فَتًى مِنْ بَنِي كَارِدَنَّ بَغَى فَبِئْسَ البَنِيُّ! وَبِئْسَ الأَبُ!
وَذَلِكَ شَنْشَنَةٌ عُرِفَتْ لِهَذَا الفَتَى وَلِمَنْ يَصْحَبُ
لأَرْتَحِلَنْ إِلَى مَادُو أَوِ الْ قِبْلَةِ أَو تَازَا أو جَغْبَبُ
51 - وأنشدنا:
وَقَالَ الإمامُ أحمدُ: لا تكتُبُوا ما قلتُه لكم، بلْ أَصْلَ ذلكَ اطْلُبُوا
52 - عادى المالكيّةُ ابنَ عبد البَرِّ لما يلي:
1 - لأنّه -في زعمهم- مجسِّم!
2 - ما يفتي به في "التّمهيد" و"الاستذكار" و"الكافي" يخالف المذهب.
3 - يدّعي الإجماع كثيراً.
53 - "كتاب مذاهب في التّفسير الإسلاميِّ" (لغولد تسيهر): من أخبث ما كتب ضدّ الإسلام، وقد أحرقته؛ لقول الشّيخ، رحمه الله تعالى.
54 - قال ابن الجوزيِّ: (مسند أحمد فيه تسعة أحاديث موضوعة).
قال ابن حجر: (جمعها شيخُنا العراقي، وما استطعتُ أن أواجهه بها، فلمّا توفّي كتب القول المسدّد). وليس في المسند سوى حديث واحد موضوع وهو: ((أنّ عثمان بن عفّان يدخل الجنّة حَبْواً))، وقد ضُرِبَ عليه أحمد.
55 - كلُّ من طعن في السِّنِّ فهو عُرضة للنِّسيان.
56 - الأخذُ سُرَيْط، والقضاء ضُرَيْط!
57 - ولشيخنا مؤلّفات كثيرة، ما زال الكثير منها مسوَّدات بخطّه، وقد أذن لي -رحمه الله- في جمع أسمائها، وكنت عرضتُ عليه المسوَّدات، فيملي هو العنوان إذا لم يكن ثمّة، وهذا ما تيسّر منها، كما هو بخطي:
- إتحاف الحميم في تقسيم العلوم.
- إتحاف ذوي الرُّسُوخ بمن رُمِيَ بالتدليس من الشيوخ. (ط = مطبوع).
- إتحاف القاري بثبت الأنصاري.
- إتحاف النُّجَبَاء بحكم الصلاة في قُباء.
- أجوبة على الأحاديث الثلاثة التي أرسلها الشَّيخ ابن باز.
- الأجوبة السَّنِيَّة على الأسئلة السِّنانية.
- الأجوبة الوفيَّة على أسئلة الألفيَّة. وصل فيه إلى باب "لا" التي لنفي الجنس، والباقي ضاع.
- الأحاديث الواردة في فضلات النبي -صلى الله عليه وسلم- من الدم وغيره.
- أحاديث الصَّفِّ في الصَّلاة. جزء.
- إخبار أهل الرُّسُوخ في الفقه والتّحديث بمقدار المنسوخ من الحديث. لابن الجوزي. (ط).
- إزاحة الغطاء عن أدلَّة رفع اليدين في الدُّعاء.
- إسعاف الخِلان بما ورد في ليلة النِّصف من شعبان. (ط).
- الإسلام ليس رأسمالياً ولا اشتراكياً، (ط).
- إعلام الزُّمْرة بأحكام الهِجرة، (ط).
- الإعلان بأنّ "لَعَمْرِي" ليست من الأيمان. أو: السلسبيل المَعين في أنّ "لَعَمْرِي" ليست بيمين. (ط).
- الإفصاح بما ورد في النكاح. أوّله: الحمد لله الذي أحلَّ النكاح، وحرم السفاح، والصلاة والسلام على نبينا محمد، أفضل من اتصف بإفصاح، وعلى آله وأصحابه الذين بلَّغُوا عنه أرشد طريق لاح.
- أين القمر. أوَّلُها: الحمد لله وكفى، وصلّى الله على المصطفى، وبعد، فعلى إثر الحادثة التي تناقلتها وكالات الأنباء العالمية، وبلغت أخبارها أنحاء العالم، وهي ما أشيع عن وصول الإنسان إلى سطح القمر؛ تساءل كثير من النّاس عن القمر ... (ط).
- بُطلان الخبر الذي تضمن عرض السنة على القرآن. في 18 ورقة.
- بُلغة القاصي والدَّاني في معرفة شيوخ الطَّبَراني. (ط)، اعتنى به ولدُه الفاضل عبد الأوَّل الأنصاري، وفّقه الله تعالى.
- تاريخ مالي قديماً وحديثاً، مجلد.
- تُحفة السَّائل عن صوم المُرضع والحامل. (ط).
- تحفة القاري في الرد على الغِمَاري. (ط).
- تحقيق القول في الحديث الوارد فيمن مضت عليه خمسة أو أربعة أعوام، وهو غني، ولم يحجَّ ولم يعتمر. 6 ورقات.
- تخريج حديث أبي مدنية الدارمي، وكانت له صحبة، قال: «كَانَ الرَّجُلانِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيِْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا الْتَقَيَا؛ لَمْ يَفْتَرِقَا حَتَّى يَقْرَأَ أَحَدُهُمَا عَلَى الآخَرِ: ?وَالْعَصْرِ إِنَّ الإْنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ?)).
- تخريج حديث أسامة بن شريك، قال: «خَرَجْتُ مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حَاجّاً، فَكَانَ النَّاسُ يَأْتُونَهُ، فَمِنْ قَائِلٍ: يَا رَسُولَ اللهِ، سَعَيْتُ قَبْلَ أَنْ أَطُوفَ .. »، شرحه الشيخ، وذكر موقف العلماء منه، في 4 ورقات، بخطِّه.
- تخريج حديث ابن عباس في القدر، في 4 ورقات.
- تخريج حديث الجائزة، ((جَائِزَةِ رَمَضَانَ))، في 9 ورقات.
¥