الشيخ علي بن ناصر أبو وادي العُنَزي (1273 - 1361)، وقد سمع عليه أطراف الكتب الستة والمسند ومشكاة المصابيح.
الشيخ عبدالحق بن عبدالواحد الهاشمي العُمَري الهندي ثم المكي (1302 - 1392)
الشيخ عبدالله بن محمد المَطْرودي العُنَزي (1311 - 1361)
الشيخ عبدالله بن محمد القَرْعاوي العُنَزي (1315 - 1389) وسمع منه مسلسل المحبة.
الشيخ مصطفى بن أحمد الزَّرْقا الحَلَبي (1325 تقريبا-1420)
الشيخ أحمد نَصيب المَحاميد الدِّمَشْقي (1330 - 1421)
الشيخ محمد بن أحمد الشاطِري الحَضْرَمي ثم الجُدِّي (1331 - 1422)
الشيخ محمد بن أحمد بن سعيد، من أهل الرياض، ثم المكي (1322 تقريبا-1423) وسمع منه مسلسل الحنابلة.
الشيخ إدريس بن محمد بن جعفر الكَتّاني الفاسي.
الشيخ محمد بن عبدالرحمن النَّجْدي.
الشيخ مِحْضار بن علي الحَبَشي الحَضْرَمي.
الشيخة عَلَوِيَّة بنت عبدالرحمن الحَبَشي الحَضْرَمية.
كما حصل التدبيج مع المشايخ:
الشيخ عبدالغني بن محمد علي الدَّقْر الدِّمَشْقي (1335 - 1423)
الشيخ إسماعيل بن محمد الأنصاري (1340 - 1417)
الشيخ بَكْري بن عبدالمجيد الطرابيشي الدمشقي، وأجازه إجازة خاصة بالقرآن، وعامة.
الشيخ محمد زُهير بن مصطفى الشاويش الحُسَيني الدِّمَشْقي ثم البَيْروتي الحازِمي.
الشيخ عبدالقادر الأَرْناؤوط الدِّمَشْقي.
الشيخ محمد بن لُطْفي الصَبّاغ الدِّمَشْقي، نزيل الرياض.
الشيخ عبدالرحمن بن سعد العَيّاف الطائفي.
الشيخ محمد بن الأمين بوخُبْزة الحَسَني التَطْواني.
الشيخ أحمد بن يحيى النَّجْمي.
شيخنا والتدريس:
يقوم شيخنا بالتدريس منذ ثلاثة أرباع قرن، وهو الآن متفرغ للتدريس تقريبا، يفتح أبواب بيته للطلاب يوميا بعد الفجر إلى طلوع الشمس، ثم الضحى إلى الظهر، وربما جلس بعد الظهر قليلا، ثم بعد العصر إلى ما بعد العشاء.
وللشيخ مجلس أسبوعي مفتوح ليلة الخميس يستقبل فيه ضيوفه وزائريه.
وبعد:
فما عساها تكفي بضع صفحات أتكلم فيها عن شيخنا؟ ماذا أضع وماذا أدع؟ وكيف أوفيه بعض حقوقه؟
إنما هذه تذكرة موجزة جدا لأجل المقام اختصرتها من كتابي الكبير في ترجمة وثبت شيخنا ابن عقيل، وهو تحت الطباعة، ويجد فيه القارئ تفصيلا لما أجملت، وكثيرا مما أهملت.
أسأل الله أن ينسأ في عمر شيخنا، وأن يبارك له في علمه وعافيته ووقته، وأن يجزيه عنا خير الجزاء، وأن يغفر سيئاته، ويضاعف حسناته، إنه سميع مجيب.
سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك.
كتبه محمد زياد بن عمر التكلة
الرياض 23 صفر 1425
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[24 - 12 - 04, 01:30 ص]ـ
هذه ترجمة لشيخنا حفظه الله تعالى كتبتُها إجابة لبعض الإخوة آنذاك، ورأيتُها مناسبة لهذا المقام، تنويها بقدر الشيخ حفظه الله، واستعجالا للأجر والثواب بمنّة الكريم الوهاب.
ثم يسر الله وطُبع كتابي المطول (فتح الجليل في ترجمة وثبت شيخ الحنابلة عبدالله بن عبدالعزيز العقيل) بدار البشائر الإسلامية في بيروت، شعبان 1425 في أكثر من ستمائة صفحة، فمن شاء التوسع في أخبار شيخنا وأسانيده فلعله يجد شيئا من مبتغاه في الكتاب، سائلا من الله القبول، ثم راجيا من الإخوة إفادتي بالملحوظات والتصحيحات.
ـ[عبدالله المزروع]ــــــــ[24 - 12 - 04, 06:11 ص]ـ
جزاك الله خيراً يا شيخ محمد فحقاً إنه كتاب ماتع ومفيد، وفيه لطائف وفوائد وفرائد، نفع الله بكم الإسلام والمسلمين.
ونحن بانتظار ترجمة الشيخ عبد القادر الأرنؤوط - رحمه الله -.
ـ[طلال العولقي]ــــــــ[24 - 12 - 04, 06:56 ص]ـ
بارك الله فيكم يا شيخ محمد، ولقد تابعت الحلقة بإعادتها في برنامج صفحات من حياتي، لفت نظري قوة ذاكرة الشيخ فهو يسرد الأسماء بالآباء والقبيلة، وكذلك الشيخ له ثبت في ملف بأسماء تلاميذه، وكذلك وفقكم الله لفت نظري تواضع الشيخ عندما أتى على ذكر تلاميذه فذكر أحدهم وهو الشيخ عبدالمحسن العسكر - وفقه الله - فقال فيما معناه: أما عبد المحسن فنحن نستفيد منه الآن خصوصاً في اللغة.
وأما على قضية المراسلات بينه وبين الامام ابن سعدي - رحمه الله - فيتضح ذلك خصوصاً عندما اسُتدعي الامام ابن سعدي -رحمه الله - إلى الملك في الرياض لمراجعة كتابه عن (يأجوج ومأجوج) -مطبوع الآن ت أحمد القاضي - فأرسل الامام ابن سعدي - رحمه الله - رسالة إلى الشيخ ابن عقيل - وفقه الله - في جيزان يحكي له وقائع الحادثة بالتفصيل وهذا يدل على قوة العلاقة بين الشيخين.
يسر الله لي ثني الركب عند الشيخ ابن عقيل.
قولوا آمين وفقكم الله.
ـ[محمد زياد التكلة]ــــــــ[24 - 12 - 04, 10:17 ص]ـ
أشكرك أخي المزروع على حسن ظنك، أما الكتاب عن شيخنا الأرناؤوط رحمه الله فيحتاج إلى وقت، لأني ما زلت أستكتب أهل العلم، من آخرهم شيخنا عبدالله بن جبرين حفظه الله، وكذا استكتبت بعض زملائي عند الشيخ.
الأخ طلال وفقه الله: آمين آمين! ولا يفوتنك، فإنك لا تجد بعده مثله، ومن فاته الشيخ فقد فاتته الطبقة الكبرى من مشايخ وعلماء نجد، فإن الطبقة التي بعده: (سماحة المفتي عبدالعزيز آل الشيخ، والشيخ ابن جبرين، والشيخ ابن غديان، والشيخ الفوزان- حفظهم الله جميعا) كانوا جميعهم طلبة عندما كان شيخنا ابن عقيل قاضيا للعاصمة الرياض آخر الستينات الهجرية، بل بعض من أسميت اختبره شيخُنا في الدراسة أول الطلب.
¥