تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[29 - 11 - 04, 02:48 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم، وحفظ الله الشيخ زهير الشاويش وبارك فيه وفي عمره، ورحم الله الشيخ عبدالقادر الأرناؤوط ورفع درجته في المهديين.

وللفائدة فهذه روابط في الملتقى للشيخ زهير الشاويش وهو أحد أعضاء الملتقى وقد سجلته أثناء تلبيته لطلب الزيارة في منزلي بمكة شرفها الله

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=32546#post32546

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?p=70574#post70574

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6529&highlight=%D2%E5%ED%D1+%C7%E1%D4%C7%E6%ED%D4

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=5132&highlight=%D2%E5%ED%D1+%C7%E1%D4%C7%E6%ED%D4

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=13193&highlight=%D2%E5%ED%D1+%C7%E1%D4%C7%E6%ED%D4

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=6802&highlight=%D2%E5%ED%D1+%C7%E1%D4%C7%E6%ED%D4

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=12274&highlight=%D2%E5%ED%D1+%C7%E1%D4%C7%E6%ED%D4

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[29 - 11 - 04, 01:46 م]ـ

يَا رَاحِلاً قَدْ شَايَعَتُهُ جُفُونُنَا بِمَدَامِعٍ بِدَمِ الْكُبُودِ ذَؤْوُجهْ

لا تَبْرَحُ الأنْفَاسُ إثْرَكَ صُعّدَاً وَعَلى ثَراكَ شُؤونُنَا مَثْجُوجهْ

كَانَ المحدَّثُ وَالمحدِّثُ بَيْنَنا عَنْ ربِّهِ وَالسُّنَّةِ الْمَنْهُوجهْ

هُوْ حُجّةٌ للهِ بَيْنَ عِبَادِهِ رُدّتْ إِليه غَيْرَ مَا مَحْجُوجهْ

شفَّتْ عَلَى الكَشّافِ رقّةُ طَبْعِهِ وَثنَتْ إِلى النَّهْجِ السَّويّ لُجُوجهْ

فَلَقَدْ دَعَاه ربُّهُ لِلِقَائِهِ فَنَضى ثِيَابَ النُّطْفَةِ الْمَمْشُوجهُ

وَتَبادَرت للقائهِ الأملاكُ والحورُ اللّواتي يَرتَقبنَ عُُروجهْ

مُستَبشرينَ بِمَا حَبَاهُ ربُّه مِنْ كلِّ عَارِفَةٍ بهِ مَسْدُوجهْ

لا غروَ أَنْ يَحْظَى بِكُلِّ كَرامةٍ في عِيشَةٍ مَرْضِيّةٍ رُهْجُوجهْ

نَمْ آمناً نَوْمَ الْعَرُوسِ قَرِيرَةً عَيناكَ مُنْشَرِحَ الفُؤَادِ ضَؤْوجهْ

حَتَّى يُقَدَّرَ في القِيامِ لِقَاؤُنَا بِكَ آمِنِينَ خُطُوبهُ الْمَحْضُوجهْ

لَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ أنّ في التأبينِ مَا يُوفي حُقوقَكَ مَا بَرِحْتُ لَزِيجهْ

فَلِذَا أقُولُ وَقَدْ لَجَأتْ لِمَن له الْمُضْطَرُّ يَشْكُو بَثَّه وَنَشِيجهْ

يَا أَرْحَمَ الرُّحَمَاءِ فضلُكَ يَغمرُ الرَّاجِي وَيَسْبِقُ ظَنَّه وَنَتِيجهْ

هَذَا نَزِيعُكَ بَلْ نَزيلك لائِذَاً بِحِمَاكَ جلَّلَهُ الْحَيَاءُ فَضِيجهْ

وَافَاكَ أَظْمَأ مَا يَكُونُ لِنَهْلَةٍ مِن صَوْبِ فَضْلِكَ حَيْثُ شَامَ حَلُوجهْ

فَاِنقَعْ صَدَاهُ بِكِأسِ عَفْوٍ سَائِغٍ قَدْ مَازَجَتْ صَفْوَ الرّضَا وَفَرِيجهْ

أَبْدِلَهُ بِالأَكْفَانِ حُلَّةَ سُنْدُسٍ وَمِنْ التُّرابِ أَرَائَكَاً مَعْرُوجهْ

ـ[عمر السنيدي]ــــــــ[29 - 11 - 04, 06:34 م]ـ

جزاكم الله خيرا، وحفظ الله الشيخ زهير الشاويش وبارك فيه وفي عمره، ورحم الله الشيخ عبدالقادر الأرناؤوط ورفع درجته في المهديين.

آمين

ـ[ابن عبد البر]ــــــــ[29 - 11 - 04, 09:07 م]ـ

لا فظ فوك أبا محمد .. وإن كنت استعنت بالقاموس في قراءتي لها ..

ورحم الله المحدث الراحل .. وأسكنه الفردوس الأعلى ,,

و .. أَبْدِلَهُ بِالأَكْفَانِ حُلَّةَ سُنْدُسٍ * وَمِنْ التُّرابِ أَرَائَكَاً مَعْرُوجهْ

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير