تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[بشار عواد ,, من يترجم له]

ـ[أبو رشيد]ــــــــ[24 - 08 - 05, 02:00 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

إخواني أعضاء هذا الملتقى المبارك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

تعلمون أن أن بشار عواد من الذين خدموا السنة وعلومها في هذا العصر , من خلال تحقيقاته النفيسة , وجهده مع مجموعة من المؤلفين في كتاب المسند الجامع , فبارك الله في جهده.

أرجو ممن كان عنده ترجمة عن الشيخ بشار عواد أن يضعها ...

وجزاكم الله خير ..

ـ[العاصمي]ــــــــ[24 - 08 - 05, 02:37 ص]ـ

بدءة ذي بدء، و من باب الاستعجال بالخير، حاول - أخي الفاضل - أن تطلع على ترجمته في آخر المجلد الأخير من تهذيب الكمال، و أرجو أن يفيدك اخواننا - هنا - بما يفيدك ...

ـ[أبو رشيد]ــــــــ[28 - 08 - 05, 12:36 ص]ـ

يرفع ,,,

ـ[أبو عبدالله الجبوري]ــــــــ[28 - 08 - 05, 03:39 م]ـ

الدكتور بشار عواد معروف، أذكر ما أعرفه عنه هنا:

هو من قبيلة العُبَيْد السنية في العراق والتي ترجع إلى قبائل زبيد العربية القحطانية والتي تتواجد في المناطق الممتدة من بعقوبة إلى كركوك وتكريت وتسكن عائلته في بغداد في حي الأعظمية منذ مدة طويلة. وهو من عائلة كريمة أعرف بعض أبناء عمومته وهم على خير وصلاح.

التقيته في الأردن عام 1418 هـ وعجبت من تواضعه وطيب خلقه ورجولته، فقد زارنا أكثر من مرة، رغم تقدمه علينا في العلم والسن، والرجل رغم أنه بدرجة أستاذ إلا أنه كان متواضعا لطيفا مرحا.

عجبت من قوة ذاكرته ودقة ملاحظته وقوة حجته وسيلان ذهنه وسعة علمه وطلاقة لسانه، لا أذكر أنه لحن رغم سرعة كلامه.

وجدته محبا لعلماء السنة معظما لهم، منصفا لمخالفيه مقرا لفضلهم.

كان حليقا يرتدي البنطرون والسترة بلاربطة عنق.

وهو معروف بنصرته للدعوة السلفية وانتسابه إليها.

أجريت معه حوارا مطولا نشرت بعضه في مجلة كنا نصدرها في هذه البلاد.

مما جاء في تلك المقابلة أنه قال:

درست الابتدائية والثانوية والجامعة دراسة عادية، أو علمانية كما يقولون، وبدأت أعمل في الأسانيد في الصف الاول أو الثاني من الكلية، وكان الفضل في ذلك لرجل لم يكن له علم بالحديث، وهو أستاذي الدكتور صالح أحمد العلي، وكان محبا لتتبع أسانيد الكتب، فكلفني أن أعمل في أسانيد الطبري، ونشرت بعض المقالات في ذلك في سنة أربع وستين أو خمس وستين (للميلاد).

ثم كان من فضل الله علي أني اشتغلت في الماجستير في كتاب في التاريخ له صلة بالحديث، وهو التكملة لوفيات النقلة للحافظ المنذري، وكتبت كتابا عن الحافظ المنذري في أربعمائة وخمسين صفحة. وحققت كتاب النقلة في سبع مجلدات بأربعة آلاف صفحة وكانت رسالتي للماجستير.

وكتبت وحققت مايزيد على مائة وعشرين مجلدا.

من آرائه التي ذكرها في المقابلة:

1 - كان السلف يحكمون على الرواة من حديثهم وليس العكس

2 - إن حديثا يصححه المتقدمون لايضره تضعيف المتأخرين وحديثا يضعفه المتقدمون لاينفعه تصحيح المتأخرين.

3 - كتب مصطلح الحديث بنيت في كثير من مفاصلها على استقراء ناقص.

4 - ليس كل واحد من رجال الشيخين يؤخذ بكل حديثه.

5 - كنت مغترا بزيادة الثقة

6 - العلة تكون عند الثقات

7 - إذا قبلنا زيادة الثقة ألغينا كتب العلل

8 - الأصل الأول في علم الرجال هو الموافقة والمخالفة.

9 - صححه الحاكم ووافقه الذهبي غلطة كبيرة راجت جدا عند الناس

10 - مفهوم المتقدمين للحديث الصحيح يختلف عن مفهوم المتأخرين

11 - نحن نخالف الشيخ الألباني في تصحيح الحديث من طرقه المختلفة

12 - كما أننا سلفيون في عقيدتنا يجب أن نكون سلفيين في منهجنا في الجرح والتعديل

ومقابلتي معه طويلة اخترت منها ماسبق

والله أعلم

ـ[أبو رشيد]ــــــــ[28 - 08 - 05, 07:26 م]ـ

بارك الله فيك أخي الفاضل ...

ـ[عبد الجبار القرعاوي]ــــــــ[14 - 11 - 10, 12:48 ص]ـ

بارك الله في اخي أبي أنس

ـ[فياض محمد]ــــــــ[14 - 11 - 10, 10:25 ص]ـ

مجيزنا الفاضل المؤرخ المحقق الدكتور بشار عواد معروف، حفظه الله ورعاه، مدرس حاليا بالجامعة الإسلامية المفتوحة بعمان الأردن،

طلبت منه ترجمته، فأرسلها لي مشكورا، وانتظروها مني قريبا إن شاء الله، وشكرا لكم.

ـ[فياض محمد]ــــــــ[16 - 11 - 10, 10:28 ص]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير