تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

أين أجد ترجمة عبدالرزاق البيطار وعبدالقادر العُبادي في غير الأعلام

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[06 - 12 - 06, 11:01 ص]ـ

أين أجد ترجمة الشيخين عبدالرزاق البيطار وعبدالقادر العُبادي في غير الأعلام للزركلي.

للضرورة

ـ[ابن السائح]ــــــــ[06 - 12 - 06, 12:51 م]ـ

ترجم الشيخَ عبد الرزاق البيطار غير واحد

منهم سبطه الشيخ بهجة

ومن أحسن من جمع أخباره ومآثره الشيخ محمد بن ناصر العجْمي في كتابه أديب علماء دمشق الشيخ عبد الرزاق البيطار

من منشورات دار البشائر الإسلامية

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[06 - 12 - 06, 01:10 م]ـ

أحسنت أحسن الله إليك وزادك من فضله ..

ننتظر الآخر

ـ[ابن السائح]ــــــــ[06 - 12 - 06, 03:05 م]ـ

جزاك الله خيرا وبارك فيك

أما العُبادي (وأراه منسوبًا إلى الصحابي الجليل سعد بن عبادة 1 - رَضِيَ اللَّهُ عَنهُ -)

فالذي أعرفه مترجم في الضوء اللامع وبغية الوعاة وشذرات الذهب ونيل الابتهاج وكتب أخرى تراها في ترجمته من معجم المؤلفين (2/ 193 - مؤسسة الرسالة)

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[06 - 12 - 06, 05:16 م]ـ

العبادي هو:

عبدالقادر بن عبد الله البزاز العبادي المعروف بشنون

ـ[ابن السائح]ــــــــ[06 - 12 - 06, 09:20 م]ـ

أما إذْ ذكرت أنه ابن عبد الله البزاز المعروف بشنون فالأمر يختلف

وأخشى أن يكون عابديًا لا عُباديًا

ولعلك تراجع مقدمة عبد الله الجبوري بين يدي الديوان الذي جمعه من شعر عبد القادر هذا

وانظر أيضًا معجم المؤلفين 2/ 188

ـ[الفهمَ الصحيحَ]ــــــــ[08 - 12 - 06, 09:48 ص]ـ

وفقكم الله.

ولعبد القادر العبادي المشهور بـ " عبد القادر شنّون " ذكرٌ في < معجم الشعراء من العصر الجاهلي حتى 2002 > لكامل سليمان الجبوري جـ 3 - 207 من طبعة دار الكتب العلمية وأحال على مراجع منها: أعلام العراق في القرن العشرين 3/ 156. و من شعرائنا المنسيين لعبد الله الجبوري.

ثم نظرتُ في كتاب مير بصري < أعلام الأدب في العراق الحديث > فإذا به يذكره في الجزء الأول منه صـ 80 - 82 فيقول: (الشاعر عبد القادر بن عبد الله البزاز العبادي المعروف بـ " عبد القادر شنون " عرف بالهجاء المقذع، وروح الفكاهة والمجون، قال إبراهيم الواعظ:

إن كنت تهجو بأبيات منمقة - - فإنني سوف أهجو هجو شنون

ولد في بغداد سنة 1865، ودرس على نعمان خير الدين ومحمود شكري الألوسيين، ومال إلى النظم والظرافة شابا، فلازم الفكه البغدادي الشهير عبد الله الخياط المتوفى سنة 1889، وحضر معه مجالس الأشراف ودواوين رجال الفضل والأدب ... ) الخ كلامه.

و أورد من شعره في مدح الكتاب قوله:

كتابي لا أروم سوى كتابي - - فكم خففت فيه هموم ما بي

أجيل الطرف فيه فيجتلي لي - - مخائل حكمة في كل باب

إذا غمزت قناة الدهر قلبي - - أداوي في مباحثه مصابي

لئن أخطأت في فكري ببحث - - ففيه قد هديت إلى الصواب

وإن شاهدت من قومي جفاء - - يسليني بأقوال عذاب

ـ[أبو إبراهيم الحائلي]ــــــــ[14 - 04 - 08, 02:42 ص]ـ

بارك الله فيكما

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير