تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو الاسعاد خالد المغربي]ــــــــ[12 - 03 - 04, 08:32 ص]ـ

اللهم ارحم الشيخ برحمتك الواسعة وعوض الامة خيرا ورجاؤنا من الاخوة الجزائرين ان يضعوا للشيخ ترجمة ذاتية وفاء بحق الشيخ

ـ[أبو ضمام الجزائري]ــــــــ[20 - 08 - 09, 02:26 ص]ـ

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[عبدالرحمن محمد العوضي]ــــــــ[20 - 08 - 09, 01:33 م]ـ

رحمه الله رحمة واسعة

ـ[أبو ضمام الجزائري]ــــــــ[20 - 08 - 09, 01:50 م]ـ

حكى لي احد الإخوة انه كان سببا لتوبة العديد ممّن التحقوا بالجبال في الجزائر و هو و الله اعلم حافظ لكتب السنة و يمتاز بحدة صوته رحمه الله. الحقيقة لا اعلم الظروف التي اغتيل فيها ... اسأل الله ان يجعل له لسانا صدق في الآخرين, ....... ذهبت تلك الفتنة بخيرة الناس ...

ـ[ابونصرالمازري]ــــــــ[20 - 08 - 09, 02:21 م]ـ

أسأل الله تعالى بأسمائه الحسنى و صفاته العلى أن يغفر لشيخي العزيز وأن يرحمه رحمة واسعة وأن يثبته بالقول الثابت وأن يمد له في قبره ... وأن يجعله له روضة من رياض الجنة.

اللهم اعف عنه وعافه وأكرم نزله ووسع مدخله واغسله بالماء والثلج والبرد , ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس.

اللهم أبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله وقه فتنة القبر وعذاب النار ... اللهم آمين

ـ[محمد بن عبد الله المسلم]ــــــــ[20 - 09 - 09, 06:17 ص]ـ

أذكر حين كان الشيخ رحمه الله خطيبا بمسجد الحراش بالجزائر العاصمة، و كنت إذ ذاك طالبا بتلك الناحية و كان صديق لي يحثني على حضور حلقه، فحضرت بعضها و إذا بي برجل من أزمنة مضت يعيش بيننا في أيام الغفلة.

و أذكر جيدا مروري بالمسجد بعد ساعات قليلة من وقوع الحادثة و قد لاحظت أن الأمر غير عادي لكنني كنت أجهل الخبر، و تقطع فؤادي عند سماع الفاجعة.

و ليومنا هذا و الله ما رأت عيني أشد حبا للسنة و لا أبغض للبدعة و محاربا لها منه، و لم تر عيني أحفظ للحديث منه و كان رحمه الله يسند الحديث و يتكلم عن الصحابة و السلف الصالح و كأنه يعاينهم، و لم تر عيني بين مشايخ هذا الزمان من هو أفصح و لا أذكى و لا أشجع منه.

و يا أسفا على علماء الجزائر، يجهل فضلهم كثير من أبناء بلادهم فضلا عن غيرهم، فمن بحث عن ترجمة للشيخ لا يسعه أن يجد إلا سطورا في بعض المنتديات هنا و هناك تتكلم عن الشيخ و كأنه لم يكن شيئا يذكر، و هو من هو، هو الذي تكلم حين صمت الجمع أمام الفتنة العمياء و هو الذي هدى الله به أقواما استحلوا دماء المسلمين ... و كفى به شرفا أن يقتل في سبيل الله نحسبه شهيدا و الله حسيبه و لا نزكي على الله أحدا.

رحم الله شيخنا الفاضل و أسكنه الفردوس الأعلى و حشره مع الذين أنعم الله عليهم من النبيين و الصديقين و الشهداء و الصالحين و حسن أولئك رفيقا.

ـ[إبن بوعلام]ــــــــ[21 - 09 - 09, 11:29 م]ـ

رحمه الله

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير