تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

50 - الشَّيْخُ / مُحَمَّدُ بْنُ نَاصِرٍ الْعَجْمِيُّ. سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ أَجَازَهُ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ.

* تَلاَمِيْذُهُ:

مِنْهُمْ مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ الْقُرْآنَ الْكَرِيْمَ بِرِوَايَةٍ أَوْ أَكْثَرَ، وَ مِنْهُمْ مِنْ قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفِصَاحِ وَ هُوَ مِنْ تَأْلِيْفِهِ، وَ مِنْهُمْ مَنْ قَرَأَ عَلَيْهِ بَعْضَ الْمُتُوْنِ التَّجْوِيْدِيَّةِ، وَ مِنْهُمْ مَنْ سَمِعَ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ مِنْهُمْ مِنْ لاَ يَزَالُ يَقْرَأُ وَ لَمْ يَخْتِمْ بَعْدُ، وَ مِنْهُمْ مِنْ جَمَعَ بَيْنَهَا جَمِيْعًا أَوْ بَعْضِهَا، وَ إِلَيْكَ أَسْمَاءَهُمْ:

1 - شَيْخُهُ الشَّيْخُ الشَّرِيْفُ / مُحَمَّدُ بْنُ مَحْمُوْدِ بْنِ مُصْطَفَى بْنِ حَسَنَيْن الإِسْكَنْدَرِيُّ الْحُسَيْنِيُّ الْحَنْبَلِيُّ الأَثَرِيُّ (مِنْ مِصْرَ). قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، ثُمَّ قَرَأَ عَلَيْهِ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى:} يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِيْنَ كَفَرُوا وَ عَصَوُا الرَّسُوْلَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمُ الأَرْضُ، وَ لاَ يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيْثًا {الآية (42) مِنْ سُوْرَةِ النِّسَاءِ، وَ قَرَأَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ، كَمَا أَجَازَهُ إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَا لَهُ عَنْ جَمِيْعِ شُيُوْخِهِ، فَتَدَبَّجَا.

2 - د / أُسَامَةُ بْنُ السَّيِّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ يُوْسُفَ (مِنْ مِصْرَ). قَرَأَ عَلَيْهِ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ.

3 - د / حَمْدِي بْنُ عَبْدِ الْقَادِرِ بْنِ عَبْدِ الْهَادِي بْنِ سُلَيْمَانَ (مِنْ مِصْرَ). قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ، وَ قَرَأَ خَتْمَةً كَامِلَةً لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، ثُمَّ خَتْمَةً كَامِلَةً لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ يَقْرَأُ الآنَ لِقَالُوْنَ مِنَ الشَّاطِبِيَّةِ.

4 - الشَّيْخُ / حَمْدِي بْنُ السَّيِّدِ بْنِ طُلْبَةَ بْنِ سَعْدٍ (مِنْ مِصْرَ). قَرَأَ عَلَيْهِ قَدْرًا كَبِيْرًا مِنْ كِتَابِ هِدَايَةِ الْمُرِيدْ إِلَى رِوَايَةِ أَبِي سَعِيدْ تَأْلِيْفُ الشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ قَدْرًا كَبِيْرًا مِنْ كِتَابِ فَتْحِ الْمَجِيدْ فِي عِلْمِ التَّجْوِيدْ تَأْلِيْفُ وَالِدِ الْمُتَرْجَمِ لَهُ صَاحِبِ الْفَضِيْلَةِ الأُسْتَاذِ الْمُقْرِئِ الشَّيْخِ أَحْمَدَ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ سَعِيْدٍ الأَزْهَرِيِّ الشَّافِعِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ كِتَابَ الإِفْصَاحِ، وَ قَرَأَ خَتْمَةً كَامِلَةً لِعَاصِمٍ مِنْ رِوَايَتَيْ شُعْبَةَ وَ حَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ يَقْرَأُ الآنَ جَمْعًا لِقَالُوْنَ وَ ابْنِ كَثِيْرٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ لِحَفْصٍ مِنْ طَرِيْقِ الطَّيِّبَةِ مِنْ طَرِيْقِ الْمِصْبَاحِ.

5 - الشَّيْخُ / السَّيِّدُ بْنُ السَّيِّدِ بْنِ عَوَضٍ الْبِشْبِيْشِيُّ (مِنْ مِصْرَ). قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ، وَ قَرَأَ تُحْفَةَ الأَطْفَالِ وَ الْمُقَدِّمَةَ الْجَزَرِيَّةَ.

6 - د / أُسَامَةُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَبْدِ اللَّطِيْفِ بْنِ يُوْسُفَ (مِنْ مِصْرَ). قَرَأَ عَلَيْهِ كِتَابَ الإِفْصَاحِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير