كذلك يثني بشدة على الشيخ طارق عوض الله محمد، و يعده من مقدمي أهل الحديث في مصر

· و يرى أن الشيخين محمد إسماعيل و أحمد حطيبة هما أفقه المشايخ و أولى المشايخ بالتصدر للفتوى في مصر!

· أما الشيخ أبو إسحق فلا يتسع المقام لذكر ما قاله الشيخ عنه، و لكن أقول (على سبيل المثال) أن الشيخ عادل يتعجب من ملكة الشيخ الحويني على الاستنباط من الأحاديث!! و يصفه بالذكاء الحاد جدا، و بطول النفس جدا في التحقيق، و يثني على علمه جدا، و يقول إن الشيخ الحويني يخطو خطوات واسعة جدا (تزيل أخطاء الماضي)، و قد سألته عمن يظنه يخلف الألباني فاختار الشيخ الحويني!!

· و قد سألته عن الشيخ رسلان، فقال إنه لا يعرف عنه الكثير، و لكن لا يعرف عنه إلا الخير،

كما سألته عن الشيخ مصطفى العدوي فأثنى عليه خيرا

و لم يذكر إلا شيخا واحدا بالجرح!! و أترك لكم تخمين اسمه ..

· و الشيخ عادل (بالرغم من مشاغله و تفانيه في عمله)، و أضرب مثالا لذلك أنه حين كان عميدا لمعهد العزيز لم يكن يغادر المعهد قبل الواحدة من بعد منتصف الليل!! و على الرغم من ذلك هو دائم المتابعة لكل ما يدور على الساحة، و طالما تجده حزينا لأي أمر يصيب مسلما أيا كان و أينما كان!

· و الشيخ بجانب كونه (أعجوبة) في علوم الحديث، له باع طويل (جدا) في علوم العقيدة و الفقه و الأصول و التفسير و السيرة .. أما عن تلاوته للقرآن فحدث و لا حرج .. و يعرف ذلك من تمتع بالصلاة خلفه!

· أخيرا، أنصح من لا يعرف الشيخ أو لا يصدقني أن يذهب ليحضر دروس الشيخ في معهد العزيز، ليرى بنفسه (إن كان يطلب العلم) و يسمع ما يذهله!! و الله سيصدم بالقوة العلمية و الكم الهائل الغزير من العلم، مما لا يتصور وجوده في زماننا هذا!! طبعا بجانب ما سيتعلمه من أدب الشيخ (المذهل) و أخلاقه ..

هذا كان مختصرا بسيطا عن الشيخ .. و إلا فالحديث عن الشيخ عادل عبد الغفور يحتاج إلى صفحات!


الشيخ أحمد حطيبة

و اليوم أثقل عليكم برسالة أخرى عن شيخي و أستاذي، فقيه الإسكندرية و أحد أعلام العلم فيها .. الشيخ الطبيب أحمد حطيبة
فالعجيب أن يكون الشيخ صاحب (ثني أكبر) مجموعة صوتية على الشبكة (بعد الشيخ العثيمين) و مع ذلك لا توجد له ترجمة!!

و كل ما أنقله هنا هو مما عرفته من خلال ملازمتي لدروس الشيخ، و أيضا مما أخبرني به الشيخ (بلسانه) بعدما أكرمني الله بالتعرف إليه و زيارته مرات في بيته، و كذلك مما يعرفه العارفون بالشيخ عنه .. و أنا أعتذر مبدئيا عن السرد غير المنظم للمعلومات، و كذا عن الأخطاء اللغوية ..

· هو طبيب الأسنان أحمد حطيبة، يشهد له القاصي و الداني بالمهارة (الفائقة جدا) في مجال طب الأسنان، و هذا مما يعرفه الكثير من أهل الثغر ممن ابتلوا بوجع الأسنان!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير