تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

13 - الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ / عَاصِمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ إِبْرَاهِيْمَ الْقَرْيُوْتِيُّ. سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ.

14 - الشَّيْخُ الْمُعَمَّرُ / حُسَيْنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عُسَيْرَانَ الصَّيْدَاوِيُّ ثُمَّ الْبَيْرُوْتِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ. قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى:} … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ {الآية (5) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ بِرِوَايَةِ وَرْشٍ عَنْ نَافِعٍ وَ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ، كِلْتَاهُمَا مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، وَ أَجَازَهُ بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ، وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ، وَ أَجَازَهُ بِهِمَا، وَ أَجَازَهُ أَيْضًا إِجَازَةً خَاصَّةً بِمَنْظُوْمَةِ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ شَرْحِهَا الدَّقَائِقِ الْمُحْكَمَةِ لِشَيْخِ الإِسْلاَمِ زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، كَمَا أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ.

15 - الْقَاضِي الْمُعَمَّرُ الْعَلاَّمَةُ الْفَقِيْهُ الأُصُوْلِيُّ النَّحْوِيُّ اللُّغَوِيُّ الشَّيْخُ / مُحَمَّدٌ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ آدُّ الْجَكَنِيُّ الشَّنْقِيْطِيُّ ثُمَّ الْمَدَنِيُّ رَحِمَهُ اللَّهُ. سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِهِ، وَ قَرَأَ عَلَيْهِ قِطْعَةً مِنْ كِتَابِ الصَّلاَةِ مِنْ مُوَطَّأِ الإِمَامِ مَالِكٍ بِرِوَايَةِ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى اللَّيْثِيِّ، وَ أَجَازَهُ بِهِ وَ بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ.

16 - الشَّيْخُ الدُّكْتُوْرُ الشَّرِيْفُ / يُوْسُفُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ فُؤَادٍ الْحُسَيْنِيُّ الْمَرْعَشْلِيُّ الْبَيْرُوْتِيُّ. قَرَأَ عَلَيْهِ مِنْ أَوَّلِ فَاتِحَةِ الْكِتَابِ إِلَى قَوْلِهِ تَعَالَى:} … وَ أُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُوْنَ {الآية (5) مِنْ سُوْرَةِ الْبَقَرَةِ بِرِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِكَامِلِ الْقُرْآنِ الْكَرِيْمِ، كَمَا قَرَأَ عَلَيْهِ مَنْظُوْمَةَ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ مَنْظُوْمَةَ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ أَجَازَهُ بِهِمَا، وَ سَمِعَ مِنْهُ حَدِيْثَ الرَّحْمَةِ الْمُسَلْسَلَ بِالأَوَّلِيَّةِ وَ الْحَدِيْثَ الْمُسَلْسَلَ بِالتَّحْدِيْثِ يَوْمَ الْعِيْدِ وَ أَجَازَهُ بِهِمَا، كَمَا أَجَازَهُ بِكِتَابِهِ مُعْجَمِ الْمَعَاجِمِ وَ الْمَشْيَخَاتِ وَ الْفَهَارِسِ وَ الْبَرَامِجِ وَ الأَثْبَاتِ، وَ أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً خَاصَّةً بِكُلٍّ مِنْ: رِوَايَةِ حَفْصٍ عَنْ عَاصِمٍ مِنْ طَرِيْقِ الشَّاطِبِيَّةِ، وَ مَنْظُوْمَةِ تُحْفَةِ الأَطْفَالِ وَ شَرْحِهَا لِلشَّيْخِ الْجَمْزُوْرِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ شَرْحِهَا تَقْرِيْبِ الْمَنَالِ لِلشَّيْخِ حَسَنِ بْنِ حَسَنِ بْنِ عَبْدِ الْمَجِيْدِ دِمَشْقِيَّةَ رَحِمَهُ اللَّهُ شَيْخِ الْقُرَّاءِ بِلُبْنَانَ؛ فَهُوَ يَرْوِيْهِ بِالإِجَازَةِ عَنْهُ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ مَنْظُوْمَةِ الْمُقَدِّمَةِ الْجَزَرِيَّةِ وَ شَرْحِهَا الدَّقَائِقِ الْمُحْكَمَةِ لِشَيْخِ الإِسْلاَمِ زَكَرِيَّا الأَنْصَارِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ، وَ كِتَابِ سَمِيْرِ الطَّالِبِيْنَ فِي رَسْمِ وَ ضَبْطِ الْكِتَابِ الْمُبِيْنِ لِلشَّيْخِ عَلِيِّ ابْنِ مُحَمَّدٍ الضَّبَّاعِ رَحِمَهُ اللَّهُ، كَمَا أَجَازَهُ كِتَابَةً إِجَازَةً عَامَّةً بِكُلِّ مَسْمُوْعَاتِهِ وَ مَرْوِيَّاتِهِ وَ مُؤَلَّفَاتِهِ.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير