-العلامة عبد الكريم بن محمد العراقي.
-العلامة المفتي عبد الكريم بن محمد الداودي.
-العلامة الدكتور محمد أبو الفضل الموسوي.
-العلامة مفتي البلاد الدهلكية أحمد بن علي الخواص الحسني.
وقد حصل على عدة شهادات علمية تمثل إجازات عامة مطلقة في الدراية والرواية في الحديث، وعلومه، وفي التفسير وفي الفقه، وغير ذلك من العلوم الشرعية.
ثناء العلماء عليه: -
نال المرحوم ثناء كثير من العلماء والشيوخ في مختلف التخصصات فقد أعجب به أساتذته وشيوخه في المغرب التي درس بها وغيرها من البلدان التي زارها وقد واصل الفقير تفوقه في مجلات العلم والمعرفة، وسنذكر منهم على سبيل الإيجاز:_
-العلامة المحدث مسند العصر سيد أبو الفضل عبد الله بن محمد بن الصديق الغماري حيث قال في إجازته (العلامة البحاثة الشيخ أحمد شهاب الدين الزوي القادري).
-العلامة المحدث حافظ المغرب أبو العلاء إدريس بن محمد العراقي الحسيني القائل (العلامة الأسعد والمتفنن الأتقن سيدي أحمد شهاب الدين الزوي القادري).
-والعلامة الكبير شيخ الأصوليين سيدي أحمد بن عبد القادر الحبابي القائل (الأستاذ الشريف الداعي إلى الله سيدي أحمد شهاب الدين).
-العلامة سيدي إدريس بن محمد عزوزي الجرنائي القائل (الأستاذ العلامة السيد أحمدش هاب الدين الزوي).
وفاته: -
بينما هو في طريقه إلى بلدة إربد بالقطر الأردني لتسلم مخطوطة علمية ليقوم بتحقيقها إذ وافاه الأجل إثر حادث سير يوم الأربعاء لخمس عشرة ليلة خلت من شهر جمادي الآخر عام 1418من هجرة الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم.
رحم الله الفقيد رحمة واسعة وألحقه بدرجات الصالحين ونفع بعلومه المسلمين. آمين
ويقوم الورثة الآن كما علمت بتحقيق بعض كتبه رحمه الله تعالى.
انظر في ذلك: الجواهر الجنيَّة فيما علا من الأسانيد الكيلانية
وكتبه
حسام الدين سليم الكيلاني الحسني
ـ[حسام الدين الكيلاني]ــــــــ[17 - 11 - 05, 05:30 ص]ـ
ما زلت أطلب من الأخوة أن يترجموا للعلماء والمسندين التالين:
الشيخ المحدث العلامة المعمر محمد بن محمد إبراهيم بن شمس الدين الفاسي المغربي ثم المكي.
الشيخ خالد بن عبد الكريم التركستاني المكي.
الشيخ المحدث العلامة علي بن حميد قاسم اليمني الشافعي.
الشيخ المحدث العلامة السيد محمد صالح السقاف الحسيني الشافعي.
الشيخ المحدث العلامة عبد الله بن أحمد بن محسن النَّاخبي اليافعي نزيل مدينة جدة.
الشيخ المحدث العلامة السيد علي صالح العيدروس اليمني.
الشيخ المحدث العلامة عبد القادر بن كرامة الله البخاري رحمه الله تعالى إمام وخطيب جامع السنوسي برابغ.
المحدث العلامة المعمَّر أحمد بن صالح الحبّال الدمشقي.
مع جزيل الشكر لمن يقوم بالمهمة هذه.
ـ[إبراهيم الجوريشي]ــــــــ[18 - 11 - 05, 05:15 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم مشاهدي الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأهلاً ومرحباً بكم إلى حلقة نستكمل وإياكم فيها رحلة ابتدئناها في الحلقة الماضية للتذكير كان الرحلة قد ابتدأت في عام /1317/ للهجرة تحدثنا عن يافع وتحدثنا عن وادي ذي ناخب وتحدثنا عن وقعة حوته تحدثنا عن بدايات طلب العلم لضيفنا وعن القبائل التي كانت منتشرة في الفترة التي تحدث عنها ضيفنا انتقل الحديث من تبالى إلى المكلى ثم مررنا بعدد من الأحداث والقصص قبل أن أدخل وإياكم إلى أحداث هذه الحلقة سأقرأ لكم ما كتبه البروفيسور أربي سابجينت حول مصادر التاريخ الحضرمي عن ضيفنا حيث أشار إليه في المكلى في المكتبة السلطانية وأشار إلى أن هذه مكتبة عامة يرجع إليها عادة أهالي المكلى وأمين المكتبة هو ضيفنا الذي سنتابع حلقته الآن وفي موضوع أخر ويقال هناك كاتب يافعي أخر هو ضيفنا والمعروف بشاعر الدولة ثم تحدث عن لقائه به قبل أن ندلف أيضاً إلى حلقتنا هذه أود أن أشكر الأستاذ محمد باذيب الذي ساهم معنا إسهاماً كبيراً مشكوراً في الإعداد لهذه الحلقة والحديث أيضاً عن ضيفنا خصوصاً أنه سبق له أن أسهم في إعداد بعض التراجم إذ صدرت إجازة عامة في الأسانيد والمرويات وهو السبت المختصر للعلامة الشيخ عبد الله بن أحمد الناخبي ضيفنا وكانت من إعداد محمد ابن أبي بكر ابن عبد الله باذيب والذي سيشارك معنا بإذن الله في هذه الحلقة للحديث عن شيء من جهوده
¥