تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

الأول: الجنة والنار من الكتاب والسنة المطهرة, وقد طُبع منه ثمان وأربعون ألف نسخة في ثلاث طبعات ولله الحمد.

الثاني: غزوة فتح مكة في السنة المطهرة.

الثالث: أبراج الزجاج في سيرة الحجاج.

17) وجد له تعليقات مفيدة على بعض كتبه التي قرأها في الحلقات العلمية ـ رحمه الله ـ

منها ما وجد على كتاب منهج السالكين وتوضيح الفقه في الدين للعلامة السعدي ـ رحمه الله ـ فقد كتب الابن عبد الرحمن ـ رحمه الله ـ على مقدمة هذا الكتاب الكلمات المفيدة الآتية:

فضل العلم:

1) العلم إرث الأنبياء عليهم الصلاة والسلام.

2) العلم يبقى والمال يفنى.

3) العلم لا يتعب صاحبه في الحراسة.

4) العلم يوصل إلى أن يكون صاحبه من الشهداء على الحق.

5) أهل العلم أحد صنفي ولاة الأمر.

6) لم يرغّب النبي ? في أن يغبط أحدٌ أحد على شيء إلا على العلم (صاحب القرآن الذي يعمل به) (صاحب المال الذي ينفقه في الحق).

7) العلم طريق إلى الجنة.

8) من وُفِّق للعلم فقد أراد الله به خيراً.

9) إن الله يرفع صاحب العلم بعلمه.

آداب طالب العلم:

1) الإخلاص لله سبحانه.

2) ينوي بطلب العلم رفع الجهل عن نفسه وعن غيره.

3) ينوي بذلك الدفاع عن الدين بالعلم.

4) العمل بالعلم.

5) العبادة مبنيه على: الإخلاص والمتابعة للنبي ?.

6) الدعوة إلى العلم.

7) الصبر على التعلم.

عقبات في طريق العلم:

1).فساد النية.

2) حب الشهرة.

3) التفريط في حلقات العلم.

4) التذرع بكثرة الأشغال.

5) التفريط في طلب العلم في الصغر.

6) العزوف عن طلب العلم.

7) تزكية النفس.

8) عدم العمل بالعلم.

9) اليأس واحبقار الذات.

10) التسويف في طلب العلم.

أسأل الله بوجهه الكريم أن يجعل العمل بهذه الآداب والفضائل في موازين حسنات الابن عبد الرحمن فإنه جواد كريم.

أما تعليقات على كتبه في المستوى الأول كلية الشريعة: في علوم القرآن, والتفسير, والحديث, ومصطلح الحديث, والفقه, وأصول الفقه, والنظم الإسلامية فقد أفردتها في كتاب مستقل مع سيرته وشقيقه عبد الرحيم ـ رحمهما الله ـ وسميته " سيرة الشاب الصالح ".

وكان رحمه الله تعالى يحضر جميع دروسي التي تُلقى في جامع علي ابن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ في إسكان طريق الخرج, وفي جامع الفاروق المذكور آنفاً, وكانت الدروس ولله الحمد في: العقيدة, والحديث, والفقه, والتفسير. وكان يستمع لإذاعة القرآن الكريم وخاصة قبل أن ينام, وكان من الصغر يحب الاطلاع وزيارة المكتبات وشراء الأشرطة والكتيبات النافعة.

وقد عُين مؤذناً لجامع الفاروق بإسكان أفراد القوات المسلحة في 14/ 6/1421هـ وقد أعطاه الله جمال الصوت وحسنه في القراءة والأذان, فارتاح الناس له وأحبوه في الله تعالى, وقد أخبرني الثقات من جماعة الجامع أنهم كانوا يخشعون عندما يصلي بهم عبد الرحمن في الصلوات الجهرية لحسن صوته , وذلك عندما أسافر لأني إمام الجامع المذكور.

وكان يدرس القرآن الكريم للطلاب في الجامع الذي يؤذن فيه, حيث كلفه مدير مدرسة جامع علي ابن أبي طالب ـ رضي الله عنه ـ لتحفيظ القرآن الكريم الشيخ خالد ابن ضيف الله البلادي حفظه الله, فأسند إليه تدريس حلقه مستقله " حلقة الإمام الذهبي ـ رحمه الله " وتلاميذه في هذه الحلقة هم:

1) إبراهيم ابن عبد الله ابن حسين القحطاني.

2) إبراهيم ابن محمد ابن سعيد القرني.

3) إبراهيم ابن حسن ابن محمد عسيري.

4) أحمد ابن فايع ابن محمد عسيري.

5) أحمد ابن مجمد ابن عوضه عسيري.

6) أحمد ابن محمد ابن زين الدين.

7) أحمد ابن عبد الرحمن ابن سالم السريحي.

8) ثامر ابن مصلح ابن عطا الله العنزي.

9) سلطان ابن ناصر ابن مسفر الغامدي.

10) خالد ابن علي ابن مرعي القرني.

11) سلطان ابن محمد ابن علي عسيري.

12) سلمان ابن عبد الله الأسمري.

13) بدر ابن سلمان الشهري.

14) عبد الله ابن علي ابن عبد الله العمري.

15) محمد ابن أحمد ابن محمد المجرشي.

16) أنور ابن حنتول ابن يحيى سرحي.

17) مجاهد ابن صالح ابن حمدان العمري.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير