تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

9 - فتح المنان في الرد على صلح الإخوان من أهل الإيمان (وهو تتمة رد العلامة عبداللطيف بن الشيخ عبدالرحمن بن حسن رحمهم الله الذي توفي قبل إتمامه في الرد على هذا الضال)

10 - كنز السعادة في شرح كلمتي الشهادة.

11 - تصريف الأفعال.

12 - المفروض من علم العروض.

13 - الدار اليتيم في شمائل ذي الخلق العظيم صلى الله عليه وسلم.

14 - تأريخ نجد

والعديد من المؤلفات والتي زادت على الخمسين مؤلفاً ..

وقد أخذ منه العلم وأجز العديد من طلبة العلم وعلى رأسهم الشيخ محمد بهجة الأثري والعلامة طه الراوي والشاعر معروف الرصافي وهو الذي لقبه بالرصافي رحمهم الله جميعاً…سيرة عطرة جداً ..

لقد عاش شيخنا ثلاثة مراحل ..

المرحلة الأولى:

كان فيه صوفياً خالصاً: وهذا الطور يبدأ من أول حياته إلى أن تجاوز الثلاثين من عمره.

وفي هذا يقول العلامة الأثري –رحمه الله- في كتابه "أعلام العراق" ص 91:

" .. ولكن الشاب المتأثر بالعقيدة الخلفية، والمتشبع بالروح الصوفية الموروثة له من أبيه وأستاذه الأول لم يستطع ملازمة عمه المستقل بعلمه وآرائه الضارب بالخزعبلات الصوفية والمذاهب التقليدية عرض الحائط، فصرف التعصب بصره عن عمه".

المرحلة الثانية:

كان فيه ما زجاً بين الصوفية والعقيدة السلفية، ولم يستمر هذا الطور معه طويلاً.

وفي هذا يقول العلامة الأثري:

" لما بلغ الألوسي هذا الطور من حياته، واتسعت آفاقه الذهنية والعلمية؛ رأيناه يبدأ حلاً جديدة من أحوال التفكير والاجتهاد، ويعيد النظر فيما تعاوره في أثناء الشباب من اختلاط العقائد والنزعات المذهبية المختلفة ... "

[محمود شكري الألوسي وآراؤه اللغوية ص76]

المرحلة الثالثة:

وهو آخر ما استقر عليه المصنف رحمه الله؛ وهو طور نبذ التصوف، والمجاهرة بدعوة التوحيد.

وفي هذا يقول العلامة الأثري:

" ثم ما لبث الألوسي أن أصحر عن انحيازه في جرأة وقوة إلى الحركة السنية السلفية، مع مقاومة الدولة العثمانية الصوفية لهذه الحركة الإصلاحية بكل قواها الرجعية، واستعلن وقوفه إلى جانبها بكتابه (فتح المنان تتمة منهاج التأسيس رد صلح الإخوان) الذي فرغ من تأليفه في غرة ذي الحجة سنة 1306هـ وطبع بالهند سنة 1309هـ

وقد توفي – رحمه الله تعالى- 4/ 10/1342هـ على أثر مرض ألمَّ به في أواخر شهر رمضان من العام نفسه، نسأل الله أن يرفع منزلته في عليين ..

وهكذا النفوس الكبار، الباحثة عن الحق، وهذا هو العلم الذي يهدي للحق، ويرشد صاحبه للبحث عنه، ويتعالى على ما وجد عليه الآباء والأجداد، لأنه يعبد الله لا يبعد ما وجد!!

نسأل الله أن يبصر الغافل، وينير بصيرة الجاهل، ويرشد المسترشد السائل، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه.

أعدها

المنهج - شبكة الدفاع عن السنة

ـ[أبو عمر المدني]ــــــــ[01 - 09 - 04, 02:04 م]ـ

تعريف ببعض مؤلفاته:

http://saaid.net/monawein/k/12.htm

الكتاب رقم 100

http://www.alwahabih.com/70.htm

الكتاب رقم 46

كتاب: ((غاية الأماني في الرد على النبهاني)):

اسم المؤلف: الإمام العلامة: ((أبي المعالي محمود شكري الآلوسي)).

المولد - الوفاة: [1273 - 1342 هـ].

دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة – مصر.

عدد الأجزاء: 2

عدد الصفحات: (الأول: 511)، (الثاني: 413).

نبذة مختصرة عن الكتاب:

هذا الكتاب يرد على كتاب ((شواهد الحق في الاستغاثة بسيد الخلق)) للنبهاني.

وجادل مؤلفه المبتدعين من الصوفية، وشدد عليهم الخناق بعبارات بليغة، كأنها عقود الجمان في أجياد الحسان.

فيه من المتعة والفوائد ما يقل نظيره في الكتب، قال مؤلفه فيه قولاً جلياً، وسلك في صراطاً سوياً، ونبذ التعصب وراءه ظهرياً، فمن يهز نخلاته تساقط عليه رطباً جنياً:

جمع فيه مؤلفه ما لا يحصى من الفوائد العلمية في التوحيد، والحديث، والتفسير، والفقه، والتاريخ، والأدب، وقام فيه بدحض ما شنع به النبهاني على بعض الأئمة الأعلام ((كشيخ الإسلام ابن تيمية)((والإمام المحقق ابن قيم الجوزية)((ومجدد القرن الثاني عشر الهجري الإمام محمد بن عبد الوهاب)) رحمهم الله أجمعين. (من مقدمة الناشر).

http://www.sd-sunnah.com/vb/showthread.php?t=1324&page=2

ـ[خالد المرسى]ــــــــ[24 - 10 - 08, 01:26 ص]ـ

أحبوا هذا الرجل .. محمود شكري الألوسي ( http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=67979) للشيخ المقدم

http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=67979

وجا ء فى ترجمته انه لم يفكر فى التزوج مع علمه أنه لارهبانية فى الاسلام - حتى السرير الذى كان ينام عليه كان فراش على الارض محاط بسور من الكتب والأقلام -- كان شديد الحرص على وقته يحب شرب القهوة (لأنه كان يسهر كثير من الليل فى المذاكرة والتأليف) ويجهز منها ما يكفيه أسبوعا حتى لايضيع وقته بطبخها كلما أراد تناول فنجان منها وهكذا يشربها باردة بائتة أياما لئلا ينشغل بها كل ساعة عن مطالعته فكان شربه لها للاستعانة على السهر والنشاط لا للتفكه بها

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير