ـ[أبو علي]ــــــــ[09 - 02 - 05, 05:47 م]ـ
نحمدالله إن كان على السّنّة، وجزاك الله خيرًا على هذه الفائدةِ.
لكن ما في تفسيره من التّأويل؛ ماذا يقول عنه؟
ـ[أبو عمر السمرقندي]ــــــــ[09 - 02 - 05, 10:26 م]ـ
- أخي الفاضل ... أبو علي .. وفقه الله
تيقَّن واعلم حق اليقين أنَّ الشيخ يبغض مذهب الأشاعرة جملةً وتفصيلاً، بل كل ما خالف مذهب أهل الحق والسنة (أتباع السلف الصالح).
ويحب السلف ومذهبهم ويستغفر الله من كل ماضيه الذي تقدَّم.
وكان الشيخ ابن باز لما علم فيه هذه السماحة والصدق والتجرُّد من هوى النفس -نحسبه كذلك - أوصى بالسماح له بالتدريس في المسجد الحرام.
وقد حصل ذلك برهةً قبل أن يمنع غير أهل هذه البلاد من إلقاء الدروس في الحرمين الشريفين.
أما ما ذكرته من تأويلات في كتابه فمن بقايا الماضي.
وتيقَّن أيضاً أنَّ الشيخ لو ترفِّق به من أبان له خطأ هذه التأويلات لما تأخر لحظة في الرجوع عنها.
- عموماً ... كونه أخطأ شيءٌ، وكونه يتعمَّد ذلك ويصرُّ عليه ويكابر شيءٌ آخر.
ـ[محمد محمود الحنبلي]ــــــــ[15 - 08 - 05, 08:28 م]ـ
جزاك الله خيرا , اسئل الله ان يرزقني رؤيته
ـ[محمد غسان نصوح عزقول]ــــــــ[05 - 10 - 08, 05:09 م]ـ
وأبشركم بأنه قد طبع له من مؤلفاته مؤخراً كتاب " شرح صحيح مسلم " في 26 مجلداً
ـ[أبو مالك الشيباني]ــــــــ[02 - 01 - 09, 08:33 ص]ـ
الشيخ محمد الأمين الهرري الأتيوبي عالم زاهد دخلت عليه في منزله فوجدت البساطة في كل شيء ووجدته منكب على الكتب وستفدت من زيارته كثيرا.
والشيخ يزوره بين الفينة والأخرى الشيخ محمد المنجد ويستفيد منه في التفسير ذكر ذلك لي ـ ابن الشيخ ـ (إسحاق).
ـ[محمد الحارثي]ــــــــ[25 - 01 - 09, 09:41 ص]ـ
الشيخ من مدرسي دار الحديث الخيرية بمكة التي كان يشرف عليها سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله ولا أظن أن يكون في تلك الدار التي تتصدى لتعليم السنة الصحيحة، من يخالفها والله أعلم
ويا ليتنا نشتغل بعيوبنا ونصلح أنفسنا فهو خير لنا وأزكى لنفوسنا
ـ[أبو محمد القحطاني]ــــــــ[25 - 01 - 09, 12:03 م]ـ
أحسنت أبا عمر
ـ[عبد الرب]ــــــــ[25 - 01 - 09, 08:36 م]ـ
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
فها أنا طالب متخرج من دار الحديث الخيرية وهو درسنا تفسير فتح القدير للشوكاني وكان يقرأ من تفسيره أيضا لكن الذي سمعته أنه كان يذكر منهج أهل السنة في الأسماء والصفات. ولا شك أنه كان أشعريا لكنه تراجع عنه. هذا ما رأيت أن أكتب في حفظ عرضه والله المستعان.